الاقتصاد إيلون ماسك سيواجه عشرات القضايا القانونية بسبب إعادة تسمية "تويتر"
تاريخ النشر: 30th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة السعودية عن إيلون ماسك سيواجه عشرات القضايا القانونية بسبب إعادة تسمية تويتر، يرى خبراء في صناعة التكنولوجيا أن إعادة تسمية العلامة التجارية لشركة تويتر ، التابعة لرجل الأعمال والمليادير إيلون ماسك، يمكن أن تهبط .،بحسب ما نشر صحيفة اليوم، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات إيلون ماسك سيواجه عشرات القضايا القانونية بسبب إعادة تسمية "تويتر"، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
يرى خبراء في صناعة التكنولوجيا أن إعادة تسمية العلامة التجارية لشركة "تويتر"، التابعة لرجل الأعمال والمليادير إيلون ماسك، يمكن أن تهبط بها إلى الوحل ماليًا، بعد أن تكون تذوقت المرارة القانونية، في خضم المنافسة مع الرئيس التنفيذي لشركة "ميتا" مارك زوكربيرج وآخرين، وفق ماذكرت شبكة سي إن بي سي الأمريكية.
وبعدما أعلن إيلون ماسك أنه سيتخلص من علامة تويتر وشعارها الشهير. أكدت ليندا ياكارينو الرئيس التنفيذي لشركة تويتر، إن منصة التواصل الاجتماعي أصبحت الآن باسم "إكس" “X”.
ونشرت ياكارينو،59 عامًا، على التطبيق تقول: إن"أكس هي الحالة المستقبلية للتفاعل غير المحدود - المتمحور حول الصوت والفيديو والرسائل والمدفوعات/ الخدمات المصرفية- مما يخلق سوقًا عالميًا للأفكار والسلع والخدمات والفرص”، مضيفة أن ذلك كله يأتي "مدعومًا بـالذكاء الاصطناعي، وعلى هذا الطريق سيربطنا إكس جميعًا بطرق بدأنا للتو في تخيلها".
تكمن المشكلة، أن ميتا ومايكروسوفت تمتلكان وشركات أخرى بالفعل علامات تجارية لاسم تويتر الجديد. وترتبط علامة ميتا التجارية بعلامة إكس X بـ"خدمات الشبكات الاجتماعية في مجالات الترفيه والألعاب وتطوير التطبيقات". كما ترتبط العلامة التجارية لشركة مايكروسوفت بوحدات تحكم ألعاب إكس بوكس Xbox الخاصة بها، وهذا التشابه في الأسماء قد يثير مشكلات كذلك.
لا مفر من المواجهة القانونيةقد تكون المعركة القانونية حول حقوق الملكية الفكرية لـ "إكس" أمرًا لا مفر منه.
قال محامي العلامات التجارية جوش جيربن لرويترز: "بعد اكتشاف ما يقرب من 900 تسجيل نشط للعلامات التجارية الأمريكية تغطي بالفعل الحرف إكس.. هناك فرصة مؤكدة أن يرفع شخص ما دعوى قضائية على تويتر".
في هذا السيناريو، تكون احتمالات فوز ماسك عالية نسبيًا، كما تقول ستايسي و المحامية المختصة بالملكية الفكرية في نيويورك. وأضافت ستايسي: "بالنظر إلى مكانة ماسك الكبيرة، لن أتفاجأ إذا تمت مقاضاته من قبل شركات أصغر نسبيًا تبحث عن علاقات عامة جيدة أو دفع تعويضات، بناءً على احتمال حدوث ارتباك. لكن من غير المحتمل أن ينتصروا في النهاية".
الحصول على ترخيصبينما يقول البعض، أنه يبدو أن الشعار مشتق من مجموعة خطوط تسمى سبيشيال آلفا بيتس 4 Special Alphabets 4 والتي تتطلب دفع ترخيص لمرة واحدة بقيمة 29.99 دولارًا.
ومن غير الواضح ما إذا كان ماسك أو المصمم قد حصلوا على الترخيص المناسب قبل نشر الشعار.
تطبيق كل شيءوبغض النظر عن الأسئلة القانونية، فإن تحول توتير Twitter إلى إكس يبشر بحقبة جديدة للمنصة لتصبح "تطبيق كل شيء"، حيث تقدم مجموعة كبيرة من الخدمات في مكان واحد، وفقًا لماسك.
وهذا يقود الأذهان، إلى حد ما إلى منصة وي شات WeChat، وهي تطبيق المراسلة الفوري ووسائل التواصل الاجتماعي والمدفوعات المشهور في الصين، المملوك لشركة التكنولوجيا العملاقة "تينسينت".
يأتي هذا الإعلان لماسك بعد أسابيع فقط من إطلاق ثريدز Thread، وهو تطبيق مملوك لشركة ميتا، ويعتبره البعض "استنساخًا لتويتر.
التزام أمام البيت الأبيضكما يأتي بعد اجتماع الأسبوع الماضي بين الرئيس الأمريكي جو بايدن ونائبة الرئيس كامالا هاريس وممثلي العديد من شركات التكنولوجيا الكبرى لمناقشة إجراءات حماية الذكاء الاصطناعي.
وأعلن بايدن في بيان أن شركات: أمازون وميتا ومايكروسوفت وجوجل وأوبن إيه آي وإنفليكشن وآنثروبيك، وافقت جميعاً على الالتزامات الطوعية للابتكار المسؤول.
ختاماً، قد يُدعم إكس بالذكاء الاصطناعي في المستقبل، كما أشارت ياكارينو، لكن المرحلة الأولى من تغيير علامة "تويتر" التجارية بسيطة في الوقت الحالي.
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل إيلون ماسك سيواجه عشرات القضايا القانونية بسبب إعادة تسمية "تويتر" وتم نقلها من صحيفة اليوم نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
بيتر نافارو خبير الاقتصاد الذي تفوق على ماسك في كسب ثقة ترامب
استعرض تقرير بصحيفة غارديان مسيرة المستشار التجاري في البيت الأبيض بيتر نافارو، وهو العقل المدبر للسياسات الأميركية الاقتصادية الأخيرة، مثل الحرب التجارية على الصين والرسوم الجمركية.
ووفق مراسل الصحيفة في أيرلندا روري كارول، فقد دخل نافارو البالغ 75 عاما ساحة السياسة قبل 10 سنوات، وانتقل من أستاذ جامعة غير معروف قارب سن التقاعد، إلى أحد مقربي الرئيس الأميركي دونالد ترامب.
اقرأ أيضا list of 4 itemslist 1 of 4تلغراف: على بريطانيا أن تفرض ضريبة بنسبة 145% على الوجبات السريعة الأميركيةlist 2 of 4مقال بوول ستريت جورنال: تصرفات ترامب قد تؤدي إلى عزلهlist 3 of 4صحفية بريطانية: مصداقية ترامب تنهارlist 4 of 4توماس فريدمان: لم أخف يوما على مستقبل أميركا مثل الآنend of listوذكر التقرير، أن نافارو تغلب على نفوذ إيلون ماسك السياسي وتفوق عليه، ودفعت سياسات المستشار المتخبطة والفوضوية بماسك إلى وصف الأخير بأنه "أحمق" و"أغبى من شوال من الطوب"، غير أن نافارو لم يبال، مؤكدا أنه نعت سابقا بألفاظ أسوأ مثل "المجرم" و"الدجال".
بداياتويعود تاريخ هذه السمعة، وفق التقرير، إلى دور المستشار في حملة ترامب الرئاسية في عام 2016 وسياساته الاقتصادية حينها، وعدم مقدرته على التعامل مع العواقب الاقتصادية لجائحة كوفيد، ومحاولة تغيير نتائج انتخابات 2020، ما أدى إلى سجنه، ولكنه عاد الآن أكثر تأثيرا من أي وقت مضى في إدارة ترامب الثانية.
وقال التقرير، إن نافارو كان قبل عقد من الزمن، أستاذا في جامعة كاليفورنيا، إلى أن جذبت آراؤه المتشددة عن الصين انتباه حملة ترامب الانتخابية فوُظف، ومنذ ذلك الوقت دعم المستشار سياسات الرئيس المثيرة للجدل على الرغم من أنها تضر بالاقتصاد.
إعلانوأضاف التقرير أن المستشار ولد لأسرة متواضعة على الساحل الشرقي، ونال درجة الدكتوراه في الاقتصاد من جامعة هارفارد، وبدأ حياته المهنية في تدريس الاقتصاد، وخاض محاولات فاشلة للترشح كممثل ديمقراطي، قبل أن يتحول في عام 2001 إلى الكتابة في مجال الاستثمار، ثم نشر لاحقا كتبا وأفلاما وثائقية تنتقد الصين بشدة.
آراؤه توافق ترامبودفعت هذه المنشورات جاريد كوشنر -صهر ترامب- إلى العثور على كتاب نافارو "الموت على يد الصين" عبر أمازون، ما مهد الطريق لانضمام الأخير إلى حملة ترامب، وفق التقرير.
ولفت التقرير إلى أن نافارو وصف الصين بأنها "الخطر الاقتصادي الذي ينهب الولايات المتحدة"، ووصف سياساتها التجارية بأنها "اغتصاب اقتصادي"، ودافع عن فرض رسوم بنسبة 45% على البضائع الصينية في 2016، حسب التقرير.
ويرى نقاد نافارو -حسب التقرير- أنه يسعى إلى إعادة رسم قواعد الاقتصاد العالمي التي استقرت بعد الحرب العالمية الثانية، مستخدما أساليب تنطوي على تهور قد يفاقم الاضطرابات الاقتصادية ويؤجج ردود الفعل الدولية.
وأوضح التقرير، أن مؤلفات نافارو أثارت كثيرا من الجدل بعد الكشف عن استعانته بشخصية وهمية يُدعى "رون فارا"، كان يقدمه في كتبه على أنه خبير اقتصادي يدعم وجهات نظره المتشددة تجاه الصين، إذ تبين لاحقا أن "رون فارا" ليس سوى اسم مستعار، هو في الواقع عبارة عن تحريف لاسمه نافارو.
ووفق التقرير، حاول نافارو التقليل من شأن الحادثة، واصفا الأمر بأنه "مزحة" و"أسلوب أدبي"، ولكنه لم يفلح في تبديد الاتهامات بتضليل القراء، ما أضعف من مصداقيته الأكاديمية لدى بعضهم، ولكن دون أن يؤثر على مكانته في دوائر القرار المقربة من ترامب.
أما ترامب، فيراه صوتا أكاديميا يضفي شرعية على سياسة الإدارة المتشددة في التجارة، ويقدّمه باعتباره العقل الذي يملك الجرأة على كسر التقاليد والعودة إلى الحمائية الاقتصادية باعتبارها مسارا ضروريا لاستعادة التوازن الاقتصادي.
إعلان