تأجيل محاكمة المتهمين بسرقة فتاة بالإكراه لجلسة 13 مايو
تاريخ النشر: 22nd, April 2024 GMT
قررت محكمة جنايات القاهرة برئاسة المستشار أحمد محمود تأجيل محاكمة عاطلين بتهمة سرقة فتاة بالإكراه فى أحد شوارع منطقة قصر النيل، لجلسة 13 مايو المقبل.
وتعود أحداث الواقعة عندما تعرضت فتاة للسرقة بالإكراه، أثناء سيرها فى الشارع وفوجئت بشخصين يستقلان دراجة نارية ويسيران عكس الاتجاه وقام أحدهما بخطف حقيبتها، مما أدى إلى إصابتها بجروح متفرقة من جسدها، وتم تفريغ كاميرات المراقبة، والتوصل لهوية المتهمين، واتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة تجاههما، وإحالتهما للنيابة العامة التى قررت حبسهما بعد تعرف المجنى عليها عليهما.
وعاقبت المادة 318 من قانون العقوبات من يرتكب واقعة السرقة بمدة لا تتجاوز سنتين على السرقات التى لم تقترن بظرف من الظروف المشددة.
ويعاقب بالحبس مع الشغل 3 سنوات على السرقات التى يتوافر فيها ظرف من الظروف المشددة المنصوص عليه فى المادة 317، ويجوز فى حالة العودة تشديد العقوبة وضع المتهم تحت مراقبة الشرطة مدة سنة على الأقل أو سنتين على الأكثر، وهى عقوبة تكميلية نصت عليها المادة 320 عقوبات، والحكم بالحبس فى جرائم السرقة أو الشروع فيها يكون مشمولا بالنفاذ فورا ولو مع حصول استئنافه.
المصدر: اليوم السابع
كلمات دلالية: اخبار الحوادث السرقة السرقة بالإكراه النصب
إقرأ أيضاً:
بيان إسرائيلي غاضب: "هل قررت الحكومة التضحية بالرهائن؟"
أصدر منتدى أسر الرهائن والمفقودين في إسرائيل، الأربعاء، بيانا غاضبا ردا على الإعلان عن توسيع العملية العسكرية في قطاع غزة.
وقال المنتدى في بيان موجها حديثه إلى وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس: "هل تقرر التضحية بالرهائن من أجل تحقيق مكاسب إقليمية؟".
وأضاف المنتدى: "بدلا من تأمين إطلاق سراح الرهائن من خلال اتفاق وإنهاء الحرب، ترسل الحكومة الإسرئيلية المزيد من الجنود إلى غزة للقتال في نفس المناطق التي وقعت بها معارك متكررة".
وهناك 59 رهينة إسرائيلي داخل قطاع غزة، يعتقد أن 24 من بينهم على قيد الحياة.
وأضاف البيان أن "الأسر شعرت بالرعب عندما استيقظت هذا الصباح على إعلان وزير الدفاع عن توسيع العمليات العسكرية في غزة بهدف السيطرة على مساحات واسعة من الأراضي".
وكان وزير الدفاع الإسرائيلي أعلن صباح الأربعاء، أن إسرائيل توسع عملياتها في غزة من أجل "السيطرة على مساحات شاسعة" في القطاع.
وقال كاتس في بيان، إن القوات ستتحرك لـ"تطهير المناطق من الإرهابيين والبنية التحتية" وفق تعبيره.
وأضاف الوزير: "ستستولي القوات على مساحات شاسعة تضاف إلى المناطق الأمنية لدولة إسرائيل".
كما أعلن كاتس عن "إجلاء واسع النطاق" لسكان غزة من مناطق القتال.