لطلاب الثانوية العامة.. منح تعليمية متاحة من الجامعات الحكومية والخاصة أي خدمة
تاريخ النشر: 30th, July 2023 GMT
أي خدمة، لطلاب الثانوية العامة منح تعليمية متاحة من الجامعات الحكومية والخاصة،بمجرد إعلان نتيجة الثانوية العامة ، والاطمئنان على النتيجة من جانب الطلاب واولياء .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر لطلاب الثانوية العامة.. منح تعليمية متاحة من الجامعات الحكومية والخاصة، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
بمجرد إعلان نتيجة الثانوية العامة، والاطمئنان على النتيجة من جانب الطلاب واولياء الأمور، ستزيد عمليات الاهتمام بمعرفة المنح التعليمية المقدمة للطلاب الثانوية العامة في العام الدراسي الجديد، وهى منح عديدة ومختلفة ومقدمة من اكبر الجامعات المصرية.
منح الجامعات للمتفوقين في الثانوية العامةوتستعرض «الوطن» كل ما يتعلق بالمنح التعلمية المتوفرة لأوائل الثانوية العامة، أصحاب أعلى الدرجات بالشعبتين الأدبي والعلمي الحصول على منحة كاملة، وبالغ عددها 300 منحة مقدمة من الجامعات الخاصة والأهلية.
- شعبة علمي علوم: تخفيض 50% على المصروفات، للحاصلين على مجموع أعلى من 92%.
- شعبة علمي رياضة: تخفيض 50% على المصروفات، للحاصلين على أعلى من 90%.
- الشعبة الأدبية: تخفيض 50% للطلاب الحاصلين على أعلى من 85%.
منح مقدمة لطلاب الثانوية العامة من جامعة الأهرام الكنديةأتاحت جامعة الأهرام الكندية، نحو 100 منحة دراسية مجانية للأوئل من طلاب الثانوية العامة 2023 .
منح تعلمية مقدمة من جامعة الجلالة الدولية لطلاب «تكافل وكرامة»في إطار التعاون بين وزارة التضامن الاجتماعي وجامعة الجلالة الدولية، تقدم الجامعة عدد من المنح الدراسية، للطلاب الثانوية العامة من الاسر المستفادة من برنامج «تكافل وكرامة»، للحصول على شهادات تعليمة مزدوجة مع جامعة ولاية أريزونا (ASU)، ودون السفر إلى الولايات المتحدة الأمريكية، وذلك في عدد من التخصصات والكليات المختلفة، وتتضمن كلا من (كلية العلوم الإدارية و إدارة الأعمال- التسويق- نظم المعلومات الحاسوبية- كلية علوم الحاسب وهندسة البرمجيات- كلية الهندسة تخصص هندسة الطاقة الكهربية)
المنح المقدمة لطلاب الشهادات المزدوجة مع Arizona State Universityتقدم منح كاملة لجميع أوائل الثانوية العامة والطلاب من ذوي الهمم.
طلاب شعبة علمي علوم- للحاصلين على مجموع 90% تخفيض 35%.
- للحاصلين على مجموع 87% تخفيض 25%.
طلاب شعبة علمي رياضة- للحاصلين على مجموع 88% تخفيض 35%.
- للحاصلين على مجموع 85% تخفيض 25%.
طلاب الشعبة الأدبية- للحاصلين على مجموع 82% تخفيض 35%.
- للحاصلين على مجموع 80% تخفيض 25%.
منح الجامعة الأمريكية للمتفوقين في الثانوية العامة 2023- يحصل 250 طالبًا وطالبة من متفوقين الثانوية العامة، على منح دراسية للعام الدراسي 2023-2024.
- دعم الطلاب غير القادرين، من ذوي الإمكانات الأكاديمية الاستثنائية الحصول على فرص دراسية.
- يحصل نحو 10- 15% من الطلاب ذوي الإعاقة على المنحة.
منح جزئية لطلاب الثانوية العامة من جامعة أكتوبر للعلوم الحديثة والآداب Msaتقدم جامعة أكتوبر للعلوم الحديثة والآداب Msa، منحًا جزئية تتضمن تخفيض بين 10% حتى 30% وفقًا للمجموع.
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل لطلاب الثانوية العامة.. منح تعليمية متاحة من الجامعات الحكومية والخاصة وتم نقلها من أخبار الوطن نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: الثانوية العامة ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس لطلاب الثانویة العامة من
إقرأ أيضاً:
“استهداف الجامعات الكبرى”.. كيف يضعف ترامب الاقتصاد الأميركي؟
يمانيون../
حذر موقع “سي أن أن” الأميركي من أن هجوم الرئيس الأميركي دونالد ترامب على جامعات النخبة الأميركية يشكل هجوماً على أكثر المناطق تحضّراً وحيويةً من الناحية الاقتصادية في البلاد، وتهديداً مباشراً لقدرتها التنافسية على الساحة العالمية.
وأشار إلى أن هذه الجامعات البحثية كانت بمنزلة محركات للنمو في أكثر المناطق إنتاجية في الاقتصاد الأميركي، إذ أسهمت في تدفّق مستمر للاكتشافات العلمية، وخرّجت أجيالاً من الشباب المؤهلين الذين تدفّقوا إلى شركات التقنية المتطورة العاملة في مجالات الحوسبة، والاتصالات، والذكاء الاصطناعي، والمعدات الطبية، والتكنولوجيا الحيوية، والصناعات الدوائية وغيرها من القطاعات المتقدمة.
وأكد أن أي ضرر يلحقه بالحرم الجامعي سينعكس بالضرورة على المدن التي تقود النمو الاقتصادي الأميركي، ويضعف قدرة الولايات المتحدة على المنافسة عالمياً، ولا سيما في ظل التصاعد الحاد للتحدي الصيني في مجالات حيوية.
وأقر بأن هجوم ترامب على مؤسسات الأبحاث الرائدة يبدو شكلاً من أشكال نزع السلاح من طرف واحد.
وتشير بيانات مؤسسة “بروكينغز مترو” إلى أن 44 من بين أكثر 100 مقاطعة إنتاجية في أميركا تضم جامعة ضمن قائمة أفضل 100 جامعة حاصلة على منح فيدرالية للبحث، وأن 41 منها أيضاً تُخرّج أعداداً كبيرة من حملة الدكتوراه في مجالات العلوم والهندسة.
ورغم أن هذه المقاطعات تمثل أقل من 1.5% من إجمالي عدد المقاطعات الأميركية (نحو 3100 مقاطعة)، فإنها تُسهم بما يقارب 35% من الناتج المحلي الإجمالي الأميركي.
ترامب يستهدف الجامعات الأميركية
وأكد أن ترامب شرع في الآونة الأخيرة في استهداف مجموعة من أبرز الجامعات الأميركية عبر مراجعة أو تعليق أو إلغاء مليارات الدولارات من المنح الفيدرالية المخصصة لها، وشملت القائمة مؤسسات مثل كولومبيا، وهارفرد، وبرينستون، وبراون، وجامعة بنسلفانيا، وانضمت إليها جامعتا نورث وسترن وكورنيل لاحقاً.
وبحسب الموقع، جاءت هذه الإجراءات على خلفية احتجاجات طلابية ضد الحرب في غزة، إضافةً إلى الجدل حول سياسات القبول والتنوع والهجرة.
ووُجهت رسائل تحذيرية إلى 19 جامعة أخرى بشأن احتمال سحب التمويل الفيدرالي بدعوى التقصير في حماية الطلاب من “معاداة السامية”.
وخسرت جامعة جونز هوبكنز وحدها 800 مليون دولار بسبب خفض تمويل الوكالة الأميركية للتنمية الدولية، ما تسبب في تسريح نحو 2000 موظف.
ما الذي يقلق الجامعات الأميركية؟
إلى جانب ذلك، شهدت منح المؤسسة الوطنية للعلوم تراجعاً حاداً، وفقاً للموقع، فقد تمت الموافقة على عدد أقل بنسبة 50% في أول شهرين من ولاية ترامب الثانية مقارنة بالفترة نفسها من العام السابق، وتم تقليص عدد الزمالات الممنوحة لطلبة الدراسات العليا إلى النصف.
وأضاف الموقع: “ربما كان أخطر ما أثار قلق الجامعات هو قرار “المعاهد الوطنية للصحة” في فبراير بخفض الأموال المخصصة لتغطية النفقات غير المباشرة، والتي تعتمد عليها الجامعات في صيانة المختبرات ودفع أجور الموظفين الداعمين للبحث. وعلى الرغم من صدور حكم قضائي ابتدائي يمنع تنفيذ هذا القرار، فإن الأغلبية المحافظة في المحكمة العليا قد تميل إلى إلغائه لاحقاً”.
ويُضاف إلى ذلك التوجه، ترحيل الطلاب الأجانب، حتى لمجرد التعبير عن آرائهم السياسية، ما يُضعف قدرة الولايات المتحدة على استقطاب العقول المتميزة من دول مثل الهند والصين.
مخاطر سياسات ترامب استراتيجياً
رغم التقدّم الذي أحرزه ترامب في بعض المناطق، فإن البيانات تشير إلى أن المناطق الأكثر كثافةً إنتاجاً، والتي تحتضن جامعات بحثية رائدة، لا تزال تصوت ضده بأغلبية كبيرة.
وقد حصدت نائبة الرئيس السابقة كامالا هاريس نحو 40% من أصواتها الوطنية من 40 مقاطعة فقط من هذه المقاطعات، في حين مثّلت المقاطعات الأربع التي فاز بها ترامب 5% فقط من مجموع أصواته.
لكن الأثر الأخطر لتحركات ترامب قد لا يكون سياسياً محلياً، بل استراتيجياً عالمياً؛ فمع تحقيق الصين قفزات هائلة في مجالات مثل الذكاء الاصطناعي، يرى بعض قادة التكنولوجيا أن هذه اللحظة تُشبه “صدمة سبوتنيك” التي حفّزت أميركا في الخمسينيات، غير أن ردّ ترامب يبدو معاكساً تماماً لما فعلته الولايات المتحدة حينها من زيادة الاستثمار في التعليم والبحث العلمي.
* المادة نقلت حرفيا من موقع الميادين نت