قصة شاب يترك عمله لدعم مشروع والدته لبيع ملابس «هاند ميد»
تاريخ النشر: 22nd, April 2024 GMT
تحدث أحمد المعداوي صانع المحتوي، حول مشروع والدته لبيع ملابس «هاند ميد»، قائلًا إنه ترك عمله لكي يتفرغ ويدعم حلم والدته، من خلال الاهتمام بكل تفاصيل الـ«براند» من حيث التصوير والتسويق له، وتغليفه بشكل جيد.
تفاصيل مشروع بيع الملابسوقالت بثينة صالح صاحبة المشروع، خلال حوارها ببرنامج «السفيرة عزيزة» المُذاع على شاشة «دي إم سي» من تقديم الإعلاميتين رضوى حسن وشيرين عفت، أنّ سبب شغفها في إنشاء مشروع للملابس، هو حبها للرقة والجمال في كل شيء، لافتة إلى أن مشروعها بدأ بها هي وابنها أحمد فقط حتى وصل إلى 50 فردا.
وواصلت: «أنا والتيم بنشتغل عشان بنحب بعض، مش عشان الفلوس، لأني أنا بتعلم منهم وهما بيتعلموا مني، لكن بيخافوا من أحمد ابني لأنه حازم في الشغل ولازم كل حاجة تطلع مظبوطة من غير غلطة، فهما بيخافوا يسلموه قطع اللبس وبيسلموها ليا أنا بس الحمد لله الناس كلها تعليقاتها حلوة على شغلنا».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: برنامج السفيرة عزيزة السفيرة عزيزة الملابس
إقرأ أيضاً:
أحمد رفعت: القطاع الصناعي في مصر يحقق تقدما ولكن يحتاج لدعم أكبر
أكد الإعلامي والمحلل السياسي أحمد رفعت أن القطاع الصناعي في مصر يشهد تطورًا ملحوظًا مقارنة بالماضي، لكنه لا يزال بحاجة إلى المزيد من الجهود لتحقيق المكانة التي تستحقها البلاد على الساحة الدولية.
وأوضح رفعت، خلال ظهوره ببرنامج "الرادار الاقتصادي" على قناة "صدى البلد" مع الإعلامية رينال عويضة، أن مصر منذ عام 2014 حققت إنجازات هائلة في مجالات البنية التحتية، مثل الطرق، والمدن الجديدة، والزراعة، والرعاية الصحية.
ومع ذلك، أشار إلى أن القطاع الصناعي لم يحظَ بنفس القدر من الاهتمام الذي حصلت عليه هذه القطاعات.
وأضاف رفعت أن الصناعة تعد المفتاح الرئيسي لتحقيق مكانة قوية لمصر على المستوى الدولي، كونها العنصر الذي يمكن أن يضع البلاد في موقع تنافسي حقيقي بين دول العالم.
وأكد على ضرورة وضع رؤية شاملة لدعم القطاع الصناعي، مع التركيز على تعزيز الإنتاج المحلي وفتح آفاق جديدة للتصدير، للوصول إلى الطموحات الاقتصادية المنشودة.