عاجل| فلسطين تطلب عقد اجتماع طارئ لمجلس الجامعة العربية
تاريخ النشر: 22nd, April 2024 GMT
طالبت فلسطين بعقد اجتماع طارئ لمجلس الجامعة العربية، وفقًا لنبأ عاجل لفضائية "إكسترا نيوز".
رئيس هيئة الاستعلامات: الفترة الأخيرة شهدت مزاعم وادعاءات باطلة حول تهريب للأسلحة إلى غزة حركة فتح تناشد بعقد مؤتمر دولي متعدد الأطراف لحل القضية الفلسطينيةوأكد عبدالفتاح دولة، متحدث حركة فتح، أنه يجب اتخاذ مسار سياسي عبر عقد مؤتمر دولي للسلام متعدد الأطراف للوصول إلى حل للقضية الفلسطينية، منددًا بالدعم الذي توليه الولايات المتحدة الأمريكية للاحتلال الإسرائيلي.
وأضاف "دولة"، خلال تصريحات لفضائية "القاهرة الإخبارية"، اليوم الإثنين، أن هناك توجهًا أوروبيًا يستجيب لحقوق الشعب الفلسطيني، ويطالب بوقف العدوان الإسرائيلي.
وأشار متحدث حركة فتح، إلى أن الحل العسكري الذي ينفذه الاحتلال الإسرائيلي لا يمكن أن يجلب الاستقرار للمنطقة، مشددًا على ضرورة وجود إرادة دولية في وجه الموقف الأمريكي الداعم للاحتلال الإسرائيلي.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الولايات المتحدة الامريكية الجامعة العربية الاحتلال الاسرائيلي حركة فتح مجلس الجامعة مجلس الجامعة العربية اجتماع طارئ مؤتمر دولي للسلام فضائية إكسترا نيوز
إقرأ أيضاً:
أمريكا وروسيا تطلبان اجتماعًا لمجلس الأمن غدًا لمناقشة الأحداث في سوريا
قال دبلوماسيون اليوم الأحد إن الولايات المتحدة وروسيا طلبتا من مجلس الأمن الدولي عقد اجتماع مغلق غدا الاثنين لبحث تصاعد العنف في سوريا.
أتى ذلك، بعد المواجهات الدامية في الساحل السوري بين القوات الأمنية وعدد من المسلحين الموالين لرئيس النظام السوري المخلوع بشار الأسد، خلال الأيام الماضية.
وأعلنت الرئاسة السورية، اليوم الأحد، تشكيل لجنة مستقلة بهدف التحقيق في الاشتباكات. وقالت في بيان نشر على حسابها في “تيليغرام” إن اللجنة المكلفة “بالتحقيق وتقصي الحقائق في أحداث الساحل السوري التي وقعت بتاريخ 6 مارس 2025، تتألف من 7 أشخاص، ومن مهامها “التحقيق في الانتهاكات التي تعرض لها المدنيون وتحديد المسؤولين عنها”، و”إحالة من يثبت تورطهم بارتكاب الجرائم والانتهاكات إلى القضاء”، وفق وكالة الأنباء الفرنسية.
يذكر أنه منذ الخميس الماضي، اشتعل التوتر والاشتباكات بعدة مناطق في الساحل السوري، تقطنها أغلبية من الطائفة العلوية، إثر توجه مجموعة أمنية لتوقيف أحد المطلوبين، إلا أنه رفض تسليم نفسه، ثم بدأت مجموعات من “فلول النظام السابق” بنصب كمائن للقوات الأمنية في مناطق الساحل، لتشتعل المواجهات بشكل موسع لاحقاً.