صحيفة الخليج:
2025-02-08@14:10:59 GMT

تعاونية الاتحاد تدعم سكان الراشدية والبرشاء

تاريخ النشر: 22nd, April 2024 GMT

تعاونية الاتحاد تدعم سكان الراشدية والبرشاء

دبي: «الخليج»
شاركت تعاونية الاتحاد في تقديم الدعم والمساعدة للعديد من العوائل المتضررة من المنخفض الجوي، وذلك عبر توفير وتوصيل المواد الغذائية بالتعاون مع مبادرة «فرجان دبي»، لتوصيل الاحتياجات الأساسية للسكان في منطقتي الراشدية والبرشاء جنوب.
وتأتي المبادرة لمساعدة المتضررين من المنخفض الجوي ضمن المسؤوليات المجتمعية الهادفة لتعزيز التواصل المجتمعي وتعظيم قيم التكافل، وتعزيز الهوية الوطنية، ومساندة الحكومة في تجاوز تداعيات الحالة الجوية التي شهدتها الدولة أخيراً.


وقامت التعاونية بحشد الجهود لدعم العمل الدؤوب والمتواصل للجهات الرسمية، ومساعدة المتضررين من آثار المنخفض الجوي، عبر تجهيز وتوفير طرود غذائية بداخلها مختلف المواد الغذائية الأساسية التي تحتاج إليها الأسر، ومن ثم توزيعها على الأسر المتضررة، حيث عكست هذه المبادرة روح المسؤولية والحس الوطني والتكاتف بين المؤسسات وأفراد المجتمع، والتي تنسجم مع توجهات قيادة الدولة الحكيمة.
وأكدت التعاونية بأن مشاركتها في مبادرة مساعدة المتضررين من المنخفض الجوي تعزز روابط التكافل والتواصل بين المؤسسات وأفراد المجتمع، وتدعم جهود الدولة لمواجهة الأزمات والكوارث حال وقوعها.
وأكدت أنها لن تتوانى عن إطلاق المبادرات المجتمعية والمشاركة فيها لدعم الدولة والمجتمع الإماراتي، وستبذل كل ما بوسعها من جهد من أجل خدمة الوطن وأفراد المجتمع بالتعاون مع الجهات المعنية والمسؤولة.

المصدر: صحيفة الخليج

كلمات دلالية: فيديوهات تعاونية الاتحاد المنخفض الجوی

إقرأ أيضاً:

المنخفض الجوي يفاقم معاناة أهالي غزة بين الركام والخيام المؤقتة

شمسان بوست / غزة

مع اجتياح منخفض جوي شديد البرودة لمدينة غزة، يجد السكان أنفسهم في مواجهة قاسية مع البرد القارس وسط أوضاع إنسانية مأساوية. في ظل الدمار الواسع الذي خلفته الحرب، يعيش عشرات الآلاف من العائلات في خيام مؤقتة أو بين أنقاض منازلهم المدمرة، يفتقرون إلى أبسط وسائل التدفئة لمواجهة موجات البرد القاسية.


نقص حاد في الأغطية والملابس الشتوية

مع تدني درجات الحرارة وهطول الأمطار الغزيرة، ازدادت معاناة الأهالي بسبب النقص الحاد في الأغطية والملابس الشتوية. كثير من الأسر فقدت كل ما تملكه، ولم تعد تملك سوى ما تحصل عليه من مساعدات، والتي لا تغطي احتياجات الجميع في ظل الظروف الكارثية التي تعيشها المدينة.

وسائل التدفئة معدومة

المنخفض الجوي لم يكن مجرد رياح وأمطار، بل كشف عن أزمة أكبر، حيث تفتقر معظم العائلات إلى وسائل التدفئة. انقطاع الكهرباء ونقص الوقود يمنع الكثيرين من استخدام المدافئ، مما يجعل الأطفال وكبار السن الأكثر عرضة للأمراض المرتبطة بالبرد، مثل نزلات البرد والالتهابات الرئوية.

مناشدات للمساعدة

في ظل هذه الأوضاع، تتزايد المناشدات للمنظمات الإنسانية والمؤسسات الدولية لتقديم الدعم العاجل، سواء بتوفير البطانيات، أو الملابس الشتوية، أو وسائل التدفئة، في محاولة للتخفيف من معاناة الأهالي الذين يواجهون فصل شتاء قاسٍ بلا مأوى ولا إمكانيات تقيهم برده القارس.

شتاء ثقيل على غزة

بالنسبة لسكان غزة، لم يعد الشتاء مجرد فصل من فصول السنة، بل تحول إلى تحدٍّ جديد يُضاف إلى معاناتهم اليومية. في ظل الركام والأنقاض، يقف الغزيون أمام محنة قاسية، ينتظرون بصيص أمل في صورة مساعدة إنسانية تقيهم برد الأيام القادمة.

مقالات مشابهة

  • مع انحسار المنخفض الجوي اليوم... كيف يبدو حال الطرقات الجبلية؟
  • المنخفض الجوي يفاقم معاناة النازحين في قطاع غزة
  • القاهرة الإخبارية: المنخفض الجوي في غزة يعيق وصول المساعدات لمستحقيها
  • «القاهرة الإخبارية»: المنخفض الجوي في غزة يعيق وصول المساعدات إلى مستحقيها
  • «القاهرة الإخبارية»: المنخفض الجوي في غزة يعيق وصول المساعدات
  • المنخفض الجوي يفاقم معاناة أهالي غزة بين الركام والخيام المؤقتة
  • بلدية غزة تتحدث عن تأثير المنخفض الجوي على خيام النازحين
  • «تعاونية الاتحاد» تخفض أسعار 5000 سلعة استعداداً لرمضان
  • موعد انتهاء المنخفض الجوي وتحسن حالة الطقس |درجات الحرارة
  • ليلة قاسية تمر على سكان قطاع غزة في ظل المنخفض الجوي