رانيا يوسف تكشف عن ارتباطها بشخص مطلق (فيديو)
تاريخ النشر: 22nd, April 2024 GMT
كشف الفنانة رانيا يوسف، عن مفاجأة بشأن دخولها قصة حب جديدة، موضحة أنها تعيش الفترة الحالية حالة من الإعجاب المتبادل مع شخص ما، مضيفة: «ما زال مجرد إعجاب ولكن عندي أمل فيه».
شخص متواضع ومكافحوتحدثت «يوسف»، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلاميتين منى عبدالغني وإيمان عز الدين، ببرنامج «الستات مايعرفوش يكدبوا»، المُذاع عبر شاشة «سي بي سي»، عن مواصفات حبيبها، قائلة: «هو شخص متواضع ومكافح جدًا وأب جدًا لأبنه وهو مطلق.
وأشارت إلى أن هذا الشخص يكبرها سنًا بـ4 سنوات فقط، موضحة أنه من المواصفات التي ترفضها في شريك حياتها هو «البخل»، وهو الذي يشمل بخل في الوقت والمسئولية والإحساس والعواطف والكلام.
فساتين الأفراحوأوضحت أنها لن ترتدي فستان فرح زواجها من هذا الشخص، مشددة على أنها شخصية كارهة لفساتين الأفراح وتكره كل هذا «الشو» الذي يكون أمام الجميع، منوهة إلى أن التفاصيل الصغيرة هي التي تكشف شريك حياتها، بداية من طريقة تعامله مع حارس العقار وسائق السيارة وأي فرد في الشارع والبسطاء من المواطنين.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الفنانة رانيا يوسف رانيا يوسف الستات مايعرفوش يكدبوا
إقرأ أيضاً:
«أحمد هارون»: لا تتسرع في قبول الاعتذار قبل الإجابة عن هذه الأسئلة.. فيديو
تحدث الدكتور أحمد هارون، أستاذ العلاج النفسي والصحة النفسية، عن كيفية التعامل مع عودة الأشخاص الذين أساءوا إلينا وقدموا اعتذارهم، مؤكدًا أن الرد على الاعتذار يجب أن يكون مدروسًا بعناية، لأن الشخص الذي تعرض للظلم هو الوحيد الذي عانى من الأضرار.
وأوضح أحمد هارون، خلال تقديمه برنامج «علمتني النفوس» عبر قناة «صدى البلد»، أن هناك 3 أسئلة أساسية يجب الإجابة عنها قبل قبول الاعتذار، وهي: من هو هذا الشخص؟ وما هو الفعل الذي ارتكبه؟ وهل كان ذلك خطأً متكررًا أم حدث لمرة واحدة عن غير قصد».
وأشار أحمد هاورون، إلى أن معرفة مكانة الشخص وقيمته في حياتنا أمر ضروري، إلى جانب تقييم الضرر الناتج عن فعله ومدة التعافي منه، كما يجب تحديد ما إذا كان هذا التصرف قد تكرر أكثر من مرة أم لا.
وأكد هارون أن لكل فرد حرية قبول الاعتذار أو رفضه، لكن من المهم أن يتم توضيح المخاطر النفسية التي تسببها هذه الأفعال للطرف الآخر، مع توعيته بأن ما قام به ليس أمرًا بسيطًا.
وأضاف أحمد هارون أن التسامح سمة نبيلة، لكن قبل قبول الاعتذار، يجب أن يتذكر الشخص المتضرر الألم الذي مر به، وانتظاره الطويل لعودة المعتذر، والخذلان الذي شعر به في غيابه، حتى يدرك إن كان هذا الشخص لا يزال يحتفظ بالمكانة ذاتها في قلبه أم أن الأمور قد تغيرت.
اقرأ أيضاًلا تستهلك نفسك لتغيير سلوك الآخرين.. نصيحة مهمة من أحمد هارون.. فيديو
سبب الإصابة باضطراب الشخصية النرجسية.. أحمد هارون يوضح «فيديو»
أنت مين؟.. أحمد هارون يكشف مكونات النفس وأسرار التغيير الحقيقي