عقود الذهب الآجلة تخسر 60 دولارا
تاريخ النشر: 22nd, April 2024 GMT
تراجعت أسعار الذهب، في تعاملات اليوم الاثنين، مع تراجع مخاوف الأسواق تجاه الصراع في منطقة الشرق الأوسط بعد الهجمات بين إسرائيل وإيران في الفترة الماضية.
وبحلول الساعة 04:55 بتوقيت موسكو، تراجعت العقود الآجلة للمعدن بنسبة 2.38% ما يعادل 57.50 دولارا إلى 2356.5 دولار للأونصة.
إقرأ المزيد ارتفاع أسعار الذهب بعد الهجوم الإيرانيفي حين انخفضت العقود الفورية للذهب بنسبة 1.
وكانت أسعار المعدن النفيس قد سجلت موخرا مستوى تاريخيا، حيث تخطت مستوى 2400 دولار للأونصة، وسط إقبال المستثمرين على المعدن في ظل التوتر الحاصل في الشرق الأوسط.
المصدر: RT
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: أسعار الذهب والفضة البورصات البورصات الأمريكية البورصات الأوروبية الهجوم الإسرائيلي على إيران الهجوم الإيراني على إسرائيل تل أبيب طهران
إقرأ أيضاً:
النفط يستقر وسط ترقب لرسوم أمريكية
سنغافورة-رويترز
استقرت أسعار النفط في التعاملات المبكرة اليوم الخميس مع ترقب الأسواق لرسوم أمريكية محتملة على المكسيك وكندا، أكبر موردي النفط الخام للولايات المتحدة.
وزادت العقود الآجلة لخام برنت سبعة سنتات، أو 0.1 بالمئة، إلى 76.71 دولار للبرميل بحلول الساعة 0122 بتوقيت جرينتش. وارتفعت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 17 سنتا، أو 0.2 بالمئة، إلى 72.79 دولار.
واستقرت العقود الآجلة للخام الأمريكي أمس الأربعاء عند أدنى سعر لها هذا العام.
وقالت المتحدثة باسم البيت الأبيض كارولين ليفيت للصحفيين يوم الثلاثاء إن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لا يزال يخطط للوفاء بوعده بفرض رسوم جمركية على كندا والمكسيك يوم السبت.
وقال مرشح ترامب لمنصب وزارة التجارة، هوارد لوتنيك، أمس الأربعاء إن بوسع كندا والمكسيك تجنب الرسوم الجمركية إذا تحركتا بسرعة لإغلاق حدودهما أمام الفنتانيل.
وعلى صعيد الطلب، أظهرت بيانات من إدارة معلومات الطاقة الأمريكية أمس الأربعاء ارتفاع مخزونات النفط الخام في الولايات المتحدة بواقع 3.46 مليون برميل الأسبوع الماضي مع تراجع استهلاك المصافي للأسبوع الثالث على التوالي.
وكان محللون توقعوا في استطلاع لرويترز زيادة قدرها 3.19 مليون برميل.
وأبقى مجلس الاحتياطي الاتحادي (البنك المركزي الأمريكي) أسعار الفائدة دون تغيير اليوم الأربعاء. ولم يقدم البنك أي تفاصيل عن موعد خفض تكاليف الاقتراض، وهو ما قد يعزز النشاط الاقتصادي والطلب على الخام.
ويترقب المتعاملون أيضا اجتماع لجنة المراقبة الوزارية المشتركة في مجموعة أوبك+ المقرر في الثالث من فبراير شباط. وتعتزم المجموعة التي تضم منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) وحلفاء من بينهم روسيا زيادة الإنتاج اعتبارا من أبريل نيسان.
ودعا ترامب الأسبوع الماضي أوبك+ إلى خفض أسعار النفط. ولم ترد المجموعة بعد، لكن مندوبين منها قالوا إنه ليس مرجحا تغيير سياسة الإنتاج في اجتماع فبراير شباط.