إزالة اعتداءات على قناة الملك عبد الله بالأغوار الشمالية
تاريخ النشر: 22nd, April 2024 GMT
الحملة أسفرت عن مصادرة 3 مضخات وإزالة "برابيش" مدفونة
عملت سلطة وادي الأردن، الاثنين، على إزالة اعتداءات جديدة على مياه قناة الملك عبد الله في منطقة أبو سيدو بلواء الأغوار الشمالية، ضمن حملتها للمحافظة على المصادر المائية.
اقرأ أيضاً : وزير المياه يفجر مفاجأة من العيار الثقيل - فيديو
وذكرت وزارة المياه والري إن هذه الحملة جاءت بالتعاون مع الأجهزة الأمنية والإدارة الملكية لحماية البيئة، قامت إدارة مصادر المياه في الأغوار الشمالية والوسطى بحملة لوقف استخدام غير قانوني لمياه القناة وتحسين توزيع المياه بين المزارعين بشكل عادل.
وأضافت أن الحملة أسفرت عن مصادرة 3 مضخات وإزالة "برابيش" مدفونة بأرض الطريق الزراعي للقناة لسحب المياه بطريقة غير مشروعة لري الأراضي خارج نطاق المشاريع المسموح بها.
وأشارت إلى أنه سيجري اتخاذ الإجراءات القانونية بحق المخالفين حسب الأصول.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: وزارة المياه والري الاعتداء على المياه الأغوار
إقرأ أيضاً:
هل دورات المياه مسكن للشياطين؟.. خالد الجندى يوضح
قال الشيخ خالد الجندي، عضو المجلس الأعلى للشئون الإسلامية، إن كلمة الوضوء إذا كانت بضم الواو فهى اسم للماء المستعمل في الطهارة، أما إذا كانت بفتح الواو فهى اسم للفعل نفسه، مثل أن يقال: فلان في حالة وضوء أو يتوضأ.
وأوضح أن الماء الذي يتوضأ به يسمى وضوءًا بالضم، مشيرًا إلى أن الكلمة مأخوذة من الوضاءة، أي الحسن.
وأضاف عضو المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية، خلال حلقة برنامج “لعلهم يفقهون”، والمذاع عبر فضائية dmc، اليوم الاثنين، أن المكان الذي يتوضأ فيه الإنسان أو الذي يساعده على الوضوء هو مكان يحبه الله سبحانه وتعالى، مستنكرًا ما يروجه البعض من أن هذا المكان، كدورات المياه، مليء بالعفاريت والشياطين، موضحًا أن الحمام لا توجد به عفاريت أو شياطين كما يفهم البعض، مبينًا أن قول الإنسان عند دخول الحمام: "أعوذ بالله من الخبث والخبائث" هو استعاذة من الشرور والآفات وليس دليلًا على وجود مخلوقات شيطانية بالحمام.
وأشار إلى أن تفسير "الخبث والخبائث" باعتبارها ذكور وإناث الجن والشياطين هو اجتهاد للإمام النووي رحمه الله، وليس نص حديث عن النبي صلى الله عليه وسلم، موضحًا أن النبي علمنا الدعاء عند دخول الحمام للاحتماء من الشرور، وليس لأنه مكان مسكون بالعفاريت، لافتًا إلى أن الفضلات التي تخرج من الإنسان مثل البول والغائط هى من الخبائث، ولذلك يقول المسلم عند الخروج: "الحمد لله الذي أذهب عني الأذى".