وفد من جامعة العريش يزور المستشفى العام لتقديم الدعم المعنوى للأشقاء الفلسطينيين
تاريخ النشر: 22nd, April 2024 GMT
تحت رعاية الدكتور حسن الدمرداش، رئيس الجامعة، وإشراف الدكتور عبد المقصود سليمان نائب رئيس الجامعة لشئون التعليم والطلاب والدكتورة هند عبد الحميد حميدو، نائب رئيس الجامعة لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة، قام وفد من الجامعة بزيارة إلى مستشفى العريش العام، وذلك للاطمئنان على صحة الأشقاء الفلسطينيين المتواجدين بالمستشفى وتقديم الدعم لهم.
ضم الوفد ممثلى عن أعضاء هيئة التدريس والطلاب من مختلف كليات الجامعة وبالتعاون مع ادارة رعاية الشباب بالجامعة، وكان في استقبالهم الدكتور أحمد منصور، مدير مستشفى العريش العام، وعدد من أعضاء الطاقم الطبي والإداري بالمستشفى.
وخلال الزيارة، التقى الوفد بعدد من المرضى الفلسطينيين واستمع إلى شرح من الدكتور مدير مستشفى العريش العام عن حالاتهم الصحية والرعاية الطبية التي يتلقونها.
ونقلت الدكتور هند عبد الحميد حميدو، لهم تحيات الدكتور رئيس الجامعة، وأكدت على وقوف جامعة العريش إلى جانب الأشقاء الفلسطينيين ودعمهم بكل ما لديها من إمكانيات.
وعلى جانب أخر أشاد الدكتور حسن الدمرداش، رئيس الجامعة، بالجهود الكبيرة التي تبذلها مصرنا الحبيبة من أجل مساعدة الشعب الفلسطيني والتخفيف من معاناته.
هذا، وتأتي هذه الزيارة في إطار حرص جامعة العريش على إبراز الدور المجتمعى والتنموى للجامعة.
وفي ختام الزيارة، أعرب وفد الجامعة عن تمنياته لهم بالشفاء العاجل.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: طلاب جامعة العريش دعم أشقاء غزة
إقرأ أيضاً:
هبة السويدي: زيارة رئيس الوزراء لمستشفى أهل مصر لها مكانة خاصة
أكدت الدكتورة هبة السويدي، مؤسس ورئيس مجلس أمناء مستشفى "أهل مصر" لعلاج مصابي الحروق، أن دعم المصريين كان العامل الأساسي في نجاح المستشفى وتحوله إلى أحد أكبر الصروح الطبية المتخصصة، ما يعكس إيمان الشعب المصري بالقضية وأهمية علاج الحروق.
تابعت السويدي خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامية لميس الحديدي في برنامج "كلمة أخيرة" على قناة ON، معلقة على زيارة الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، للمستشفى وإقراره صرف 10 ملايين جنيه لدعمها. قائلة : " زيارة رئيس الوزراء لها مكانة خاصة في قلبي، لأنه كان أول من خصص الأرض للمستشفى عندما كان وزيرًا للإسكان، واهتم بالمشروع منذ بدايته".
وأضافت أن مدبولي أشاد بالخدمات الطبية المقدمة، مشيرة إلى أن المستشفى أنقذ حياة أكثر من 8,000 شخص خلال عام واحد، 60% منهم أطفال، واستطاع رفع نسب النجاة من الحروق من 30% إلى 60%، وهو إنجاز غير مسبوق في مصر.
كشفت السويدي عن خطة المستشفى المستقبلية، موضحة أن المرحلة الأولى تضم 60 سريرًا، مقسمة إلى: 20 سريرًا للرعاية المركزة. و40 سريرًا للرعاية المتوسطة والإقامة الداخلية.
وأضافت أنه مع الطاقة الاستيعابية الحالية القصوى، تسعى المستشفى إلى: التوسع إلى 120 سريرًا في المرحلة الثانية. والوصول إلى 200 سرير بحلول العام المقبل.
ووجهت السويدي رسالة للمصريين قائلة : "استمروا في دعم المستشفى كملوا دعم المستشفى، لأن ملف علاج الحروق من أصعب الملفات الطبية وأكثرها تكلفة، والمساعدة في إنقاذ حياة المصابين أمر إنساني في المقام الأول".
وأوضحت أن مستشفى "أهل مصر" أصبح أول مستشفى متخصص في الحروق في الشرق الأوسط، حيث استقبل حالات من: غزة والسودان وليبيا واليمن وجيبوتي وإريتريا مما يجعله مركزًا إقليميًا لعلاج الحروق في الشرق الأوسط وإفريقيا.
اختتمت السويدي حديثها بدعوة المصريين إلى زيارة المستشفى لرؤية الحالات المصابة بأنفسهم، قائلة: "بابنا مفتوح، تعالوا زوروا المستشفى وشوفوا الحالات، لأن الزيارة بتكون مختلفة تمامًا".
زوجه تطالب بتطليقها للضرر.. جوزى متحرش