«الحياة الفطرية»: نستهدف بلوغ 30% من مساحة المملكة محميات بحلول 2030
تاريخ النشر: 22nd, April 2024 GMT
قال مشرف التخطيط في المركز الوطني للحياة الفطرية، عبد المحسن الشنيفي، إن المركز يستهدف بحلول 2030 بلوغ 30% من مساحة المملكة محميات، ليكون العدد الإجمالي 100 محمية.
وأضاف الشنيفي، في تصريحات لقناة "الإخبارية"، أن القيادة الرشيدة تؤمن بأهمية هذه المحميات ووجودها، مشيرًا إلى أنها مقدرات مهمة.
وأشار مشرف التخطيط في المركز الوطني للحياة الفطرية إلى الوصول إلى نسبة 18.
فيديو | "المملكة تسبق العالم بخطوة دائما"..
مشرف التخطيط في المركز الوطني للحياة الفطرية عبد المحسن الشنيف لـ #الإخبارية: نستهدف بحلول 2030 بلوغ 30% من مساحة المملكة محميات ليكون العدد الإجمالي 100 محمية #نشرة_النهار pic.twitter.com/AlFL7ZZXwn
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: المركز الوطني للحياة الفطرية محميات
إقرأ أيضاً:
أزمة الناشئين مستمرة.. منتخبنا يفشل في بلوغ نهائيات كأس العالم
جدة- الرؤية
ودّع منتخبنا الوطني للناشئين (تحت 17 سنة) منافسات كأس آسيا المقامة في المملكة العربية السعودية 2025، بعد تعادله المثير أمام منتخب كوريا الشمالية بنتيجة 2-2، في الجولة الأخيرة من مباريات المجموعة الرابعة، وهي النتيجة التي لم تكن كافية لضمان بطاقة العبور إلى الدور ربع النهائي والمؤهِّل تلقائيًا إلى نهائيات كأس العالم للناشئين.
وسجّل هدفي الأحمر الناشئ كل من إبراهيم التميمي والوليد آل عبدالسلام، في لقاء شهد أداءً متباينًا من عناصر المنتخب، حيث تقدم الكوريين مرتين في النتيجة وعاد منتخبنا مرتين، مما منح الكوريين فرصة اقتناص نقطة التعادل التي ضمنت لهم التأهل كثاني المجموعة خلف المتصدر منتخب طاجيكستان بعد فوز الاخير على إيران.
ووفق جدول الترتيب النهائي للمجموعة الرابعة، فقد تصدّر طاجيكستان المجموعة برصيد 6 نقاط، تليه كوريا الشمالية بـ4 نقاط، بفارق الأهداف عن منتخبنا الذي تساوى معها في عدد النقاط، بينما تذيّلت إيران الترتيب بنقطتين.
هذا الإخفاق الجديد يعيد إلى الواجهة أزمة نتائج المنتخبات السنية العمانية، خاصة في ظل استمرارية الجهاز الفني والإداري الذي يقود هذا المنتخب منذ فترة طويلة، دون تحقيق نتائج توازي الطموحات أو تعكس الاستقرار الفني المأمول. فقد سبق وأن أخفق الفريق ذاته في تصفيات البطولة، قبل أن يُمنح فرصة المشاركة من بوابة المركز الثالث ضمن أفضل المنتخبات، لكن الأداء ظل متذبذبًا.
ويتساءل الشارع الرياضي العماني اليوم عن مستقبل هذا المشروع الفني، ومدى جدوى استمراره، في ظل غياب التخطيط الواضح والاستفادة الحقيقية من دورات الإعداد السابقة، وسط دعوات لإعادة هيكلة منظومة إعداد المنتخبات السنية، وفتح الباب أمام أسماء جديدة قادرة على تجديد الدماء وإعادة الأمل للكرة العمانية في محافل الفئات العمرية.