لتقديمها كقربان.. اعتقال 13 مستوطنا حاولوا إدخال شاة إلى باحات الأقصى
تاريخ النشر: 22nd, April 2024 GMT
اعتقلت قوات الشرطة الإسرائيلية اليوم الاثنين، 13 إسرائيليا تتراوح أعمارهم بين 13 و21 عاما كانوا يعتزمون إدخال شاة إلى المسجد الأقصى لتقديمها كقربان عشية عيد الفصح.
وحسب موقع "واينت" العبري، قالت الشرطة إن الشباب الإسرائيليين حاولوا إخفاء معزة من بين أمور أخرى، في عربة أطفال.
وكانت جمعيات استيطانية أعلنت أنها ستمنح من ينجح بإدخال القرابين إلى حرم المسجد الأقصى، مكافآت مالية قد تصل إلى 20 ألف شيكل.
وقال موقع "واينت" إن "هذا الاستفزاز المتعمد يحدث سنويا في المسجد الأقصى، حيث يحاول المستوطنون الوصول إلى المكان وتقديم ذبيحة عيد الفصح".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: قوات الشرطة الإسرائيلية إسرائيلي قربان عشية عيد الفصح
إقرأ أيضاً:
هل رحلة الإسراء والمعراج تمت بالروح والجسد؟.. محمد أبو هاشم يجيب
قال الدكتور محمد أبو هاشم، نائب رئيس جامعة الأزهر السابق، أمين سر اللجنة الدينية بمجلس النواب، إن رحلة الإسراء والمعراج تمت بالروح والجسد معًا، موضحًا أن التشكيك في ذلك يتعارض مع النصوص الشرعية.
وأضاف الدكتور أبو هاشم، خلال تصريح اليوم الثلاثاء، أن الأية الكريمة: "سبحان الذي أسرى بعبده" تؤكد أن الرحلة شملت الكيان الكامل للنبي صلى الله عليه وسلم، لأن لفظ "عبده" يشير إلى الروح والجسد معًا، وليس الروح فقط.
وأوضح أن البعض فهموا خطأً الآية: "وما جعلنا الرؤيا التي أريناك" على أنها تشير إلى رؤية منامية، بينما هي رؤيا تحضيرية لتوضيح مراحل الرحلة العظيمة.
وتابع قائلًا إن من أسرار هذه الرحلة أن النبي صلى الله عليه وسلم صلى بالأنبياء إمامًا في المسجد الأقصى، وكان ذلك تأكيدًا للميثاق الذي أخذه الله على الأنبياء للإيمان برسالة النبي محمد صلى الله عليه وسلم.
وأوضح أن الصلاة التي صلاها النبي صلى الله عليه وسلم والأنبياء ركعتان بالغداة وركعتان بالعشي، وهي الصلاة التي كانت قبل فرض الصلوات الخمس ليلة المعراج.
وأكد أن المسجد الأقصى هو البقعة نفسها التي بني عليها المسجد الحالي، موضحًا أن مسجد قبة الصخرة يقع داخل حدود المسجد الأقصى، وأن الصخرة التي عرج منها النبي صلى الله عليه وسلم هي التي تحمل القبة الذهبية.
أبطال أوروبا.. خماسية لريال مدريد و"سقوط مدو" لبايرن ميونيخ