نقل تامر ضيائي للمستشفى بعد إصابته بجلطة مفاجئة
تاريخ النشر: 22nd, April 2024 GMT
أعلن الفنان تامر ضيائي، مروره بوعكة صحية أدت إلى إصابته بجلطة مفاجئة، نقل على أثرها لأحد المستشفيات الكبرى، مطالبا متابعيه بالدعاء له بالشفاء العاجل حتى يمر من هذه الوعكة في أقرب وقت ويعود لجمهوره من جديد.
وكتب تامر ضيائي منشورًا، عبر حسابه الشخصي بموقع التواصل الاجتماعي فيس بوك، أعلن من خلاله تعرضه لجلطة، قائلا: “بداية جلطة دعواتكم”.
وكان شارك الفنان تامر ضيائى فى مسرحية “نجوم الضهر” التى عرضت على مسرح مدينة سنبل.
مسرحية “نجوم الضهر” بطولة سميرة عبد العزيز، وندى ماهر، وتامر ضيائى، وحازم القاضى، وإخراج وكتابة محمد صبحى، وأشعار عبد الله حسين.
وقال الفنان تامر ضيائي، إنه كان يتمنى أن يكون من المشاركين في فيلم "الممر"، مشيرًا إلى أن الفيلم متميز على جميع الأصعدة ومن الأعمال السينمائية العظيمة في الفترة الأخيرة.
وأضاف ضيائي أنه سيركز في الفترة القادمة على السينما، مشيرًا إلى أن الدراما أخذت اهتمامه بشكل كامل في الفترة الماضية التي تعاون فيها مع عدد من النجوم مثل يوسف الشريف وجمال سليمان ومحمد رمضان، مؤكدًا أنه يتمنى العمل مع يوسف الشريف مجددًا.
وأكد أن يوسف الشريف محطة مهمة في حياته وسبب معرفة الجمهور به، موضحًا أنه بدأ معه فى مسلسل “المواطن x”، وبعد ذلك شارك فى مسلسل “رقم مجهول” و"اسم مؤقت" و"الصياد" و"لعبة إبليس" وغيرها الكثير.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: تامر ضيائى
إقرأ أيضاً:
الفنان عبد الرحيم حسن: السينما والفن عوامل تساعد في تربية الأبناء
قال الفنان عبد الرحيم حسن، إن الأب لابد أن يكون صديق لأبنائه وأخ، بشرط ألا يكون أبًا متسلطًا، علاوة على ذلك فإنه يجب أن يتسم الأب بسمات معينة، تعمل على الحد من زيادة الفجوة التي تكون بين الأبناء والآباء وتتمثل أهمها في الحنية.
وأضاف «حسن» خلال لقائه ببرنامج «الحياة أنت وهي» المذاع عبر قناة «الحياة» من تقديم الإعلامية راندا فكري، أن جيل الفترة الحالية تحكمه العديد من الأمور خلال فترة تربيته لا تقتصر على الأسرة فقط، بل تتعدى إلى ما أكثر من ذلك.
الهواتف الذكية والإنترنت يشركان في تربية الأبناءولفت إلى أن الهواتف الذكية والإنترنت يشاركا في تربية الأبناء في الفترة الحالية، فضلا عن أن السينما والفن باتوا عوامل تساعد في التربية.
وتابع: «الأسلوب الذي اتبعه مع أحمد ابني في هذه الفترة، الأسلوب الذي كان ينتهجه معي والدي، فضلا عن أن والدي لم يضربني غير مرة واحدة، ولكن عقابه كان في غاية الخطورة لاسيما حين كان يخاصمنا، إذ أنها كانت بمثابة عقوبة إعدام بالنسبة لي ولأخوتي».