أعلنت وزارة الأوقاف، إطلاق قافلة دعوية مشتركة بين وزارة الأوقاف والأزهر الشريف ودار الإفتاء المصرية إلى محافظة (شمال سيناء)، يومي الخميس والجمعة : (16–17شوال 1445هـ)، الموافق (25- 26/4/2024م) في إطار التعاون المشترك والتنسيق المستمر بينها والأزهر الشريف ودار الإفتاء المصرية، وبرعاية كريمة من فضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر، والدكتور محمد مختار جمعة وزير الأوقاف ، والدكتور شوقي علام مفتي الديار المصرية.

انطلاق قافلة دعوية مشتركة بين الأوقاف والأزهر والإفتاء إلى شمال سيناء 

وتضم القافلة ثمانية من علماء وزارة الأوقاف وثلاثة من علماء الأزهر الشريف ، واثنين من أمناء الفتوى بدار الإفتاء المصرية ، ليتحدثوا جميعًا بصوت واحد حول موضوع: "تطبيقات حسن الخلق"، وذلك على النحو التالي:

 انطلاق قافلة دعوية مشتركة بين الأوقاف والأزهر والإفتاء إلى شمال سيناء انطلاق قافلتين دعويتين مشتركتين بين وزارة الأوقاف والأزهر الشريف إلى محافظتي (الإسكندرية–شمال سيناء) الجمعة القادمة

وفي إطار التعاون المشترك والتنسيق المستمر بين وزارة الأوقاف والأزهر الشريف، وبرعاية كريمة من فضيلة الإمام الأكبر الأستاذ الدكتور/ أحمد الطيب شيخ الأزهر، ووزير الأوقاف الأستاذ الدكتور محمد مختار جمعة، تنطلق قافلتان دعويتان مشتركتان بين وزارة الأوقاف والأزهر الشريف إلى محافظتي (الإسكندرية– شمال سيناء)، يوم الجمعة القادمة: (17 شوال1445هـ)، الموافق (26/4/2024م)، وتضم القافلة (عشرة علماء): خمسة من علماء وزارة الأوقاف ، وخمسة من علماء الأزهر الشريف ، ليتحدثوا جميعًا بصوت واحد حول موضوع: (تطبيقات حسن الخلق).

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الأوقاف وزارة الأوقاف قافلة دعوية مشتركة دار الإفتاء علماء الازهر قافلة دعویة مشترکة بین الأزهر الشریف شمال سیناء من علماء

إقرأ أيضاً:

«حكماء المسلمين»: الأزهر الشريف منارة الوسطية والتسامح

أبوظبي (وام)

أخبار ذات صلة "حكماء المسلمين" يعزز الوعي بقيم الأخوة الإنسانية النبيلة خلال رمضان «مجلس حكماء المسلمين» يرحب بمخرجات القمة العربية بالقاهرة

هنأ مجلس حكماء المسلمين، فضيلة الإمام الأكبر الأستاذ الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف، وعلماء الأزهر وطلابه وخريجيه ومحبيه في جميع أنحاء العالم بمناسبة ذكرى مرور 1085 عاماً هجرياً على تأسيس الجامع الأزهر الشريف منارة العلم والمعرفة في العالم الإسلامي.
وأكد المستشار محمد عبدالسلام، الأمين العام لمجلس حكماء المسلمين، أن الأزهر الشريف على مدار تاريخه الطويل كان رمزاً للوسطية والتسامح والاعتدال، وحصناً للشريعة، وحافظاً للغة العربية، وصرحاً دينياً عظيماً له مكانة خاصة في قلوب المسلمين في جميع أنحاء العالم.
كما أشاد بالدور البارز والريادي الذي يقوم به الأزهر الشريف في إعداد أجيال من العلماء والدعاة القادرين على نشر الفكر الإسلامي الوسطي المستنير.
وثمن جهود فضيلة الإمام الأكبر الأستاذ الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف، في تطوير الأزهر الشريف والنهوض به، لاستعادة مكانته وريادته ودوره العالمي في الدفاع عن ثوابت الأمة وقضاياها، والسعي لتوحيد صفها ولم شملها، ومكافحة الفكر المتطرف، وتصحيح المفاهيم المغلوطة، ونشر وتعزيز قيم الحوار والتسامح والتعايش والسلام.

مقالات مشابهة

  • فريق حوكمة الصحة يتفقد مستشفيات شمال سيناء.. ماذا وجد؟
  • «حكماء المسلمين»: الأزهر الشريف منارة الوسطية والتسامح
  • أمطارورياح وموجة برد شديدة بشمال سيناء
  • الأزهر الشريف.. 1085 عامًا من العطاء والوحدة الإسلامية
  • 9 مارس.. وزير الأوقاف يشهد الاحتفال بذكرى انتصار العاشر من رمضان
  • رئيس جامعة الأزهر: 1085 عامًا والأزهر قلعة العلم وحصن الدين ودرع الأمة يرد عنها غوائل الزمان
  • افتتاح مسجد الشهداء في دمياط
  • بمناسبة مرور 1085 عاما على تأسيسه.. .محافظ القاهرة يؤدى شعائر صلاة الجمعة بجامع الأزهر الشريف
  • 90 ألفا يؤدون صلاة الجمعة الأولى من رمضان بالمسجد الأقصى
  • أوقاف ووعظ الشرقية ينظمان قافلة دعوية بمساجد إدارة غرب الزقازيق