«الحياة الفطرية»: نستهدف بلوغ 30% من مساحة المملكة محميات بحلول 2030
تاريخ النشر: 22nd, April 2024 GMT
قال مشرف التخطيط في المركز الوطني للحياة الفطرية، عبد المحسن الشنيفي، إن المركز يستهدف بحلول 2030 بلوغ 30% من مساحة المملكة محميات، ليكون العدد الإجمالي 100 محمية.
وأضاف الشنيفي، في تصريحات لقناة "الإخبارية"، أن القيادة الرشيدة تؤمن بأهمية هذه المحميات ووجودها، مشيرًا إلى أنها مقدرات مهمة.
وأشار مشرف التخطيط في المركز الوطني للحياة الفطرية إلى الوصول إلى نسبة 18.
فيديو | "المملكة تسبق العالم بخطوة دائما"..
مشرف التخطيط في المركز الوطني للحياة الفطرية عبد المحسن الشنيف لـ #الإخبارية: نستهدف بحلول 2030 بلوغ 30% من مساحة المملكة محميات ليكون العدد الإجمالي 100 محمية #نشرة_النهار pic.twitter.com/AlFL7ZZXwn
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: المركز الوطني للحياة الفطرية محميات
إقرأ أيضاً:
الرئيس السيسي وأمير الكويت: استئناف العدوان الإسرائيلي محاولة لجعل غزة غير قابلة للحياة
عرضت قناة القاهرة الإخبارية خبرا عاجلا يفيد بأن الرئيس السيسي وأمير الكويت يؤكدان إدانتهما واستنكارهما لاستئناف إسرائيل أعمالها العدائية على قطاع غزة، أن استئناف العدوان الإسرائيلي يأتي في إطار المساعي المبيتة لجعل قطاع غزة غير قابل للحياة.
وقال المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية إن الرئيس أكد على عمق وقوة ومتانة العلاقات التاريخية بين شعبي مصر والكويت، مشيداً بالتقدم والإزدهار الذي تشهده الكويت في عهد سمو الشيخ مشعل.
ومن جانبه، أكد أمير الكويت على اعتزازه بالعلاقات الوثيقة التي تجمع البلدين، وحرصه على تعزيزها في كافة المجالات بما يحقق تطلعات الشعبين.
وأضاف السفير محمد الشناوي، المتحدث الرسمي، أن الإتصال تناول الأوضاع الإقليمية، حيث شهد التأكيد على توافق الرؤى بين مصر والكويت تجاه الأوضاع الراهنة في المنطقة وإدانتهما واستنكارهما لاستئناف اسرائيل أعمالها العدائية على قطاع غزة، ما أسفر حتى الآن عن سقوط مئات الضحايا بين شهداء ومصابين من المدنيين، ومن بينهم أطفال ونساء، وذلك في إنتهاك صارخ للقانون الدولي ولاتفاق وقف إطلاق النار الذي تم التوصل إليه، وفي اطار المساعي المبيتة لجعل قطاع غزة غير قابل للحياة لدفع الفلسطينيين من اهالي القطاع للهجرة. وحذر الرئيس وأمير الكويت من إستمرار الإعتداءات الاسرائيلية على قطاع غزة وما سوف يترتب عليها من تداعيات إنسانية وتدهور للوضع وتوسع للصراع الإقليمي وتقويض لفرص السلام والإستقرار في المنطقة، مشددين على ضرورة اضطلاع المجتمع الدولي بمسئولياته للدفع تجاه الوقف الفوري لإطلاق النار، وتنفيذ حل الدولتين، وإقامة الدولة الفلسطينية على خطوط الرابع من يونيو ١٩٦٧ وعاصمتها القدس الشرقية، بما يعد الضمان الوحيد للتوصل للسلام الدائم بالشرق الأوسط.