وزير السياحة: لن نقدم مشروبات “الكحول” في السعودية
تاريخ النشر: 22nd, April 2024 GMT
المناطق_الرياض
أكد وزير السياحة “أحمد الخطيب”، أن المملكة العربية السعودية لن تقدم مشروبات “الكحول” للسياح على أراضيها.
تصريحات “الخطيب” جاءت خلال مقابلة مع شبكة بلومبيرغ، حيث سُئل سؤالا نصه: “هناك هوس في الغرب بالكحول وهوس بالحصول على كأس نبيذ مع وجبة العشاء سؤالي لك هل يغير ذلك شيئا بالنسبة للسياحة؟ هل تعتقد أن تقديم الكحول في السعودية سيغير ماديا الأرقام بالنسبة للسياحة؟”
أخبار قد تهمك وزير السياحة يترأس وفد المملكة المشارك في أسبوع الاستدامة بالأمم المتحدة 16 أبريل 2024 - 8:52 مساءً وزير السياحة: علم المملكة يجسد قصة وطن.. وطموح قادة.. وإرادة أمة لتزدهر معه بلادنا الغالية بالخير والنماء 11 مارس 2024 - 12:56 مساءً
وأجاب الوزير قائلا: “سأخبرك بشي، للآن لم نواجه تحديات، أنا اتفق تماما معك الكحول مهمة، ولكن قررنا عدم توفيرها، وللآن الناس يأتون يكتشفون المملكة العربية السعودية ويأتون للأعمال وللترفيه ولأسباب دينية ولم يشتكوا فهم يتمتعون بأمور مقدمة أخرى مثل الطعام والتجارة والضيافة والثقافة وآمل أن يستمر هذا..”
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: وزير السياحة وزیر السیاحة
إقرأ أيضاً:
لربط المملكة بموانئ شرق آسيا.. إضافة خدمة الشحن “clanga” إلى ميناء الجبيل التجاري
بما يعزز تنافسية المملكة على الصعيدين الاستثماري والخدمات اللوجستية، كشفت الهيئة العامة للموانئ “موانئ” عن إضافة خدمة الشحن الجديدة ” Clanga” التابعة لشركة “MSC” إلى ميناء الجبيل التجاري تماشيًا مع مستهدفات الاستراتيجية الوطنية للنقل والخدمات اللوجستية بترسيخ مكانة المملكة بوصفها مركزًا لوجستيًا عالميًا، ومحور ربط القارات الثلاث.
وتعمل خدمة الشحن الجديدة على ربط ميناء الجبيل التجاري بميناء الملك عبدالعزيز بالدمام، وميناء سنغافورة، وميناء شنغهاي في الصين، وميناء كولمبو بسيرلانكا، بطاقة استيعابية تصل إلى 6000 حاوية قياسية.
ويأتي ذلك تأكيدًا لدور ميناء الجبيل التجاري في تعزيز قطاع النقل البحري والخدمات اللوجستية، ودعم الأنشطة الاقتصادية بالمنطقة الشرقية نظرًا لقربه من مراكز الإنتاج، وامتلاكه تجهيزات متطورة وقادرة على استقبال مختلف أنواع وأحجام السفن، إضافة إلى تعزيز الربط الملاحي بين المملكة والموانئ العالمية.
يذكر أن ميناء الجبيل التجاري يشكل أحد الموانئ الرئيسية الداعمة لحركة الصادرات الوطنية إلى الأسواق العالمية، خاصة المنتجات الصناعية، ومنتجات مصانع البتروكيماويات بمدينة الجبيل الصناعية، مما يسهم في تعزيز القدرة التنافسية للمملكة.