قال جيش الاحتلال، إن 8 من أفراده، أصيبوا خلال اشتباكات في قطاع غزة، خلال الساعات الـ 24 الماضية.

وأوضح الاحتلال، أن حصيلة الإصابات التي أقر بها حتى الآن، ارتفعت إلى 3294 ضابطا وجنديا، منذ عملية طوفان الأقصى، في حين أصيب منهم 1583 منذ بدء العدوان البري.

ولفت إلى أن 258 ضابطا وجنديا، لا زالوا يتلقون العلاج، إثر إصابتهم في المعارك الدائرة بقطاع غزة، ويعاني 24 منهم من إصابات خطيرة.




يشار إلى أنه على الرغم من تراجع، حدة المعارك البرية، بعد الانسحابات التي نفذها الاحتلال بغزة، إلا أن المقاومة تواصل قصف أماكن تحشد قوات الاحتلال، والتمركزات في عدد من مناطق القطاع المفتوحة.

وكانت كتائب القسام، بثت لقطات قبل أيام، لرصدها تحركات الاحتلال، في منطقة ما يعرف بنيتساريم، وتنفيذ قصف عنيف بواسطة قذائف الهاون الثقيل على مواقع الجنود وآلياته.

المصدر: عربي21

كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة مقابلات سياسة دولية الاحتلال غزة المقاومة غزة الاحتلال المقاومة اصابات المزيد في سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة

إقرأ أيضاً:

استياء إماراتي بشأن وقف اطلاق النار وانتصار المقاومة الفلسطينية في غزة

الجديد برس|

أبدت الإمارات، الخميس، استياءً واضحاً من انتصار المقاومة الفلسطينية في غزة، رغم موقفها الرسمي الباهت تجاه اتفاق وقف إطلاق النار الذي أعلنته قطر مساء الأربعاء.

وسلطت وسائل الإعلام الإماراتية، وفي مقدمتها قناة “سكاي نيوز”، الضوء على التقليل من أهمية الاتفاق والتشكيك في قدرة المقاومة على تحقيق انتصار.

واستضافت القناة محللين من التيار الصهيوني لتقديم ما وصفته بـ”سيناريوهات مستقبلية”، زاعمة أن الاتفاق لن يدوم بسبب شروط الاحتلال المعقدة للمرحلة الثانية، والتي تشمل إطلاق سراح جميع الأسرى، نزع سلاح المقاومة، ونفي قيادات حركة حماس خارج القطاع.

وروجت القناة أن الاحتلال يربط تنفيذ هذه الشروط بانسحاب المقاومة من “المحور”، رغم أن المفاوضات بشأن المرحلة الثانية لم تبدأ بعد، ويتوقع أن تُطرح خلال الأيام المقبلة.

ويرى مراقبون أن هذه الادعاءات تأتي ضمن حملة إعلامية إماراتية تهدف إلى تلميع صورة الاحتلال بعد فشله في تحقيق أهدافه المعلنة خلال أكثر من ٤٦٠ يوماً من العدوان، بما في ذلك استعادة الأسرى بالقوة، أحد أبسط الأهداف التي عجزت قوات الاحتلال عن تحقيقها.

وتشير هذه التناولات الإعلامية إلى حالة من التخبط الإماراتي، خصوصاً في ظل فشل المسار الذي كانت تسعى إليه أبوظبي عبر تعزيز علاقتها بالاحتلال من خلال مشاريع اقتصادية مشتركة، مثل خط النقل الاقتصادي الذي يربط الهند بأوروبا مروراً بالإمارات والسعودية والاحتلال وصولاً إلى المتوسط.

المواقف الإماراتية المتناقضة تجاه غزة تعكس انزعاجاً من انتصار المقاومة، الذي يعد صفعة للمحاولات الإماراتية المتكررة لتطبيع العلاقات مع الاحتلال على حساب القضية الفلسطينية، وسط تصاعد الدعم الشعبي العربي والإسلامي للمقاومة الفلسطينية.

مقالات مشابهة

  • غارتان إسرائيليتان على مدينة غزة.. ومصابون بنيران الاحتلال في جباليا
  • بعد 15 شهراً من الحرب.. ماذا حقق نتنياهو من أهدافه ووعوداته؟
  • استياء إماراتي بشأن وقف اطلاق النار وانتصار المقاومة الفلسطينية في غزة
  • مع اقتراب صفقة التبادل.. ما هي الوحدة التي احتفظت بأسرى الاحتلال 15 شهراً؟
  • تعرف على وحدة الظل التي حافظت على أسرى الاحتلال وتفوقت على أقوى أجهزة المخابرات
  • استشهاد 3 سوريين بنيران الاحتلال والاستيلاء على 3300 قطعة سلاح
  • شاهد | ضباط بحريون يؤكدون على الدروس التي تعلمتها البحرية الامريكية في البحر الأحمر
  • ندوب الحرب التي لن تبرأ بصمت المدافع
  • بعد 15 شهراً من القتال.. هكذا حافظت المقاومة على أدائها العسكري في غزة
  • إصابات خطيرة لجنديين إسرائيليين بعبوة ناسفة في الضفة الغربية- (فيديوهات)