أكد الرئيسان العراقي عبداللطيف رشيد والتركي رجب طيب أردوعان، على أهمية تكثيف الجهود لتدعيم أمن الحدود.

وفي وقت سابق، أكدت القيادة العسكرية الأمريكية في الشرق الأوسط (سنتكوم) شنّ غارات جوية في العراق وسوريا ضد فصائل موالية لطهران وقوات لفيلق القدس، الوحدة الموكلة العمليات الخارجية في الحرس الثوري الإيراني.

وجاء في بيان سنتكوم أن القوات ضربت أكثر من 85 هدفا في العراق وسوريا بينها مراكز قيادة وتحكّم واستخبارات وكذلك مرافق لتخزين الصواريخ والمسيّرات.

وتعرضت مدينة أربيل، لهجوم واسع النطاق بصواريخ وطائرات مسيرة ما أدى إلى وقوع انفجارات قوية بمناطق مختلفة من المدينة.

وأشارت نقلا عن مصدر أمني في أربيل إلى أن الهجمات استهدفت القنصلية الأمريكية ومطار أربيل الذي تتواجد فيه قوات التحالف الدولي حيث تم توجيه 5 صواريخ ومسيرات من جهات مختلفة.

وأكد أن تلك الهجمات "أصابت أهدافها.

وحسب المصدر الأمني فإن "نوع الهجوم مختلف عما سبقه، ونفذ بعدة مسيرات وصواريخ باليستية بعيدة المدى.

المصدر: بوابة الفجر

إقرأ أيضاً:

لجنة الشؤون الخارجية ناقشت واقع الحدود بين لبنان وسوريا

 عقدت لجنة الشؤون الخارجية والمغتربين جلسة في المجلس النيابي برئاسة النائب فادي علامة وحضور الاعضاء، تناولت فيها واقع الحدود بين لبنان وسوريا وملف النازحين.

اثر الجلسة قال علامة: "اجتمعت اللجنة اليوم وتم التركيز على ما يجري على الحدود بين لبنان وسوريا، وأردنا أن نستوضح من الجهات المعنية ما يجري وما هو واقع الأمور وفق الحقائق والأرقام، لذلك استضافت اللجنة ممثلين عن الجيش اللبناني وعن وزارة الشوؤن الاجتماعية ومفوضية اللاجئين وقوى الأمن، وكان الهدف الاستماع اليهم عن طبيعة الأمور، لا سيما أن هناك أرقام يتم التداول بها وأردنا الوقوف على حقيقتها، وتم التركيز على الحدود والهجرة العكسية والأعداد الموجودة في منطقة بعلبك الهرمل وطبيعتها وأسبابها وكيفية تسجيلها. كما تم الاستيضاح أكثر عن دور الأجهزة المعنية بعملية النزوح، وكانت هناك تطمينات من قيادة الحيش والأمن العام عن أن الأمور مضبوطة بالنسبة لعملية تسجيل الأسماء ومتابعة الموضوع".

ولفت علامة الى أن اللجنة "وجهت أسئلة الى ممثلي المفوضية العليا اللاجئين "UNHCR" حول استراتيجيتها بالنسبة لعودة النازحين الذين انتفت أسباب بقائهم في لبنان والذي كان في الأصل لأسباب سياسية، خصوصا بعد العفو العام الذي صدر من قبل السلطات السورية اليوم. كما وجهنا أسئلة الى المفوضية تتعلق بأعداد السوريين الذين عادوا الى سوريا، وكان الجواب بأن هناك 300 ألف نازح عاد الى بلاده، وقسما كبيرا منهم كانت عودتهم للاستطلاع واذا ما كانت الأوضاع تسمح لهم بالعودة، وهؤلاء لم يعودوا الى لبنان، كما أوضحت المفوضية بناء على أسئلة اللجنة، ان الحوافز التي يمكن أن تقدمها المفوضية لمساعدة النازح السوري الذي كان موجودا في لبنان من أجل بقائه في بلده لا سيما ممن عادوا اليه، وقد أوضحت المفوضية أن لديها برامج جديدة تؤمن لها التمويل لتقديم المساعدات العينية، والعمل يتم على المساعدات المادية للنازحين الذين كانوا في لبنان من اجل بقائهم في الداخل السوري".

وختم: "هذا باختصار ما سمعناه اليوم على مدار ساعة ونصف الساعة وتم الاتفاق على متابعة النقاش في هذا الموضوع وطلبنا تقارير اضافية من الجهات المعنية لضمان متابعة الملف بحذافيره. وهناك دور لوزارة الخارجية لكي تشرح لنا الوضع أكثر".

مقالات مشابهة

  • الجولاني: هيئة تحرير الشام ليست إرهابية وسوريا مختلفة عن أفغانستان
  • الجيش العراقي: نعمل لإعادة الجنود السوريين المتواجدين في بغداد إلى بلادهم
  • تكثيف الجهود لكشف ملابسات العثور على هيكلين بشريين بمقابر فى قنا
  • لجنة الشؤون الخارجية ناقشت واقع الحدود بين لبنان وسوريا
  • محافظ أسوان يؤكد على ضرورة تكثيف الجهود لتحقيق أعلى نسب بملف التقنين
  • محافظ أسوان يؤكد ضرورة تكثيف الجهود لتحقيق أعلى نسب بملف التقنين
  • بدر بن حمد يؤكد على تكثيف الجهود لتحقيق الاستقرار والسلام العالمي
  • تكثيف الجهود لرفع مستوى الإنارة العامة بالطرق الرئيسية بالمنيا
  • سراييفو: 81 طفلاً بوسنياً عالقون في العراق وسوريا
  • 49 شركة مختلفة لتعليمات التحويل تحت طائلة عقوبات البنك المركزي العراقي