محافظ شمال سيناء: القضاء على الإرهاب ساعد على عودة سباقات الهجن (فيديو)
تاريخ النشر: 22nd, April 2024 GMT
أكد كان اللواء محمد عبد الفضيل شوشة محافظ شمال سيناء، أن العريش لديها افضل مضمار لسباقات الهجن في مصر.
عاجل| السيسي يصدر توجيهات جديدة لوزير النقل عاجل| الرئيس السيسي يتلقى اتصالا هاتفيا من نظيره الفرنسيوأضاف "شوشة"، خلال حواره مع فضائية "TEN"، اليوم الإثنين، أن الإرهاب وضح حد لممارسة رياضة الهجين، ولكن القضاء على الإرهاب ساعد على عودة السباقات للمحافظة.
وشدد محافظ شكال سيناء، على أن ميدان الهيجن، من أفضل أماكن تدريب الهجين، معربًا عن بالغ سعادته لإجراء سباق الهجين بمدينة العريش.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: محافظ شمال سيناء مدينة العريش القضاء على الإرهاب ممارسة رياضة محمد عبد الفضيل شوشة سباقات الهجن
إقرأ أيضاً:
بين الدعم والرفض.. واشنطن تعزز الجيش العراقي وتتجاهل الحشد الشعبي - عاجل
بغداد اليوم - بغداد
أكد الخبير الأمني والسياسي فراس النجماوي، اليوم الثلاثاء (25 آذار 2025)، أن الولايات المتحدة تدعم تعزيز القدرات القتالية للقوات العراقية الرسمية، لكنها ترفض تقديم الدعم ذاته لقوات الحشد الشعبي.
وأوضح النجماوي في حديث لـ"بغداد اليوم" أن "الحشد الشعبي، رغم اكتسابه خبرات قتالية خلال معاركه ضد تنظيم داعش، غير أنه لا يخضع لنفس برامج التدريب العسكري التي تتلقاها قوات الجيش والشرطة وجهاز مكافحة الإرهاب".
وأشار إلى أن "واشنطن تواصل تدريب وتجهيز القوات العراقية الرسمية، لكنها تمتنع عن ذلك فيما يخص الحشد الشعبي، معتبرة أنه يخضع لقيادة فصائل مسلحة ذات أجندات خارجية".
وأضاف أن "جهاز مكافحة الإرهاب يحظى باهتمام كبير من قبل الولايات المتحدة، سواء على المستوى المالي أو العسكري، نظرا لكونه قوة عراقية رسمية مستقلة عن أي تدخلات سياسية أو خارجية، الأمر الذي يجعله محورا رئيسيا في خطط الدعم والتطوير خلال المرحلة المقبلة".
ولعبت الولايات المتحدة دورا رئيس في بناء قدرات القوات العراقية بعد 2003، من خلال برامج تدريب وتسليح متنوعة، خاصة للجيش العراقي وجهاز مكافحة الإرهاب، الذي يُعد من أكثر التشكيلات كفاءة في البلاد.
لكن العلاقة بين واشنطن والفصائل المسلحة، بما فيها بعض مكونات الحشد الشعبي، كانت متوترة بسبب ارتباط بعضها بإيران وأجنداتها الإقليمية.
الحشد الشعبي، الذي تأسس عام 2014 لمحاربة تنظيم داعش، يضم تشكيلات متعددة الولاءات، بعضها مرتبط بالحكومة العراقية، وأخرى قريبة من طهران. وهذا التباين في الهيكلية والولاء السياسي جعله محل جدل داخلي وخارجي، حيث ترفض الولايات المتحدة دعمه عسكريا، خلافا لمؤسسات الدولة الرسمية.