جيسوس: نسعى لـ “ريمونتادا” في العودة أمام العين
تاريخ النشر: 22nd, April 2024 GMT
البلاد- جدة
أكد المدير الفني لفريق الهلال جورجي جيسوس، أن هذه أول مباراة سيخوضها فريقه في الإياب وهو متأخر في النتيجة، مشيرًا إلى أنهم قادرون على عمل ريمونتادا في ملعبهم. ويحتضن ملعب المملكة أرينا بالرياض في تمام الثامنة مساء غد الثلاثاء، مباراة الهلال ضد العين في إياب نصف نهائي دوري أبطال آسيا.
وقال جيسوس في المؤتمر الصحفي قبل المباراة: ” أؤمن بأننا قادرون على التأهل؛ وفقاً لإمكانات لاعبي الهلال، لكن علينا أولاً أن نفكر بتقليص فارق الأهداف”.
وأضاف: “العين يدافع بشكل جيد؛ لذلك فهو فريق صعب ولديه قدرة على التحولات الهجومية”. وأوضح، أنه درس الحالات التي تعرضوا لها في مباراة الذهاب، ودخول مرماهم أهداف؛ منها 3 ركلات جزاء التي حصلت لفريق يدربه لأول مرة في تاريخه. ويحتاج الهلال الفوز بفارق أكثر من هدفين؛ كي يعبر إلى نهائي دوري أبطال آسيا، بعدما خسر ذهابًا في أبوظبي بنتيجة 4/2.
المصدر: صحيفة البلاد
كلمات دلالية: إياب نصف نهائي دوري ابطال اسيا العين الهلال جيسوس مؤتمر صحفي
إقرأ أيضاً:
الهلال الأحمر الفلسطيني تنفي ان تكون بديلاً عن وكالة “الاونروا”
الثورة نت/..
نفت جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني، اليوم الخميس، الشائعات الكاذبة المنشورة في إعلام العدو بشأن فوز الجمعية بمناقصة أجرتها وزارة الصحة “الصهيونية ” لاستبدال وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين (الاونروا) في القدس الشرقية.
وأكدت الجمعية في تصريح صحفي، موقفها الثابت برفضها المطلق أن تكون بديلاً عن وكالة الاونروا، بالرغم من تواصل جهات عدة مع الجمعية للقيام ببعض مهام الوكالة أو تلقي أموال كانت مخصصة لها، وكان آخرها محاولة وزارة الصحة “الإسرائيلية” تسليم فرع الجمعية في القدس عيادة باب الزاوية التابعة لوكالة الأنوروا مقابل دعم مالي، الأمر الذي رفضته الجمعية رفضا قاطعا.
وفي أكتوبر الماضي 2024م، أقرت الكنيست الإسرائيلية بشكل نهائي، حظر نشاط الأونروا في الأراضي الفلسطينية المحتلة، ويدخل القرار حيز التنفيذ بعد 3 أشهر من التصويت، أي نهاية يناير الحالي 2025.
وتأسست “أونروا” بقرار من الجمعية العامة للأمم المتحدة عام 1949 بعد النكبة الفلسطينية في العام 1948؛ وبدأت عملياتها في الأول من مايو/ أيار 1950؛ بهدف مساعدة اللاجئين الفلسطينيين في مناطق عملياتها الخمس (الأردن وسوريا ولبنان والضفة الغربية بما فيها شرقي القدس وقطاع غزة) إلى حين التوصل إلى حل عادل لقضيتهم