إنفوغراف.. مناطق النفوذ وتصاعد التوتر في الشرق الأوسط
تاريخ النشر: 22nd, April 2024 GMT
تزايدت المخاوف من تصاعد التوتر والعنف في الشرق الأوسط في الأسابيع الأخيرة، حيث تبادلت إسرائيل وإيران الضربات الصاروخية، بينما تشهد المنطقة زيادة في التوترات بسبب العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة.
كما عززت الولايات المتحدة وجودها في الشرق الأوسط ردا على تصاعد أعمال العنف بين إسرائيل والولايات المتحدة من جهة وإيران وحلفائها من جهة أخرى.
المصادر:
مركز ويلسون، وزارة الخزانة الأميركية، المجلس الأطلسي، المركز الوطني الأميركي لمكافحة الإرهاب، مركز الدراسات الإستراتيجية والدولية، وزارة الخارجية الأميركية، الموسوعة البريطانية، وزارة الخارجية القطرية، وزارة الدفاع الأميركية، الثورة الإسلامية الإيرانية. فيلق الحرس، وكالة تسنيم للأنباء، مسؤولون من الحوثيين، حزب الله، القيادة المركزية الأميركية، وزارة الخارجية الإيرانية.
المصدر: الجزيرة
إقرأ أيضاً:
محلل سياسي فلسطيني: ترامب يسعى لتغيير حدود إسرائيل خارج اتفاقيات 1948
أكد المحلل السياسي الفلسطيني، المستشار طه الخطيب، أن الولايات المتحدة الأمريكية والمؤسسات الأمريكية هي من تقود العالم وتقرر من يحكم في إسرائيل.
وأشار الخطيب خلال مداخلة هاتفية ببرنامج “حضرة المواطن” المذاع عبر قناة “الحدث اليوم”، إلى أن المندوب الأمريكي، الذي سيكون له دور كبير في توجيه الأحداث في منطقة الشرق الأوسط، سيواصل التأثير بشكل كبير في العاصمة الإسرائيلية تل أبيب.
وفي حديثه عن الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب، أضاف الخطيب أنه على الرغم من مرور أربع سنوات على حكمه، كان قد أعلن في وقت سابق أن إسرائيل تعد دولة ذات مساحة صغيرة في منطقة الشرق الأوسط.
وأضاف أن ترامب قد عاد إلى الساحة مجددًا بتصريحات درامية، مشيرًا إلى أنه يستخدم قلمه الرائع لتوقيع القرارات، مبررًا ذلك بتشبيه إسرائيل بالذكاء والعلماء، بينما شبه مكتبه في واشنطن بمنطقة الشرق الأوسط كمعادلة خاسرة.
وحذر الخطيب من أن ترامب يسعى لتغيير بعض الحدود الخاصة بالدولة الإسرائيلية خارج إطار اتفاقيات الهدنة الموقعة عام 1948.
وأوضح أن هذا التغيير سيشمل مناطق محددة في شمال الضفة الغربية، وبالتحديد في الجنوب الشرقي من لبنان والجنوب الغربي من سوريا، بما في ذلك منطقة جبل الشيخ.