رئيس الغذاء والدواء يبحث دعم وتعزيز صناعة الحلال مع ماليزيا
تاريخ النشر: 22nd, April 2024 GMT
التقى الرئيس التنفيذي للهيئة العامة للغذاء والدواء الدكتور هشام بن سعد الجضعي بالعاصمة الماليزية كوالالمبور اليوم, بوزير الشؤون الدينية الماليزي الدكتور محمد نعيم بن مختار، ومديرة مركز التنمية الإسلامية الماليزي (JAKIM) الدكتورة حكيمة يوسف، وذلك لبحث دعم وتعزيز صناعة الحلال مع الجهات المعنية في مملكة ماليزيا.
وجرى خلال اللقاء مناقشة توحيد معايير الحلال ورفع مستوى التنسيق بين الطرفين في مجال الأبحاث التشريعية والفنية، ووجود إطار تنظيمي وتشريعي للحلال عالميًا والعمل المشترك على تطوير الرقابة في هذا المجال عالميًا، وآلية الإسهام في تعزيز موثوقية المنتجات الحلال للمسلمين في كل أنحاء العالم، والتأكيد على الاعتراف المتبادل للمنتجات المحلية المصنّعة في كلا البلدين.
حضر اللقاء نائب سفير خادم الحرمين الشريفين لدى ماليزيا الدكتور صالح البديوي، ونائب محافظ الهيئة السعودية للمواصفات والمقاييس والجودة للمطابقة والعمليات المهندس سعود العسكر، والمدير التنفيذي للمركز السعودي للاعتماد الدكتور عادل القعيد، ونائب الرئيس التنفيذي لقطاع العمليات بـ"الغذاء والدواء" سامي الصقر، والرئيس التنفيذي لشركة تطوير المنتجات الحلال فهد النحيط، ومستشار الرئيس التنفيذي لهيئة تنمية الصادرات السعودية مساعد العبيدي.
وكانت المملكة قد وقعت مذكرة تفاهم مع ماليزيا للاعتراف المتبادل بشهادات الحلال الصادرة من الطرفين، وتشمل المذكرة مجالات التعاون الاعتراف المتبادل بشهادات الحلال الصادرة عن المركز السعودي للحلال التابع لـ "الهيئة" ومركز التنمية الإسلامية في ماليزيا، وذلك فيما يخص المنتجات المحلية المصدرة بين البلدين، بالإضافة إلى التعاون في إجراءات تقييم المطابقة والمواصفات القياسية والمعايير واللوائح الفنية لإصدار شهادات الحلال، وتبادل الخبرات والمعارف في مجال التدريب والبحث والتحاليل المخبرية.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: رئيس هيئة الغذاء والدواء
إقرأ أيضاً:
د.الربيعة يلتقي الرئيس والمدير التنفيذي للجنة الإنقاذ الدولية
التقى معالي المستشار بالديوان الملكي المشرف العام على مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية الدكتور عبدالله بن عبدالعزيز الربيعة، بمقر المركز في مدينة الرياض اليوم، الرئيس والمدير التنفيذي للجنة الإنقاذ الدولية ديفيد ميليباند.
وجرى خلال اللقاء مناقشة الموضوعات ذات الاهتمام المشترك المتصلة بالشؤون الإنسانية والإغاثية، وبحث السبل الكفيلة لتخفيف معاناة اللاجئين والمهجرين بسبب الكوارث البيئية والطبيعية.
وأشاد ديفيد ميليباند بالجهود التي تقدمها المملكة عبر ذراعها الإنساني مركز الملك سلمان للإغاثة لدعم العمل الإغاثي والإنساني حول العالم، منوهًا بالأداء المهني المميز للمركز لنجدة المتضررين والمحتاجين.