المغربية ”إينيز” تكشف عن أغنيتها الجديدة ”ماشي عادي”
تاريخ النشر: 22nd, April 2024 GMT
أبريل 22, 2024آخر تحديث: أبريل 22, 2024
المستقلة/- طرحت الفنانة المغربية”Inez”، بالتعاون مع Avalon Music، أحدث أغانيها وهي عبارة عن “سنجل” جديد باللهجة المغربية تحت عنوان “ماشي عادي”، حصريا عبر موقع “يوتيوب”، وجميع منصات الأغاني والمتاجر الإلكترونية العالمية.
وتعود ”إنيز” للون الغنائي الرومانسي الراقص من خلال أغنية ”ماشي عادي”، التي تحمل لمسة شبابية وموسيقى حيوية بإيقاعات عصرية، كما تم إختيار الكلمات بعناية عبر استخدام لهجة بسيطة وقريبة من المستمعين، الذين تدعهم إينيز عبر جديدها لاحتضان سحر الحب والاحتفال باللحظات الاستثنائية في الحياة.
“ماشي عادي” من كتابة إينيز بمشاركة أيوب توت، وتحكي كلماتها قصة عاطفية عن الحب والشغف بالشريك، وتتناول مشاعر الشوق والحنين إلى لقاء المحبوب، وتعبر عن الأمل في تحقيق الأماني والأحلام معه، وتركز على رغبتها في بناء علاقة متينة ومستقرة.
تتميز الأغنية بالرومنسية والعذوبة في التعبير عن احاسيس العميقة والمرهفة تجاه الحبيب، وعن رغبتها في الارتقاء بالعلاقة إلى مستوى جديد من الثبات والتفاهم المتبادل.
وحمل الفيديو كليب توقيع المخرج المغربي ”سوفايس”، وتم تصويره بمدينة أكادير، ويعكس بصورة بصرية احتفالا بالتراث المغربي بشكل ملفت، حيث تبرز الألوان الزاهية والمناظر الطبيعية الخلابة لتعكس جمال وثقافة المملكة، كما أن إينيز تنقل من خلال مشاهد الفيديو كليب ثقافتها الاصيلة النابضة بالحياة التي جسدتها في كل مشهد في الفيديو كليب، فضلا عن الأجواء الإيجابية التي خلقتها إينيز والتي ترمز لفرحة الحياة التي تستمدها من قصة حبها.
الجدير بالذكر أن أغنية ” ماشي عادي” التي طرحت، هي ثالث أغنية منفردة ل ”إينيز ” منذ انضمامها ل Avalon Music بعد أغنيتي ”أنا ليك’‘ و”حبي أنا”.
مرتبطالمصدر: وكالة الصحافة المستقلة
كلمات دلالية: ماشی عادی
إقرأ أيضاً:
صحيفة تكشف: الجيش الإسرائيلي لا يعيد تحديث بنك الأهداف التي يهاجمها بغزة
كشفت صحيفة "هآرتس" العبرية، اليوم الخميس 19 ديسمبر 2024، أن الجيش الإسرائيلي لا يعيد تحديث بنك الأهداف التي تمت مهاجمتها في غزة .
وأوضحت الصحيفة، أن الجيش لا يعيد تحديث بنك الأهداف التي تمت مهاجمتها في قطاع غزة منذ بداية الحرب، وعلى هذا الأساس يقوم الجيش بقتل مدنيين أبرياء يبحثون عن مأوى.
إقرأ أيضاً: إسرائيل: نحتاج فقط هذا الأمر لتحقيق صفقة مع غزة ولا ننتظر ترامب أو أعياد
وأضافت أنه "وفقا لشهادات الجنود فإن المباني التي كانت تعتبر قبل وأثناء القتال تابعة "لإرهابيين" أو تستخدم من قبل مجموعات مسلحة لا زالت ضمن قائمة الأهداف التي وضعها الجيش حتى بعد مهاجمتها، وبالتالي فإن المدنيين الذين يدخلون هذا المبنى قد يتعرضون للهجوم ويعتبرون بعد مقتلهم "إرهابيين".
وأشارت إلى أن "هذا يعني أن أي شخص حتى لو كان مدنيا يمكنه الدخول لتلك الأماكن وقد يتم مهاجمة نفس المبنى حتى لو لم يعد هناك أي نشاط للمسلحين هناك منذ بداية الحرب ويصنف على أنه تم قتل "إرهابيين" جدد".
وشددت الصحيفة على أن "الجيش الإسرائيلي يدعي أن الأعداد المنشورة لمن قتلهم بغزة تشمل فقط "القتلى" الذين تم التأكد من أنهم نشطاء "إرهابيون" لكن شهادات الجنود الذين خدموا في قطاع غزة تكشف عن صورة مختلفة تماما".
وفي سياق آخر أعلنت الصحيفة، أن "ممثل "الدولة" اعترف أمام المحكمة العليا بأن عدد السكان في شمال قطاع غزة أكبر مما قدمته "الدولة" في السابق".
وتابعت أنه "بالرغم من هذا الاعتراف فإن الجيش الإسرائيلي لا ينوي في هذه المرحلة زيادة عدد الشاحنات التي تدخل شمال قطاع غزة، بينما تتهم الأمم المتحدة الجيش بمنع إدخال أي مساعدات للمنطقة"، مشيرة إلى أنه "تم خلال الأسبوع الماضي تقديم 40 طلبا لنقل المساعدات وتم رفض 38 منها".
وأضافت "يدعي الجيش الإسرائيلي أن المساعدات أدخلت إلى المنطقة وفق "افتراض عملياتي صارم" أخذ في الاعتبار احتمال حدوث انحراف في البيانات وبالتالي لا ينوي زيادتها في هذه المرحلة".
المصدر : وكالة سوا