ميليشيا الحوثي تدفع المتسولين للجبهات.. وتحارب أصحاب البسطات
تاريخ النشر: 30th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن ميليشيا الحوثي تدفع المتسولين للجبهات وتحارب أصحاب البسطات، تواصل ميليشيا الحوثي شن حملات جبايات واسعة جديدة، استهدفت ملاك البسطات والباعة المتجولين، تزامنت مع حملات اختطاف طالت مئات المتسولين، وإرسالهم إلى .،بحسب ما نشر قناة اليمن اليوم، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات ميليشيا الحوثي تدفع المتسولين للجبهات.
تواصل ميليشيا الحوثي شن حملات جبايات واسعة جديدة، استهدفت ملاك البسطات والباعة المتجولين، تزامنت مع حملات اختطاف طالت مئات المتسولين، وإرسالهم إلى مراكز تدريب تمهيداً للزج بهم في محارق الموت. وأكدت مصادرأمنية ، أن ميليشيا الحوثي نفذت حملة جبايات واسعة، استهدفت
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل ميليشيا الحوثي تدفع المتسولين للجبهات.. وتحارب أصحاب البسطات وتم نقلها من قناة اليمن اليوم نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
مخاوف إسرائيلية من عمليات تسلل واسعة من الأردن تحت غطاء الهجرة
تبدي أوساط إسرائيلية مختلفة مخاوفها العميقة من عمليات تسلل واسعة لمسلحين عبر الحدود الأردنية، تحت غطاء استمرار تدفق المهاجرين غير الشرعيين إلى "إسرائيل".
وقالت صحيفة معاريف، إن الحدود بين "إسرائيل" والأردن مفتوحة على مصراعيها، ما جعل أجراس الإنذار تُقرع في الفترة الأخيرة بشكل مزعج من قبل قضاة محكمة مراجعة احتجاز الأجانب غير الشرعيين، فمن شهر لآخر يعبرها المزيد من المهاجرين.
ولفتت الصحيفة إلى أن المهاجرين "قد يكونون طالبي عمل، أو مهربي مخدرات، أو مهربين يتجهون إلى المناطق الفلسطينية بهدف تهريب الأسلحة".
ونقلت الصحيفة عن القاضي أساف نؤام، قوله، إن المهاجرين يجيئون من دول تشمل تركيا، أوزبكستان، جورجيا، أوكرانيا، سريلانكا، الصين، أوغندا، غانا، السودان، بواسطة شبكات تهريب ضخمة تعمل على طرفي الحدود.
ووفقًا لتقديرات الجهات الأمنية، منذ بداية عام 2024 وحتى قبل عدة أسابيع، تسلل عبر الحدود الأردنية أكثر من 4000 شخص، وهذا يعني حوالي 600 شخص شهريًا، أو حوالي 20 مهاجرًا يوميًا.
وقالت الصحيفة إن الشهادات التي يقدمها المهاجرون تتيح تكوين رؤى هامة حول كيفية تحول الحدود الشرقية إلى ثقب مفتوح. فالقدرات والموارد المنتشرة على طولها محدودة جداً، ومن يريد إيجاد طريقة للعبور، سواء في النقب أو في وادي الأردن، يجدها.
وأكدت وجود شبكات تهريب متخصصة في هذا المجال ووكلاء تهريب تُذكر أسماؤهم في تحقيقات الذين تم القبض عليهم، مقابل مبالغ كبيرة، واللافت أن التحقيقات كشفت أن بعض المقبوض عليهم دخلوا الحدود للمرة الثانية أو الثالثة.
وتمتد الحدود جنوبًا خلال صحراء وادي عربة حتى خليج العقبة بطول يبلغ 238 كيلومترًا.
وتقع على هذه الحدود ثلاثة معابر حدودية؛ هي جسر الشيخ حسين (معبر وادي الأردن)، جسر الملك حسين (جسر ألنبي)، ومعبر وادي عربة.