أحداث الحلقتين 3 و4 من مسلسل «سيب وأنا سيب»
تاريخ النشر: 30th, July 2023 GMT
انطلق عرض الحلقتين الثالثة والرابعة من مسلسل «سيب وأنا أسيب»، أمس، السبت، واحتل المركز الأول بقائمة الأعلى مشاهدة في مصر، وشهدت الحلقات استمرار الصراع بين نبيلة وإبراهيم والتحدي بينهم، بحثًا عن طلاقها لتقوم بزواجها من أحد كبار الممثلين في لبنان بعد تحقيقها نجاح وشهرة في مجال تصميم الأزياء قبل أن تفاجأ بأنها متزوجة ولا يصح أن ترتبط برجل آخر.
أخبار متعلقة
خطبَ هنا الزاهد وهي على ذمة السعدني.. من هو كارلوس عازار في «سيب وأنا أسيب»؟
«سيب وأنا أسيب».. هنا الزاهد في منزل السعدني بعد طلبها في «بيت الطاعة» (ملخص الحلقة الثالثة)
دنيا سامي: مسلسل «سيب وأنا سيب».. 10 حلقات بقوة 30 حلقة
تفاصيل وأحداث الحلقتين 3 و4 من مسلسل سيب وأنا أسيب
وتسمع نبيلة نصيحة المحامي الخاص بها وتذهب لتجلس مع إبراهيم في بيت الطاعة، وتصطحب معها كلبا ضخما وتستغل أنه يعاني من فوبيا الكلاب وتقوم بإخافته، وبعدها يقوم إبراهيم بإعطاء الكلب إحدى الشنط باهظة الثمن ليقوم بتقطيعها وتصاب زوجته بحالة من العصبية الشديدة، ويطلب ابراهيم منها أن تفسخ خطبتها وأن تبتعد عن خطيبها في لبنان لأنه لا يصح، وتطلب منه وقتا حتى تقوم بذلك، وعلى طريقة القط والفار تتواصل الحرب بينهما داخل شقة الزوجية، فيقوم إبراهيم بإلقاء كافة معلبات الأكل والمشروبات الصحية التي جلبتها نبيلة لتتناولها كونها تتناول أكلا صحيا فقط، كما قام بإلقاء كل ما جلبته معها من لبنان من كريمات للعناية بالشعر والبشرة والجسد على الأرض.
مسلسل سيب وأنا أسيب من إنتاج صادق الصباح، ويتكون من 10 حلقات، تعرض حلقتان أسبوعيًا، ويتقاسم بطولته الفنان أحمد السعدني والفنانة هنا الزاهد.
قصة مسلسل «سيب وأنا أسيب»
تدور قصة مسلسل «سيب وأنا أسيب» حول مصممة موضة وأزياء وناشطة على السوشيال ميديا، تجد نفسها مضطرة للعودة على وجه السرعة إلى مسقط رأسها الإسكندرية مع الفنان الذي ارتبطت به، وتحاول تغطية الأكاذيب التي أخبرته بها وذلك في إطار اجتماعي كوميدي.
«سيب وأنا أسيب» بطولة هنا الزاهد وأحمد صلاح السعدني، ومن تأليف رنا أبوالريش بمشاركة منة فوزي وإخراج وائل إحسان، ويشارك في بطولته محمد جمعة، محمود البزاوي، عارفة عبدالرسول، أحمد سلطان، آية سماحة، ساندي، دنيا سامي، محمود السيسي، يارا جبران، كارلوس عازار، هنادي مهنا.
اقرأ أيضًا:
تعرف على أحداث الحلقتين 1 و2 من مسلسل «سيب وأنا أسيب»
«سيب وأنا أسيب» يناقش السوشيال ميديا
يناقش مسلسل «سيب وأنا أسيب»، قصة بيلا الناشطة على السوشيال ميديا، التي ينتشر خبر ارتباطها بأحد الفنانين، وتقرر العودة سريعًا إلى الإسكندرية لإخفاء الأكاذيب التي أخبرته بها في هذا المكان، ستجد أن الأمر صعب الإخفاء بعد وصولها إلى الحي الذي نشأت فيه ولقائها بالشاب الذي انفصلت عنه قبل أيام من زفافهما.
سيب وأنا أسيب مسلسل سيب وأنا أسيب سيب وانا أسيب مسلسل سيب وانا أسيب ملخص مسلسل سيب وانا أسيب سيب وانا اسيب اعلان مسلسل سيب وانا سيب مسلسل سيب وأنا سيب مسلسل سيب وانا سيب قنوات عرض مسلسل سيب وأنا سيب مواعيد عرض مسلسل سيب وأنا سيب مسلسل سيب وانا أسيب الحلقة الثانية مواعيد وقنوات عرض مسلسل سيب وأنا أسيب #مسلسل_سيب_وأنا_سيب سيب و اسيب فيلم سيب وانا اسيب وأنا أسيب عبعظ - سيب و اسيبالمصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: زي النهاردة شكاوى المواطنين سيب وأنا أسيب مسلسل سيب وأنا أسيب سيب وانا أسيب مسلسل سيب وانا أسيب سيب وانا اسيب مسلسل سيب وأنا سيب مسلسل سيب وانا سيب مواعيد عرض مسلسل سيب وأنا سيب سيب و اسيب وأنا أسيب زي النهاردة مسلسل سیب وأنا أسیب مسلسل سیب وأنا سیب مسلسل سیب وانا سیب وانا أسیب سیب مسلسل سیب هنا الزاهد من مسلسل
إقرأ أيضاً:
نادال: لا أشتاق إلى التنس!
مدريد (أ ف ب)
أخبار ذات صلةقال أسطورة كرة المضرب الإسباني المعتزل رافايل نادال المتوج بـ22 لقباً في البطولات الكبرى: «لا أشتاق كرة المضرب»، وذلك بعد تكريمه في حفل توزيع جوائز «لوريوس» العالمية للرياضة في مدريد.
واعتزل نادال (38 عاماً) ملك رولان جاروس، حيث توّج بـ 14 لقباً، بعد مباراته الأخيرة ضمن كأس ديفيز في ملقة خلال نوفمبر الماضي.
وقال الماتادور الإسباني: «في الحقيقة، لا أفتقد كرة المضرب. إطلاقاً، لا أفتقدها بأي وجه من الوجوه».
وأضاف: «ليس لأنني أنهيت مسيرتي متعباً من كرة المضرب أو في صراع معها، أبداً، أنهيت مسيرتي وأنا سعيد، ولو كنت قادراً على الاستمرار لفعلت لأنني كنت أحب ما أقوم به».
وتابع: «كانت شغفي طوال حياتي، فقط عندما تدرك أنك لم تعد قادراً بدنياً على الاستمرار.. تحاول أن تغلق ذلك الفصل، وأنا أغلقته».
وعانى «الماتادور» من العديد من الإصابات خلال مسيرته، لكنه قاوم فكرة الاعتزال لأطول فترة ممكنة.
وقال: «أجّلت اتخاذ قراري النهائي لأنني كنت بحاجة إلى الوقت لأتأكد أنه القرار الصحيح، ما كان سيكون صعباً هو أن أجلس على الأريكة وأتساءل ما إذا كان يجب أن أواصل المحاولة».
وأردف الفائز بميداليتين ذهبيتين في الألعاب الأولمبية (2008 في الفردي في بكين، و2016 في الزوجي في ريو دي جانيرو)، قائلاً: «عندما رأيت أن جسدي لن يتعافى إلى المستوى الذي أحتاج إليه لكي أستمتع مجدداً في الملعب، اتخذت القرار بالتوقف».
وختم: «لهذا السبب لا أفتقد كرة المضرب، لأنني أنهيت مسيرتي بضمير مرتاح، وأنا أعلم أنني قدمت كل ما لدي وأن جسدي لم يعد يستطيع أن يعطي المزيد».