شاهد المقال التالي من صحافة السعودية عن انطلاق موسم صيد الروبيان غدا و1500 مركب تتأهب لساعة الصفر، توقع صيادو المنطقة الشرقية أن يبلغ عدد المراكب التي تتأهب لصيد الروبيان في بداية الموسم هذا العام 2023 نحو 1500 مركب، تتنوع بين الكبير لنش .،بحسب ما نشر صحيفة اليوم، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات انطلاق موسم صيد الروبيان غدا.

. و1500 مركب تتأهب لساعة الصفر، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

انطلاق موسم صيد الروبيان غدا.. و1500 مركب تتأهب...

توقع صيادو المنطقة الشرقية أن يبلغ عدد المراكب التي تتأهب لصيد الروبيان في بداية الموسم هذا العام 2023 نحو 1500 مركب، تتنوع بين الكبير "لنش " والصغير "طراد"، مؤكدين أن الجميع ينتظر ساعة الصفر بنهاية يوم غد الاثنين 31 يوليو، حيث يبدأ حينها تدشين موسم الروبيان لهذا العام.

وأكد عضو لجنة الغذاء بغرفة الشرقية والصياد بفرضة الدمام محمد علي المرخان، أن عدد المراكب الكبيرة "اللنشات" التي يحق لها أن تبدل الرخصة من صيد الأسماك لصيد الروبيان يبلغ 1200 مركب بالشرقية.

رخصة صيد الروبيان

وأضاف: "نتوقع أن يصل عدد المراكب الكبيرة التي تنتظر ساعة الصفر نهاية يوم الاثنين 31 يوليو 2023، سيكون بين 800 و1000 مركب، بينما عدد المراكب والقوارب الصغيرة "الطرادات" تبلغ حوالي 5000 قارب بالساحل الشرقي، ونتوقع أن يصل عدد المراكب التي سوف تحول رخصة صيدها إلى صيد الروبيان بين 500 و800 مركب وهذا في بداية الموسم وبعد معرفة طبيعة الموسم سيتغير العدد حتما.

وبارك "المرخان" قرار الثروة السمكية بوجوب الترخيص للمراكب الصغيرة الطرادات لصيد الروبيان، وقال هذا يكون لأول مرة في الساحل الشرقي، حيث جرت العادة أن تكون المراكب الصغيرة الطرادات بدون تحديد ترخيص صيد الروبيان أو صيد الأسماك فمهلة الرخصة الدخول تمتد 24 ساعة فقط لهذه المراكب الصغيرة وكان بإمكانه صيد روبيان أو أسماك.

وقال المرخان: نحن الصيادون لدينا الخبرة في البحر تزيد عن 50 عاما، وتحديد رخصة الصيد للمراكب الصغيرة مهم للغاية، فلا يمكن للمركب الصغير عندما يمتلك صيد الروبيان أن يصطاد الأسماك إلا بعدد 2 بانات أي بمقدار يقدر 64 كيلو جرام، وهذا ما يسمى بالصيد الجانبي مع صيده للروبيان، وهذا القرار حكيم للغاية وذلك للحفاظ على الثروة السمكية في البحار وتحديد شباك الصيد لكل مركب".

قرار يحفظ الثروة السمكية

وتوقع عضو جمعية الصيادين بالشرقية والصياد بفرضة القطيف رضا حسن الفردان، أن المراكب التي سوف تتأهب للعمل بموسم الروبيان على الساحل الشرقي في بداية انطلاقته نتوقع أن يصل إلى 1500 مركب، علما أن افتتاح وتدشين موسم الروبيان في جمرة القيظ يكون متعبا للغاية للبحار، ويكون الروبيان في هذا الوقت صغير، ولكن مع مرور الوقت يكبر حجم الروبيان، رغم أن هذا الوقت هو يعتبر من ورديات الروبيان وقد تكاثر خلال الحظر والمنع الذي استمر 6 أشهر، من أجل إعطائه فرصة للتكاثر والحد من استنزافه بالصيد ومن أجل المحافظة على مخزونه الاقتصادي وحيث يعتبر ثروة وطنية ، علما أن الفسح يستمر وحتى نهاية يوم 31 يناير 2024 م .

ولفت الفردان إلى أن قرار الثروة السمكية بتحديد رخصة صيد المراكب الصغيرة أما صيد الروبيان أو صيد الأسماك يمنع استهداف صيد الأسماك بواسطة شباك الجر القاعية والتي تستخدم لصيد الروبيان، وإن التقيد باللائحة التنفيذية لنظام الصيد وعدم ممارسة الصيد الخاطئ يجنب الصياد عقوبة تصل قيمتها إلى 10 آلاف ريال .

وأكد الفردان ، أن المسؤولين في الثروة السمكية سوف تقوم نهاية يوم غد الاثنين بتدشين الموسم الذي يستمر 6 أشهر .

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل انطلاق موسم صيد الروبيان غدا.. و1500 مركب تتأهب لساعة الصفر وتم نقلها من صحيفة اليوم نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الثروة السمکیة نهایة یوم فی بدایة

إقرأ أيضاً:

مناقشة تمكين المؤسسات الصغيرة والمتوسطة في النقل واللوجستيات

بحثت الجلسة الحوارية التاسعة اليوم تعزيز استثمار المؤسسات الصغيرة والمتوسطة والشركات الناشئة في قطاع النقل واللوجستيات وتقنية المعلومات، والتي تهدف إلى تعزيز نهج الشراكة والتكامل بين المؤسسات الصغيرة والمتوسطة والجهات ذات العلاقة، وتحسين بيئة الأعمال وجاذبيتها للمؤسسات الصغيرة والمتوسطة، والإسهام في تطوير السياسات الداعمة لرواد الأعمال والمؤسسات الصغيرة والمتوسطة، واستكشاف الفرص الواعدة للمؤسسات الصغيرة والمتوسطة في القطاعات الاقتصادية، إضافة إلى تحفيز رواد الأعمال على تقديم أفكار مبتكرة تسهم في تطوير القطاعات، واطلاع الجمهور على برامجها ومشروعاتها ومبادراتها، وإتاحة الفرصة لمناقشة الموضوعات المتعلقة بالشأن الاقتصادي.

وتناولت الجلسة 4 محاور أساسية تمثل المحور الأول في تحسين بيئة الأعمال من خلال مناقشة التحديات التي تواجه المؤسسات الصغيرة والمتوسطة، واستعراض الحلول الممكنة لتحسين البيئة الداعمة، فيما تضمن المحور الثاني السياسات والتشريعات التي تسهم في تمكين المؤسسات الصغيرة والمتوسطة والشركات الناشئة، ومبادرات حكومية مشتركة لتحفيز الابتكار والاستثمار، وجاء المحور الثالث حول التسهيلات والحوافز من خلال مسرعات الأعمال، والخدمات والمبادرات في المحور الرابع.

وأكد معالي المهندس سعيد بن حمود المعولي، وزير النقل والاتصالات وتقنية المعلومات، أن جميع المقترحات والمطالب سيتم توثيقها ومتابعتها من قبل الوزارة، منوها أن أبواب الوزارة مفتوحة للجميع.

وأضاف معاليه: هناك ثقة كبيرة في قدرة المؤسسات الصغيرة والمتوسطة على النمو، لافتًا إلى أن الوزارة تعمل على مراجعة الإجراءات المتعلقة بمنع الاحتكار ودعم هذه المؤسسات، مع التأكيد على أن تحقيق هذا النمو يتطلب بعض الوقت.

وفي تصريح صحفي أكد سعادة المهندس خميس بن محمد الشماخي، وكيل وزارة النقل والاتصالات وتقنية المعلومات للنقل، أهمية قطاع النقل واللوجستيات باعتباره أحد القطاعات الواعدة التي توفّر فرصًا واسعة للمؤسسات الصغيرة والمتوسطة، لا سيما في قطاع النقل البري الذي يشهد نموًا متسارعًا.

وأوضح سعادته أن الوزارة تعمل على تسهيل دخول هذه المؤسسات إلى مشاريع جديدة وتعزيز مصادر دخلها، مع التركيز على توفير فرص عمل للشباب العماني، ومشيرا إلى ضرورة تمكين هذه المؤسسات من خلال مراجعة بعض الإجراءات بالتعاون مع الجهات الحكومية ذات العلاقة، حيث أن الوزارة تقوم بدور رئيسي في تبسيط هذه العمليات.

وأضاف أن اللقاء كان فرصة للتأكيد على دعم الوزارة للمؤسسات الصغيرة والمتوسطة في مجالات الرقابة والتفتيش والتعمين، بالإضافة إلى تسهيل الحصول على القروض من بنك التنمية والجهات التمويلية الأخرى.

وفيما يتعلق بدور الوزارة في تعزيز المحتوى المحلي، لفت سعادته إلى أن هناك فرصًا كبيرة للمؤسسات الصغيرة والمتوسطة في قطاع الإنشاءات، خاصة في مشاريع الطرق، حيث تجاوزت قيمة المشاريع التي أسندت لهذه المؤسسات بعقود الباطن العام الماضي 40 مليون ريال عماني.

وفيما يخص الفرص المتاحة في قطاع اللوجستيات، أشار سعادته إلى أن المجال مفتوح أمام المؤسسات الصغيرة والمتوسطة للاستفادة من التطورات التكنولوجية، لا سيما في مجالات تقنيات الطاقة النظيفة وكفاءة التشغيل.

ولفت سعادته إلى أهمية قطاع النقل والتخزين بصفته جزءًا أساسيًا من سلاسل الإمداد، بالإضافة إلى الفرص الواعدة في تطبيقات النقل والتوصيل والنقل التشاركي، والتي يمكن أن تحتضنها بيئة الأعمال وتساهم في استدامتها.

من ناحيته أكد سعادة الدكتور علي بن عامر الشيذاني وكيل وزارة النقل والاتصالات وتقنية المعلومات للاتصالات وتقنية المعلومات، أن قطاع الاتصالات وتقنية المعلومات يعد من القطاعات الواعدة التي توفر فرصًا كبيرة، لا سيما عند دمجها مع التقنيات الحديثة.

وأشار سعادته إلى أن المؤسسات الصغيرة والمتوسطة تمثل ركيزة أساسية في نمو الاقتصاد، مشيرا إلى أن الوزارة تعمل على إطلاق عدد من المبادرات بالتعاون مع الجهات المعنية لدعم هذه المؤسسات.

وأوضح أن هناك جهودًا تبذل لمعالجة التحديات المتعلقة بالأنشطة التجارية المرتبطة بالتقنية، خاصة فيما يتعلق بدراسات الجدوى لمشاريع تقنية المعلومات التي تختلف عن المشاريع التقليدية، بالإضافة إلى العمل على توفير أدوات تمويل مبتكرة لدعم نموها واستدامتها.

كما أكد سعادته على ضرورة التعاون المشترك بين الجهات المعنية والمؤسسات الصغيرة والمتوسطة لتحقيق الأهداف المنشودة، بما يسهم في تعزيز دورها في الاقتصاد الرقمي وتوسيع نطاق الفرص المتاحة لها.

أبرز التحديات

وناقش رواد الأعمال أبرز التحديات التي تواجههم في قطاع النقل واللوجستيات وتقنية المعلومات والتي تمثلت في المنافسة والاحتكار للشركات العالمية في مجال تزويد السفن بالوقود في الموانئ، وعشوائية التنظيم ومنافسة الوافدين في توصيل الطلبات، والتمويل، ودراسات الجدوى المتعلقة بمشاريع تقنية المعلومات كونها تختلف عن المشاريع الأخرى، والكلفة المالية المرتفعة جدًا لاستضافة البيانات في سلطنة عمان للتطبيقات الإلكترونية الحديثة لرواد الأعمال العمانيين، واحتكار الشركات الأجنبية لبعض القطاعات.

المقترحات

وطرح رواد الأعمال العمانيون على الجهات المعنية بقطاع النقل واللوجستيات وتقنية المعلومات عددًا من الاقتراحات منها: وضع آليات جديدة لإعادة صياغة المناقصات في قطاع الطرق وإنشاء الأنفاق، والسماح باستخدام وإدخال تقنيات حديثة في إنشاء وتنفيذ الطرق، وتنظيم قطاع توصيل الطلبات وتراخيص سيارات الأجرة، ومراجعة أسعار الكلفة المالية لإضافة البيانات في التطبيقات الإلكترونية العمانية لتكون متاحة للجميع، ومراجعة أدوات التمويل ودراسات الجدوى.

الإحصائيات

وتشير آخر الإحصائيات الصادرة من هيئة تنمية المؤسسات إلى أن إجمالي عدد المؤسسات الصغيرة والمتوسطة المقيدة في سجل الهيئة في قطاع النقل واللوجستيات بلغ 31 ألفا و44 مؤسسة صغيرة ومتوسطة حتى نهاية ديسمبر من العام الماضي، حيث شهد القطاع نموا ملحوظا في العديد من الأنشطة أبرزها نشاط النقل البري بالشاحنات للبضائع والسوائل والمعدات حيث بلغ عدد المؤسسات الصغيرة والمتوسطة 14 ألفًا و796مؤسسة، و5 آلاف و512 في نشاط الشحن وتفريغ السلع، فيما حلّ نشاط مستودع البضائع في المرتبة الثالثة حيث بلغ عدد المؤسسات الصغيرة والمتوسطة فيه 4 آلاف و776 مؤسسة، وفي قطاع المعلومات والاتصالات ذكرت الهيئة أن عدد المؤسسات الصغيرة والمتوسطة بلغ 6 آلاف و355 مؤسسة صغيرة ومتوسطة، كما أظهرت البيانات أن أبرز الأنشطة نموا في القطاع في نشاط تطوير شبكات الحاسب الآلي حيث بلغ عدد المؤسسات ألفًا و162 مؤسسة، بينما بلغ عدد المؤسسات في تصميم وبرمجة البرمجيات الخاصة 825 مؤسسة، و807 مؤسسات في صيانة الشبكات.

حضر الجلسة معالي المهندس سعيد بن حمود المعولي وزير النقل والاتصالات وتقنية المعلومات، وسعادة حليمة بنت راشد الزرعية رئيسة هيئة تنمية المؤسسات الصغيرة والمتوسطة، وممثلو الجهات الحكومية ذات العلاقة بمشاركة أصحاب المؤسسات الصغيرة والمتوسطة والشركات الناشئة.

وتواصل هيئة تنمية المؤسسات الصغيرة والمتوسطة دورها الداعم لفتح الآفاق أمام المؤسسات الصغيرة.

مقالات مشابهة

  • الجيل الديمقراطي: تصريحات ترامب تعيد المخاوف بشأن تهجير الفلسطينيين إلى نقطة الصفر
  • على مركب في النيل .. أشرف بن شرقي أهلاوي
  • مراقبة كويكب يحتمل ارتطامه بالأرض.. وتحديد موعد الخطر
  • رياضة الشرقية: انطلاق النسخة العاشرة من دوري الأندية الصغيرة
  • العقيل: تسجل الرياض الأسبوع المقبل 5 درجات والمناطق الشمالية تلامس الصفر.. فيديو
  • "الثروة السمكية" لـ "اليوم": ننتج أكثر من 5 أنواع بالإضافة إلى الروبيان
  • إعلان ضوابط الاستفادة من المكرمة السامية لأصحاب المؤسسات الصغيرة والمتوسطة
  • مناقشة تمكين المؤسسات الصغيرة والمتوسطة في النقل واللوجستيات
  • بنك ظفار يُطلق حسابًا جديدًا لتلبية احتياجات المؤسسات الصغيرة والمتوسطة
  • كوريا الجنوبية تشهد تساقطاً كثيفاً للثلوج