بعد قبول توصيات المراجعة.. جوتيرتش يناشد جميع الدول دعم الأونروا بشكل فعال
تاريخ النشر: 22nd, April 2024 GMT
أعلنت الأمم المتحدة، اليوم الاثنين، أن الأمين العام أنطونيو جوتيريش وافق على توصيات المراجعة المستقلة لعمل وكالة أونروا لغوث الفلسطينيين.
وحسب وكالة “رويترز” للأنباء، قال المتحدث باسم الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو جوتيريش، اليوم الاثنين، إن الأمين العام قبل توصيات مراجعة مستقلة لقدرة وكالة الأمم المتحدة للاجئين الفلسطينيين (أونروا) على ضمان الحياد والرد على مزاعم الانتهاكات.
وأوضح المتحدث باسم الأمين العام للأمم المتحدة ستيفان دوجاريك في بيان "اتفق الأمين العام مع المفوض العام فيليب لازاريني على أن الأونروا، بدعم منه، ستضع خطة عمل لتنفيذ التوصيات".
وأضاف: "للمضي قدمًا، يناشد الأمين العام جميع أصحاب المصلحة تقديم الدعم الفعال للأونروا، باعتبارها شريان الحياة للاجئي فلسطين في المنطقة".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أونروا الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو جوتيريش جوتيريش الفلسطينيين فلسطين الأمین العام
إقرأ أيضاً:
الأمين العام لمجمع البحوث بندوة دولية للأمن الفكري في اليوم العالمي للفتوى
شارك فضيلة الدكتور محمد الجندي، الأمين العام لمجمع البحوث الإسلامية، صباح اليوم، في الندوة الدولية الأولى التي تنظمها الأمانة العامة لدُور وهيئات الإفتاء في العالم تحت مظلة دار الإفتاء المصرية، بعنوان: (الفتوى وتحقيق الأمن الفكري)؛ بمناسبة اليوم العالمي للفتوى الذي يوافق 15 من ديسمبر كل عام.
وتجمع الندوة التي تُعقد على مدار يومين بمركز الأزهر للمؤتمرات تحت رعاية الرئيس عبد الفتاح السيسي، رئيس جمهورية مصر العربية- عددًا من العلماء والمُفتين ووزراء الشئون الإسلامية من مختلِف دول العالم الإسلامي، إلى جانب عدد من الوزراء وكبار رجال الدولة، ونخبة من علماء الأزهر الشريف.
وتهدف الندوة التي يترأَّس فضيلة أ.د. محمد الجندي إحدى جلساتها، إلى تسليط الضوء على دَور الفتوى في تعزيز الأمن الفكري، ومواجهة التحديات الفكرية المعاصرة، إضافة إلى تعزيز التعاون بين المؤسسات الإفتائية والعلمية على مستوى العالم، وصياغة رؤى ومقترحات لتطوير منهجية الإفتاء بما يتناسب مع التحديات المعاصرة.
ومِنَ المقرَّر أن تشهد الندوة عددًا من الفعاليات المهمَّة؛ منها: ورشة عمل نقاشية بعنوان: (التصدي للفتاوى العشوائية: نحو تفعيل دَور المؤسسات الإفتائية في مواجهة الفوضى المعاصر)، وورشة أخرى حول منهجية الردِّ الرشيد على الأسئلة الشائكة، مع التركيز على الإلحاد كنموذج، كما سيتم إطلاق مركز (الإمام الليث بن سعد لفتاوى التعايش)، الذي يهدف إلى تعزيز قِيَم التعايش السلمي بين مختلِف الثقافات والأديان.