أعلنت وزارة النقل واللوجيستيك أنه سيتم، ابتداء من يوم الجمعة المقبل (03 ماي)، إطلاق عملية التسجيل للحصول على دعم إضافي لفائدة مهنيي النقل الطرقي.

وأوضح بلاغ للوزارة أن هذا الأمر يأتي تبعا للقرار الذي اتخذته الحكومة لدعم مهنيي النقل الطرقي، مشيرا إلى أن عملية التسجيل للحصول على دعم إضافي سيتم عبر المنصة الالكترونية: mouakaba.

transport.gov.ma.

وأطلقت الحكومة منذ  23 مارس 2022، عملية تقديم الدعم الاستثنائي المخصص لمهنيي قطاع النقل الطرقي (180 ألف عربة)، وذلك بهدف التخفيف من آثار ارتفاع أسعار المحروقات بالسوق الداخلي بفعل التصاعد المستمر للأسعار دوليا. وقد وصلت المخصصات الحكومية لتمويل هذه العملية إلى أزيد من 7 ملايير درهم وفق أرقام تقريبية مع توقف السللطات عن الإفراج عن كلفة دفعات هذا الدعم كما كانت تفعل في العام الأول.

وتنادي نقابات للنقل الطرقي إلى جعل هذا الدعم ثابتا، مع تدني الأمل في تراجع أسعار الوقود.

ومكن الدعم الاستثنائي المخصص لمهنيي قطاع النقل الطرقي، من استفادة مهنيي النقل العمومي للمسافرين من دعم قيمته 2200 درهم لسيارات الأجرة الكبيرة، و1600 درهم لسيارات الأجرة الصغيرة، و1800 درهم لعربات النقل المزدوج بالعالم القروي، بالإضافة إلى 7000 درهم لحافلات نقل المسافرين بين المدن، و6200 درهم لحافلات النقل الحضري.

وفيما يتعلق بالنقل السياحي، فقد استفاد المهنيون من دعم مالي بلغ 2800 درهم لحافلات النقل من الصنف الأول، و1400 درهم للحافلات من الصنف الثاني، و1000 درهم للعربات من الصنف الثالث (TGR/TLS).

وتم تخصيص دعم لمهنيي نقل البضائع لفائدة الغير، حوالي 1000 درهم لعربات القطر، و2600 درهم للشاحنات ذات الحمولة المسموح بها تفوق 3.5 أطنان وأقل من 14 طن، و3400 درهم للشاحنات ذات الحمولة المسموح بها بين 14 و19 طن، و4200 درهم للشاحنات التي يتجاوز وزن الحمولة المسموح بها 19 طنا، فضلا عن 6000 درهم مخصصة للجرارات الطرقية.

وعلاقة بالدعم المخصص لنقل المستخدمين والنقل المدرسي، فاستفاد مهنيو نقل المستخدمين لحساب الغير، من دعم مالي قدره 1200 درهم عن كل عربة، و1000 درهم لكل عربة مخصصة للنقل المدرسي لحساب الغير.

كلمات دلالية المغرب بري حكومة دعم محروقات نقل وقود

المصدر: اليوم 24

كلمات دلالية: المغرب بري حكومة دعم محروقات نقل وقود النقل الطرقی مهنیی النقل

إقرأ أيضاً:

القوة المشتركة تكشف تفاصيل عملية تدمير ضخمة لعتاد وعناصر الدعم السريع

تاق برس – أعلنت القوة المشتركة لحركات الكفاح المسلح، عن مقتل 870 من عناصر الدعم السريع وتدمير 70 آلية عسكرية خلال المعارك الأخيرة بإقليم دارفور.

وقالت في بيان، إنها أجبرت عناصر الدعم السريع على الهروب نحو مدينة مليط بولاية شمال دارفور.

واعلنت التزامها التام بالدفاع عن كل شبر من أرض السودان، وأنها لن تتوقف حتى تحرير الوطن بالكامل.

واشارت في بيان إلى ان المواجهة أسفرت عن القضاء على أكثر من 680 عنصرًا من مليشيا الجنجويد ومرتزقتها الأجانب، وتدمير 37 آلية عسكرية، والسيطرة على ما يفوق 65 آلية أخرى بحالة ممتازة ومجهزة بأحدث العتاد. أما فلول المرتزقة، فقد تشتتوا في المثلث الحدودي، ولاذ بعضهم بالفرار عائدين إلى الأراضي الليبية، بينما لجأ آخرون إلى دولة تشاد.

 

وأضافت “في الوقت ذاته، حاولت ما اسماها البيان مليشيا الجنجويد تنفيذ هجوم تشويشي من الجنوب، انطلاقًا من مدينة مليط باتجاه مناطق سيطرة قواتنا في دري شقي وجبل ماو التي سيطرنا عليها مؤخراً. و لكن كانت قواتنا يقظة تمامًا وتصدت للهجوم ببسالة نادرة. وبعد معركة شرسة، تم القضاء على أكثر من 270 عنصرًا من ما اسمتها المليشيا، وتدمير 24 آلية عسكرية، والسيطرة على 13 آلية أخرى بحالة سليمة ومجهزة تسليحًا متنوعًا.

 

وقالت في بيان عسكري إنه في ملحمة بطولية جديدة، سطرت قواتكم المشتركة و القوات المسلحة السودانية و القوة الشعبية للدفاع عن النفس (قشن) فصلًا آخر من الصمود والانتصار في معركة تاريخية في محور الصحراء بإقليم دارفور، لقد تمكنت قواتنا من التصدي لمحاولات يائسة من مليشيا الجنجويد ومرتزقتها، الذين سعوا لإعادة تنظيم صفوفهم بعد الهزائم المتتالية ومحاولة استعادة طرق إيصال إمدادات عسكرية ووقود لقواتهم المحاصرة في إقليم دارفور، ولكن إرادة شعبنا وقوة قواتنا كانت لهم بالمرصاد، لتكتب صفحة جديدة من الانتصارات المدوية.

 

 

 

وأشارت إلى أن المعركة بدأت مع المتحرك الأول في منطقة بئر مرقي عندما حاولت مليشيا الجنجويد التسلل من الحدود الليبية باتجاه مثلث الحدود الدولية السودانية- الليبية-التشادية، في محاولة يائسة لكسر الحصار الذي فرضته القوة المشتركة على المليشيا في إقليم دارفور.

 

 

 

وأضافت “جاء هذا التحرك بعد سيطرة المشتركة الكاملة على مثلث الحدود الدولية، ومنطقة الصحراء الكبرى، ووادي هور، مما أدى إلى قطع جميع خطوط الإمداد عن المليشيا الإرهابية، وهذه القوات المرتزقة، المدربة والمزودة بالسلاح الإماراتي، كانت تُعد لها دولة الإمارات العربية المتحدة منذ شهور في شرق ليبيا لشن مثل هذه العمليات العسكرية و لرفد المليشيا بمزيد من القوة كرمق أخير لإنقاذ موقف مليشيا الدعم السريع المهزوم عسكريا في جميع محاور القتال في السودان، لكنها لم تدرك أن قواتنا كانت على أهبة الاستعداد و مستيقظة.

 

 

 

وأضافت “بفضل الرصد الاستخباراتي الدقيق لتحركاتهم، تمكنت قواتنا من إحباط المحاولة التسللية بشكل كامل. و تم التصدي لهذه القوات بكمين مُحكم و قضت علي هذه القوة، ومنعها من تهريب الأسلحة والمؤن والوقود عبر هذا المتحرك، وإلحاق هزيمة قاصمة بهم.

وقالت إن هذه الإنتصارات ليست مجرد معارك عسكرية، بل هي إنتصارات لإرادة الشعب السوداني بأسره.

الدعم السريعالقوة المشتركةدارفور

مقالات مشابهة

  • “داخلية الدبيبة”: ضبطنا عملية تهريب في محطة وقود بمنطقة “فم ملغه”
  • المغرب يطلق برنامجاً ثورياً بـ10 ملايير دولار لربط 43 مدينة و12 مطاراً بالسكك الحديدية في أفق 2040
  • الإمارات تدعم تشغيل المخابز في جنوب غزة ضمن مشروع “الخبز المدعم” عبر عملية “الفارس الشهم 3”
  • بيان عاجل من هيئة النقل التركية حول المواصلات في البلاد
  • لا تخفيضات في المواصلات اعتبارًا من 1 فبراير.. وبيان عاجل من هيئة النقل التركية
  • بعد إقراره نهائيا.. عقوبة الاستفادة من الدعم النقدي لغير المستحقين
  • القوة المشتركة تكشف تفاصيل عملية تدمير ضخمة لعتاد وعناصر الدعم السريع
  • الرئيس اللبناني يهنيء ترامب.. وجودكم سيعطي العلاقات الثنائية دفعًا إضافيًا
  • هل يؤثر استهلاك الوقود والكهرباء على دعم حساب المواطن؟
  • تنظيم دورات تكوينية حول الوقاية والتكفل بالأمراض المرتبطة بالتغذية