الحديدة.. وكلاء المحافظة يطلعون على مستوى الإقبال على الدورات والأنشطة الصيفية
تاريخ النشر: 22nd, April 2024 GMT
يمانيون/ الحديدة
تفقد وكيل أول محافظة الحديدة أحمد البشري، ووكيلا المحافظة محمد حليصي، وعلي كباري، مستوى الإقبال على الدورات والأنشطة الصيفية في المدارس المفتوحة والنموذجية في مربع مدينة الحديدة.واطلعوا على آلية استقبال الطلاب وتوزيعهم على مجموعات التدريس وحلقات القرآن الكريم، ومدى الاستعدادات والجاهزية لتنفيذ خطة الدورات والأنشطة الصيفية.
واستمعوا ومعهم نائب مدير مكتب التربية بالمحافظة محمود الوشلي، ومسئول وحدة العلماء الشيخ علي صومل، من القائمين على الدورات والأنشطة الصيفية، إلى شرح حول خطة العام الجاري بما يكفل تنوير الطلاب دينياً وثقافياً وعلمياً، وطبيعة الأنشطة المزمع تنفيذها.
وشدد وكيل أول المحافظة على بذل الجهود للعناية بالملتحقين بالدورات والأنشطة الصيفية بما يحقق الهدف منها والمتمثل في تحقيق مؤشرات إيجابية لاستفادة الطلاب على كافة المستويات وتحصينهم من الأفكار المغلوطة والهدامة. # الدورات الصيفية# زيارة تفقدية#الحديدة#وكلاء المحافظةالمراكز الصيفية
المصدر: يمانيون
كلمات دلالية: الدورات والأنشطة الصیفیة
إقرأ أيضاً:
محافظ أسيوط يهنئ الأم المثالية الأولى على مستوى المحافظة
أجرى اللواء دكتور هشام أبوالنصر محافظ أسيوط، اتصالًا هاتفياً لتهنئة السيدة شربات فهمي عمار 74 عاماً الفائزة بلقب الأم المثالية على مستوى محافظة أسيوط، وبالمركز الثالث على مستوى الجمهورية لهذا العام 2025، معرباً عن فخره واعتزازه بما قدمته من نموذج ملهم في التضحية والكفاح من أجل تربية أشقائها وأبنائها رغم التحديات.
إعلان وزارة التضامنجاء ذلك عقب إعلان الدكتورة مايا مرسي وزيرة التضامن الاجتماعي، عن الأمهات المثاليات على مستوى الجمهورية وعلى مستوى المحافظات لهذا العام خلال المؤتمر الصحفي الذي عقد اليوم بوزارة التضامن الإجتماعي.
نموذج مشرف للأم المصريةوأعرب محافظ أسيوط عن سعادته وفخره بهذا النموذج المشرف للأم المصرية، التي قدمت أروع صور العطاء والتضحية من أجل أسرتها، مشيراً إلى أن تكريمها يعد تكريماً لكل أم مصرية كافحت وتحملت الصعاب من أجل بناء أجيال ناجحة ومتميزة، موجهاً تحية تقدير واعتزاز لكل أم مصرية، مؤكداً أن الأمهات المثاليات هن قدوة للأجيال القادمة، ونموذج يحتذى به في التضحية والصبر والمثابرة، وأن الأم المصرية ستظل رمزاً للعطاء، وقوة دافعة في بناء الأسرة والمجتمع والوطن.
وقال المحافظ إن السيدة "شربات فهمي" تعد نموذجا حيا للروح العظيمة التي تميز المرأة المصرية حيث واجهت الحياة بمفردها بعد وفاة والدتها وتحملت عناء تربية أشقائها، وبعد زواجها توفى زوجها قبل ولادة طفلها الثاني ولم تترك اليأس يتسلل إليها، بل حملت على عاتقها مسئولية تربية أبنائها وأخواتها، حتى أصبحوا من النماذج المشرفة في المجتمع.
جدير بالذكر أن السيدة شربات فهمي عمار 74 عاماً، تعرضت لظروف قاسية بعد وفاة والدتها وكانت تبلغ من العمر 21 عاما وتولت مسئولية رعاية أشقائها مع والدها حيث كان لديها 4 أشقاء أكبرهم 17 عاما وأصغرهم 6 سنوات وتزوجت ورزقت بأطفال كانت ترعاهم وترعى أشقاءها وتوفى زوجها بمرض السرطان وهي حامل في ابنها الثاني وبدأت رحلة الكفاح في رعاية والدها وأشقائها وأبنائها وكانت تعمل وتربي الدواجن والطيور وتبيع الجبن والبيض حتى تزوج أشقاؤها واستقلوا بأسرهم وكافحت من أجل أبنائها وتعليمهم حتى حصل الابن الأكبر على بكالوريوس الطب والابنة على بكالوريوس الخدمة الاجتماعية.