“إغاثي الملك سلمان” يقدم مساعدات إنسانية متنوعة بالبرازيل والسودان
تاريخ النشر: 22nd, April 2024 GMT
وزع مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية أمس الأول 1.160 كيلوجرامًا من التمر في ولايات أمازوناس، بارا، رروندونيا بجمهورية البرازيل الاتحادية، استفاد منها 580 فردًا من الفئات الأكثر احتياجًا، وذلك ضمن مشروع توزيع 100 طن من التمور في جمهورية البرازيل الاتحادية والدول المجاورة لها.
يذكر أن المشروع يهدف إلى توزيع 100 طن من التمور على الفئات الأكثر احتياجًا في 20 ولاية برازيلية، إضافة إلى 12 دولة أخرى في قارتي أمريكا الجنوبية والوسطى.
ويأتي ذلك في إطار المساعدات الإغاثية والإنسانية التي تقدمها المملكة عبر ذراعها الإنسانية (مركز الملك سلمان للإغاثة) للعديد من الدول حول العالم.
كما وزع مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية أمس الأول 780 سلة غذائية على الأسر الأكثر احتياجًا والنازحة بمحلية جبل أولياء في ولاية الخرطوم بجمهورية السودان، استفاد منها 5.699 فردًا، وذلك ضمن مشروع دعم الأمن الغذائي في السودان.
اقرأ أيضاًالمملكةد. العيسى يشهد ختام مسابقة “صغار الحُفّاظ”.. ويضع حجر الأساس لفرع متحف السيرة النبوية
ويأتي ذلك في إطار المساعدات الإغاثية والإنسانية التي تقدمها المملكة عبر ذراعها الإنسانية (مركز الملك سلمان للإغاثة) للدول والشعوب المحتاجة والمتضررة في شتى بقاع الأرض.
كما وزع مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية أمس الأول 780 سلة غذائية على الأسر الأكثر احتياجًا والنازحة بمحلية جبل أولياء في ولاية الخرطوم بجمهورية السودان، استفاد منها 5.699 فردًا، وذلك ضمن مشروع دعم الأمن الغذائي في السودان.
ويأتي ذلك في إطار المساعدات الإغاثية والإنسانية التي تقدمها المملكة عبر ذراعها الإنسانية (مركز الملك سلمان للإغاثة) للدول والشعوب المحتاجة والمتضررة في شتى بقاع الأرض.
المصدر: صحيفة الجزيرة
كلمات دلالية: كورونا بريطانيا أمريكا حوادث السعودية مرکز الملک سلمان للإغاثة الأکثر احتیاج ا
إقرأ أيضاً:
“الأونروا”: إمدادات الغذاء لا تلبي 6% من احتياج سكان غزة
يمانيون../
أكدت وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين “الأونروا”، أن ما يسمح العدو الصهيوني بإدخاله عبر المعابر، من الدقيق والمواد الغذائية، لا يلبي 6% من حاجة السكان، الأمر الذي تسبب بأزمة حادة، خاصة في الحصول على الخبز، وهو ما أدى إلى إغلاق معظم المخابز جنوب قطاع غزة.
وأوضحت “الأونروا” في بيان صحفي، اليوم الأحد، أن أكثر من مليوني نازح في قطاع غزة، يحاصرهم الجوع والعطش والمرض والخوف، وأن الحصول على وجبات الطعام أصبح مهمة مستحيلة للأسر في القطاع.
وأشارت إلى أن أوضاع النازحين في خيام النزوح ومراكز الإيواء مأساوية، في ظل الجوع والبرد، وعدم قدرة المنظمات الدولية على تلبية حاجات النازحين، إثر شح الطعام والغذاء.
وطالبت “الأونروا”، بفتح كامل للمعابر وإدخال ما يحتاجه السكان للحد من المجاعة التي فاقمت حالات سوء التغذية والأمراض المتعددة.
ويعاني شمال القطاع أوضاعًا صعبة، في ظل نقص المياه الصالحة للشرب والأدوية والمواد الغذائية، ومنع إدخال المساعدات، وسط استمرار القصف الجوي والمدفعي وعمليات التجريف والنسف، مما فاقم الأزمة الإنسانية.