Viola Outdoor تربط شبكة إعلاناتها الخارجية في أبوظبي مع شبكة لوحاتها الجديدة في دبي
تاريخ النشر: 22nd, April 2024 GMT
أعلنت Viola Outdoor التابعة لشركة “فيولا كوميونيكيشنز”، الرائدة في مجال الاتصالات التسويقية عن ربط شبكة لوحاتها الإعلانية الحصرية العملاقة في إمارة أبوظبي مع شبكتها الجديدة في إمارة دبي.
ويأتي إنشاء هذه الشبكة الجديدة في دبي ضمن خطط واستراتيجيات الشركة التوسعية ولإعطاء الفرصة للعملاء المعلنين للاستفادة من إطلاق حملاتهم بالإمارتين، أبوظبي ودبي، في آن واحد، وحتى لتصل إلى أكبر شريحة ممكنة من خلال عملية الربط الجديدة بين الشبكتين في إمارتي أبوظبي ودبي.
وتم تركيب اللوحات الإعلانية التابعة لشركة فيولا في دبي، والتي أطلقتها مؤخراً بالتعاون مع هيئة الطرق والمواصلات في دبي (RTA)، على العديد من التقاطعات والمواقع الاستراتيجية في شارع الشيخ زايد، كونها تحظى بكثافة مرورية كبيرة مما يسهم في تحقيق نسب مشاهدة عالية وبالتالي فإن ذلك يوفر فرصة إعلانية مميزة لعملاء “فيولا كوميونيكيشنز”.
وتعليقاً على ذلك، قال السيد عمار شرف، المؤسس والرئيس التنفيذي لشركة “فيولا كوميونيكيشنز” للاتصالات التسويقية: “جاء قرار إطلاق شبكة لوحاتنا الجديدة من الإعلانات الخارجية في إمارة دبي لضمان استمرارية ريادة الشركة في السوق الإعلاني، والذي يرتبط ارتباطاً مباشراً مع استراتيجيات وخطط توسع الشركة، والذي يتماشى مع التطور الذي تشهده المدينتان، والتقدم المتسارع الذي تشهده الدولة”.
ولفت السيد شرف إلى أن “هذه الشبكة من اللوحات تعمل وفقاً لأعلى المعايير البيئية؛ حيث أنها مدعومة بالطاقة الشمسية بما يسهم في المحافظة على البيئة وتقليل التلوث واستخدام الحلول البيئية المستدامة في مجال الدعاية والإعلان، انطلاقاً من سعينا في إحداث تغيير إيجابي في المجتمع، لا سيما كوننا مشغلين رئيسيين في مجالات تتصل بالبنية التحتية الحضرية”.
وتعد شركة “فيولا كوميونيكيشنز”، واحدة من الشركات التابعة لمجموعة “ملتيبلاي” Multiply Group، والتي لعبت فيولا دوراً محورياً في تنفيذ العديد من المشاريع ، والتي تتماشى مع الخطة الاستراتيجية لدولة الإمارات للتحول الرقمي، أدخلت الشركة شبكة متطورة من الأصول الرقمية بما في ذلك D.Toplight، وD.Totemlights، وD.Hoardings، ولافتات جسر D.Skylight، وشاشات الوسائط D.Taxi-top، ما يشكل أكبر شبكة إعلانية في المنطقة.
المصدر: جريدة الوطن
كلمات دلالية: فی دبی
إقرأ أيضاً:
بوركينافاسو تمنح ترخيصا لشركة روسية لتعدين الذهب
منحت سلطات بوركينافاسو رخصة جديدة لتعدين الذهب لشركة نورد غولد الروسية تتولّى بموجبها استغلال منجم "نيو" الذي يقع في منطقة كورويوغو بوسط البلاد.
ووافقت الحكومة في اجتماع مجلس الوزراء الأخير على منح الشركة الروسية مساحة لاستغلال المنجم تصل إلى 52 كيلومترا مربعا لـ8 سنوات.
وقالت الحكومة إنه يتوقع أن تنتج الشركة في هذه الفترة 20 طنا من الذهب، بينما تستفيد الميزانية العامة للدولة من عوائد تصل إلى 51 مليار فرنك أفريقي، أي نحو 88.7 مليون دولار أميركي، مع تخصيص 12.2 مليون دولار للصندوق الوطني لتطوير التعدين.
وأعلنت الحكومة أن الاتفاق الجديد مع الشركة الروسية سيخلق 75 وظيفة مباشرة، و129 وظيفة غير مباشرة.
وتعتبر بوركينافاسو ثالث أكبر منتج للذهب في غرب أفريقيا، إذ تمتلك 17 منجما صناعيا في عموم البلاد، وتتضارب التقارير في مجموع إنتاجها السنوي، لكن بعض التقارير غير الرسمية تقول، إنه يتراوح بين 45 و60 طنا في السنة.
ويشكل الذهب 14% من الإيرادات العامة لخزينة الدولة، ويتفوق على القطن الذي ظل سنوات منتجا رئيسيا للبلاد.
شراكات جديدةوبعد الانقلاب الذي قام به رئيس المجلس العسكري الانتقالي النقيب إبراهيم تراوري عام 2022، عززت بوركينافاسو علاقتها السياسية والاقتصادية مع روسيا.
إعلانوعام 2023 أعلنت السلطات الانتقالية إنشاء مصفاة جديدة لتكرير الذهب محليا بقدرة تصل إلى 400 كيلوغرام يوميا.
وقال النقيب تراوري، إن إنشاء مصفاة النفط يعتبر تجسيدا لتوجهات المجلس العسكري نحو السيادة الاقتصادية، والاعتماد على الطاقات والموارد المحلية.
وفي أكثر من مناسبة، أكّد المجلس العسكري في بوركينافاسو أن الذهب كان يهرّب إلى الخارج عبر شركات أجنبية تستخدم طرقا عديدة للاحتيال، وذلك يساهم في تنامي العنف وتمويل الإرهاب.
وتزامن الترخيص الجديد للشركة الروسية، مع خروج شركات أجنبية أخرى من البلاد تعمل في مجالات النفط والذهب، كان آخرها إعلان مجموعة فورتونا ماينينغ الكندية مغادرة بوركينافاسو وبيع أصولها لشركة "سولاي ريسورسز إنترناشونال" من موريشيوس.
وبرّرت الشركة خروجها من البلاد بأن مناخ الأعمال والاستثمار في بوركينا فاسو أصبح أمرا بالغ التعقيد، وليس ملائما لمواصلة خطط تطوير الإنتاج.
وتوجد في بوركينا فاسو عدة شركات للتعدين، منها إنديفور ماينينغ المدرجة في بورصة لندن، وويست أفريكان ريسورسز الأسترالية، ونورد غولد الروسية، وأوريزون غولد كوربوريشن الكندية.