السجن المؤبد لمدير مكتب بريد بسوهاج لاتهامه بالاختلاس والتزوير
تاريخ النشر: 22nd, April 2024 GMT
قضت محكمة جنايات سوهاج اليوم الاثنين بمعاقبة المتهم "ه.ا.م" مدير مكتب بريد بمركز جرجا، بالسجن المؤبد لاتهامه باختلاس مبلغ 100 ألف جنيه من جهة عمله بدائرة مركز جرجا.
صدر الحكم برئاسة المستشار وليد سيد الأمير وعضوية المستشارين مصطفى أبو القاسم وأحمد عصمت الزينى بأمانة سر صلاح تمام.
تعود أحداث القضية إلى عام 2021 بدائرة مركز جرجا عندما اتهمت النيابة العامة المتهم بصفته موظفا عاما مدير مكتب بريد بيت خلاف اختلس أموالا وجدت في حيازته بسبب وظيفته بأن اختلس مبلغ 100 ألف جنيه والمملوكة لجهة عمله ووجدت فى حيازته بسبب وظيفته لاستخدامها في الأعمال المصرفيه حال كونه من الأمناء على الودائع، كما غير بقصد التزوير موضوع السندات حال تحريرها يجعل واقعة مزورة فى صورة واقعة صحيحة مع علمه بتزويرها ووضع توقيعات مزورة عليها ، كما ارتكب تزوير فى محررات رسمية خاصةً بأحد العملاء وكان ذلك بطريق الاصطناع ومخالفا للحقيقة ، وبعد تقنين الإجراءات وإجراء التحريات تمت إحالة القضية إلى محكمة الجنايات والتى أصدرت حكمها السابق.
المصدر: اليوم السابع
كلمات دلالية: سوهاج جنايات سوهاج جرجا السجن المؤبد اختلاس تزوير
إقرأ أيضاً:
الإمارات.. السجن المؤبد والغرامة لـ«أعضاء عصابة بهلول»
قضت محكمة أمن الدولة في الإمارات، “بالسجن المؤبد والغرامة على أعضاء العصابة المنظمة المعروفة إعلاميا بـ”عصابة بهلول”.
وأفادت وكالة الأنباء الإماراتية “وام” بأن “محكمة استئناف أبوظبي الاتحادية، دائرة أمن الدولة، قضت “بإدانة أعضاء العصابة المنظمة المعروفة إعلاميا بـ”عصابة بهلول”، ومعاقبتهم بعقوبات تراوحت بين السجن المؤبد لـ18 متهما، والسجن لمدة 15 سنة لعدد 46 متهما، والسجن لمدة 5 سنوات وغرامة قدرها مليون درهم إماراتي لـ16 متهما، ومصادرة الأموال والعقارات والسيارات والأسلحة المضبوطة، وذلك عن الجرائم التي نسبت إليهم، وبراءة بعض المتهمين”.
وحسب “وام”، كان النائب العام المستشار، حمد سيف الشامسي، قد أمر “بإحالة أعضاء العصابة الإجرامية المنظمة إلى المحاكمة، لارتكابهم جرائم من شأنها المساس بأمن الدولة ونظامها العام وسلامها المجتمعي، بتكوين وإدارة والانضمام إلى عصابة إجرامية أطلقوا عليها مسمى “عصابة بهلول””.
وعمل أفراد العصابة على “ممارسة أعمال غير مشروعة، وجمع أموال محرمة واقتسام حصيلتها فيما بينهم، من خلال فرض السطوة وبسط النفوذ في المناطق التي ينشطون بها، والترويج لنشاطهم الإجرامي عبر منصات التواصل الاجتماعي”.
واستخدمت العصابة “أدوات وأسلحة محظور حيازتها قانونا، استخدموها في بث الذعر وإشـاعة الرهبة في نفـوس الضحايا بقصد سلب أموالهم بفرض إتاوة كرها عنهم لتنفيذ أغراض العصابة، وإخفاء وتمويه مصدر المتحصلات غير المشروعة الناتجة من هذه الجرائم عن طريق ارتكاب جرائم غسل الأموال”، وفق “وام”.