الحبس 3 سنوات لستة متهمين بتهريب أدوية خاصة بعلاج مرض السرطان
تاريخ النشر: 22nd, April 2024 GMT
قضت محكمة الجنح المختصة اليوم الإثنين، بمعاقبة 6 متهمين بالحبس 3 سنوات، وبراءة آخرين، فى محاكمة 49 متهماً فى واقعة تهريب أدوية سرطان والمعروفة إعلاميا بتهريب الأدوية الكبرى.
وكانت قررت نيابة التهرب الضريبي، إحالة 49 متهما فى واقعة تهريب أدوية سرطان والمعروفة إعلاميا بتهريب الأدوية الكبرى إلى محكمة الجنح.
وكشفت تحقيقات، نيابة القاهرة الجديدة الكلية، أنه وردت معلومات بشأن قيام المتهمة - تاجرة ملابس - بالإتجار بالعقاقير المهرية لداخل البلاد وبعضها غير مصرح بتداولها.
و أقرت المتهمة بتحصلها على تلك العقاقير عن طريق زوجها وآخران كونهم مقيمون بدولة فرنسا ويعملون بها ويقوموا بإدخالها للبلاد إما عن طريق أشخاصهم أو بواسطة آخرين يترددون عليها بين الحين والآخر وأنها فى سبيلها للقاء أحدهم لاستلام بعض من تلك العقاقير، وبمرافقتها للقائه أمكن ضبطه حال تسليمها لبعض من تلك العقاقير الذى أقر بتحصله من سالفى الذكر حال تواجده بدولة فرنسا للبعض منها والبعض الآخر تحصل عليه من المتهمتين.
المصدر: اليوم السابع
كلمات دلالية: اخبار الحوادث
إقرأ أيضاً:
تلميذ يقتل زميله طعنا في فرنسا
نفّذ تلميذ مدرسة ثانوية خاصة في شمال غرب فرنسا عملية طعن أودت بأحد زملائه وأدت إلى إصابة ثلاثة آخرين بجروح قبل أن يتم توقيفه، بحسب ما أفاد مصدر في الشرطة.
وهاجم التلميذ زملاءه في مدرسة نوتردام دو توت-أيد الثانوية في مدينة نانت حوالى الساعة 12,30 (10,30 ت غ) قبل أن يسيطر عليه الأساتذة.
وأوضح مصدر مطلع على القضية أن المهاجم دخل إلى فصلين دراسيين واعتدى على الضحايا لسبب غير معروف.
وأفادت وزيرة التعليم إليزابيت بورن بأنها ستتوجه إلى نانت رفقة وزير الداخلية برونو روتايو.
وقالت بورن على منصة إكس إن “هجوما بسكين وقع وقت الغداء اليوم في مدرسة خاصة في نانت. سأتوجه إلى الموقع برفقة برونو روتايو للتعبير مع تضامني مع الضحايا ودعمي للمجتمع التعليمي”.
اقرأ أيضاًالمنوعاتالمملكة تستعدّ لاستضافة أولمبياد الفيزياء الآسيوي 2025
وقد دفعت الجرائم المتكررة التي وقعت في المدارس أو حولها في الأشهر الأخيرة والتي نفذها مراهقون مسلحون بالسكاكين، الحكومة الفرنسية إلى العمل على معالجة هذه الظاهرة.
في برقية أرسلت إلى رؤساء المدارس وعمداء الأكاديميات في نهاية مارس، دعا وزيرا التعليم والداخلية إلى إجراء “عمليات تفتيش عشوائية حول المدارس” بين الآن و”نهاية العام الدراسي”.
وتظل جرائم القتل داخل المدارس نادرة في فرنسا.