أرامكو تسعى للاستحواذ على 10% من الشركة الصينية هنجلي للبتروكيماويات
تاريخ النشر: 22nd, April 2024 GMT
الرياض
سعت شركة أرامكو السعودية لمحاولة الاستحواذ على نسبة 10% من الشركة الصينية هنجلي للبتروكيماويات، حيث تجري مباحثاتها مع شركة هنجلي المحدودة، وفي انتظار الحصول على التقييمات والموافقات اللازمة.
وفي محاولة أرامكو لتوسيع وجودها بقطاع التكرير والكيميائيات في الأسواق العالمية، وقعت الشركتان مذكرة تفاهم بشان الصفقة التي تم اقراحها.
وتعتبر شركة هنجلي للبتروكيماويات، من الشركات الرائدة في المجال، والتي تمتلك وتدير مصفاة بطاقة إنتاجية 400 الف برميل في اليوم، ومجمعًا متكاملًا للمواد الكيميائية، وعدة معامل ومرافق إنتاج.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: أرامكو السعودية مذكرة تفاهم
إقرأ أيضاً:
بشير عبدالفتاح: الدول الغربية تسعى لدعم سوريا رغم الإرهاب
قال الدكتور بشير عبدالفتاح، الكاتب والباحث السياسي بالأهرام، إن غالبية الدول، سواء المجاورة لسوريا أو الغربية، تحاول مد جسور الحوار مع الإدارة الانتقالية الحالية في دمشق، وتأمل هذه الدول في تعظيم مكاسبها والحفاظ على مصالحها الاستراتيجية، علاوة على تقديم الدعم لسوريا الجديدة، والحيلولة دون تحولها إلى بؤرة للتوتر في الشرق الأوسط تؤثر على مصالح تلك الدول.
وأوضح الدكتور عبدالفتاح، خلال مداخلة على قناة "القاهرة الإخبارية" أن الدول الغربية، رغم إدراجها جبهة تحرير الشام على قائمة المنظمات الإرهابية وزعيمها أحمد الشرع، إلا أن الوفود تتقاطر واللقاءات تجري مع الشرع، وتستمر المباحثات، وقد فعلت الولايات المتحدة ذلك، وكذلك بريطانيا وألمانيا، كما أن تركيا تُعد صاحبة أكبر عدد من الزيارات حتى الآن بعد سقوط الأسد.
الرئيس التركي أردوغانطارق فهمي: التواجد الأمريكي في سوريا يزيد ولن يقل كما يدعي البعضوزير خارجية تركيا يكشف الملفات التي ناقشها مع الشرع في سوريارسالة الرئيس السيسي لـ المصريين .. مخططهم كسر تماسكنا ومهمتهم في سوريا خلصتأحمد موسى يحذر: بعد سقوط سوريا هناك تركيز على إسقاط الدولة المصريةوزير الخارجية ونظيره الروسي يتوافقان على أهمية دعم سوريا واحترام سيادتها
وأشار الدكتور عبدالفتاح إلى أن هناك أنباء تفيد بأن الرئيس التركي أردوغان سيزور سوريا في غضون أسابيع قليلة، لافتًا أن الهدف من هذه الزيارات هو حماية مصالح هذه الدول ودعم سوريا، وذلك لضمان عدم تحولها إلى بؤرة للتوتر.
وأضاف الدكتور عبدالفتاح أن هذه الدول الغربية، التي تعتبر إسرائيل من حلفائها الرئيسيين منذ تأسيسها عام 1948، تسعى إلى ضمان أمن إسرائيل في المنطقة، كما أن هناك أنباء عن تهديدين داخل سوريا يشملان داعش واحتمالات عودتها، بالإضافة إلى وجود أسلحة كيماوية في الأراضي السورية.