الوقاية من الصدمات ومخاطر الحوادث.. تعرف على أهمية مقاعد الأطفال في السيارة
تاريخ النشر: 22nd, April 2024 GMT
أوضّح تجمع القصيم الصحي أهمية وجود مقاعد الأطفال في السيارة مشيراً إلى أنها تساهم في الوقاية من الصدمات ومخاطر الحوادث.
أهمية مقاعد الأطفال في السيارة
وقال تجمع القصيم الصحي في انفوجراف توضيحي نشره عبر حسابه الرسمي على منصة " أكس" أن أهمية مقاعد الأطفال في السيارة تتمثل في:
- الوقاية من الصدمات ومخاطر الحوادث.
- الحفاظ على الطفل.
- مساعدة قائد السيارة على التركيز أثناء القيادة.
- حماية جسم الطفل ( الرأس، العمود الفقري، الكتف).
إرشادات اختيار مقاعد الأطفال
- اختيار مقاعد الأطفال يعتمد على عمر وحجم الطفل، والتركيب والاستخدام الصحيح.
- ارتفاع سعر المقعد لا يعني بالضرورة أنه الأفضل.
- اختيار مقعد ببطانة داعمة لرأس الطفل.
- اختيار قماش يمكن نزعه وتنظيفه.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: مقاعد الأطفال
إقرأ أيضاً:
كُتّاب ورسّامون: الكتب المصوّرة تحفّز خيال الطفل
الشارقة (الاتحاد)
أكّد كُتّاب ورسّامون متخصصون في أدب الطفل أن الكتب المصوّرة تمثّل مدخلاً بصرياً ووجدانياً للخيال والمعرفة، وتمكّن الأطفال من تكوين علاقات وجدانية مع الشخصيات التي تحتويها، بحيث تترسخ في ذاكرتهم حتى مراحل متقدمة من العمر، موضحين أن الصورة تتفوّق أحياناً على الكلمة في قدرتها على إيصال المعنى، خاصة للأطفال من أصحاب الهمم.
جاء ذلك، خلال جلسة حوارية بعنوان «قوة الكتب المصوّرة»، أقيمت ضمن فعاليات الدورة السادسة عشرة من مهرجان الشارقة القرائي للطفل، وشارك فيها كلٌّ من الرسّام الإماراتي خالد الخوار، والكاتبة الكويتية شيماء ناصر القلاف، والكاتبة البريطانية كلوي سافاج، والكاتبة الأميركية بيث فيري، فيما أدارتها الإعلامية تسنيم زياد.
وقال خالد الخوار: «إن الكتب المصوّرة تُدخل الطفل في عالم من الدهشة والارتباط العاطفي، فهي لا تقدم محتوى تعليمياً فحسب، بل تُعزز الخيال وتخلق تجربة ساحرة».
من جهتها، شدّدت شيماء القلاف على أهمية الصورة في مخاطبة جميع الأطفال، خاصة ضعاف السمع، قائلة:«الصورة لغة تتجاوز الرموز والكلمات، وهي الوسيلة الأقوى لفهم العالم لدى الأطفال من ذوي الإعاقات السمعية. لهذا أحرص على أن تكون الرسومات في قصصي قادرة على نقل المشاعر والمعلومات والهوية الثقافية بشكل مباشر».
وقالت بيث فيري عن الطابع الجماعي للقراءة في كتب الأطفال المصوّرة: «الكتاب المصوّر يُقرأ عادة بين الطفل ووالده أو معلمه، ما يضيف بُعداً تواصلياً عاطفياً للمحتوى».
بدورها، قالت كلوي سافاج: «إن الكتب المصوّرة هي نافذة الطفل إلى قضايا كبرى مثل التغير المناخي والمستقبل»، مشيرة إلى أهمية تحفيز الطفل على إدراك التحديات والتعبير عنها من خلال الفن والقصص.