نصائح لـ تجنب الإصابة بـ ألزهايمر.. تعرفوا عليها
تاريخ النشر: 22nd, April 2024 GMT
الوقاية من ألزهايمر.. يخاف كثير من الناس خصوصا كبار السن من أن يصابوا بمرض ألزهايمر إذا بدأوا بنسيان تاريخ معين أو نسيان حدث مهم في تاريخ الأسرة، ولكن هناك معلومة لم يتم تداولها بين كثير من الناس وهي طريقة الوقاية من مرص ألزهايمر، نعرضها لكم في السطور التالية.
الوقاية من مرض ألزهايمروتوفر «الأسبوع» لمتابعيها كل ما يخص الصحة اليومية وذلك من خلال خدمة متقدمة تتيحها لمتابعيها في جميع المجالات، ويمكنكم المتابعة من خلال الضغط هنا.
- ألزهايمر المبكر: تظهر أعراضه ما بين سن الثلاثين والستين، وهو النوع النادر من ألزهايمر.
- ألزهايمر المتأخر: يبدأ ظهور الأعراض بعد سن الستين، وهذا هو النوع الأكثر شيوعا.
كيف تتجنب الإصابة بـ ألزهايمر؟بداية ألزهايمر- فقدان جزئي للذاكرة يعرقل الحياة اليومية.
- تغير في المزاج والشخصية.
- صعوبة اتمام المهام المعتاد عليها، بسبب نسيان العقل الباطن لها.
- الخلط بين الزمان والمكان.
- صعوبة اختيار الكلمات أثناء المحادثة، وعدم المقدرة على اتخاذ قرار.
ألزهايمرطرق الوقاية من مرض ألزهايمر1- التمارين الرياضية: حيث أنها تساعد على الحركة ولياقة الجسم، وتقلل من خطر الإصابة من الأمراض المزمنة كالاكتئاب، والسكري، وارتفاع ضغط الدم وغيرها من الأمراض، فتسهّل على الشخص القيام بــ:
- بأداء أفضل في بعض الاختبارات المعرفية.
- بالوظائف التنفيذية بشكل أفضل.
2- التمارين المعرفية مثل: حل الألغاز والألعاب الذهنية، تعلم لغة أو اكتساب معرفة جديدة، قراءة الصحف، الاستماع إلى الراديو أو التلفاز، وتساعد هذه التمارين على:
- تأخير التدهور المعرفي المرتبط بالعمر.
- تحسين الذاكرة، والإدراك.
- القدرة على الاستجابة لمهام ما عند كبار السن.
- المحافظة على دماغ نشط قد يقلل من خطر الإصابة بمرض الزهايمر.
3- اتباع نظام غذائي صحي، يحتوي على الأطعمة الآتية:
- المكسرات.
- زيت الزيتون.
- الدهون الصحية.
- الحبوب.
- الفواكة والخضراوات.
- الأسماك.
اقرأ أيضاًفوائد تقشير البشرة للنساء.. تساعد في تقليل التجاعيد وتقضي على البثور
فوائد استبدال القهوة بـ الشاي الأخضر لمدة 30 يوما.. أهمها إنقاص الوزن
فاتح للشهية ويمنع الإمساك.. جمال شعبان يكشف فوائد تناول الترمس
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الزهايمر المبكر الوقاية من الزهايمر أنواع مرض الزهايمر الوقایة من
إقرأ أيضاً:
ملتقى القراءة الدولي في الرياض يرسخ قيم الاستزادة المعرفية
المناطق_واس
تنوعت فعاليات اليوم الأول من ملتقى القراءة الدولي الذي تنظمه هيئة المكتبات وبدأت فعاليته مساء أمس في قاعة المؤتمرات بمركز الملك عبدالله المالي في الرياض.
واستهلت الفعاليات بجلسة حوارية للدكتور سعد البازعي بعنوان ” صناعة المبادرات القرائية ذات الأثر المستدام”، وأخرى بعنوان ” أهمية قراءة التاريخ للمستقبل ” لقاسم الرويس، فيما دار حوار مع الدكتور محمد الخالدي حول “القراءة الرافد الذي لا ينضب”.
كما حملت عناوين جلسات اليوم الأول “كيف تعيد التكنولوجيا تشكيل عادات القراءة والتعلم، و “من ساق البامبو إلى أسفار مدينة الطين” جاء في سياقها قصصا إنسانية عابرة للحدود.
ويوفر الملتقى المستمر حتى ٢١ ديسمبر الجاري تجربة ثقافية مبتكرة تجمع بين التنوع والإبداع، مقدما فرصة مثالية للأجيال الناشئة والكبار على حد سواء للتفاعل مع مختلف جوانب القراءة، مما يعزز من حضور الثقافة والقراءة كجزء أساسي من حياتنا اليومية.
ويتضمن الملتقى عدة أقسام رئيسية، منها المسرح الذي سيحتضن نخبة من المتحدثين الذين يشاركون تجارب ملهمة في القراءة، ومنصة تبادل الكتب حيث يمكن للزوار استكشاف مجموعة مختارة من الكتب، مع إمكانية تبادلها، فيما تسهم أندية القراءة في ترسيخ قيم الثقافة، ودعم التبادل الفكري بين قراء العالم.
ويهدف هذا التجمع الثقافي الدولي إلى جعل القراءة ركيزة أساسية في رحلة التحول الحضاري وتسليط الضوء على المواهب السعودية والعربية والعالمية وتعزيز ثقافة القراءة وتبنيها كقيمة مجتمعية تسهم في الارتقاء بالوعي وتوسيع آفاق الفكر داخل بيئة تجمع بين الإبداع والتنوع في مجال القراءة من خلال فعاليات مبتكرة تجذب مختلف الفئات العمرية والتوجهات الفكرية.