7 نصائح قبل صرف مرتبات أبريل.. خطة موفرة لميزانية شهر الامتحانات
تاريخ النشر: 22nd, April 2024 GMT
مع بداية كل شهر، تهتم ربات المنازل بكيفية توفير ميزانية البيت وشراء المسلتلزمات الضرورية ودفع الأساسيات واستقطاع جانب من النقود لحالات الطوارئ، ويزداد تفكيرهن في هذا الأمر مع حلول امتحانات نهاية العام، إذ يكون الأمر مرهقًا ماديًَا، لذا نقدم لكُن خطوات بسيطة لتوفير الميزانية في أثناء شهر الامتحانات.
ميزانية شهر الامتحاناتومع حلول موعد صرف مرتبات شهر أبريل، نستعرض خطة ميزانية محكمة لشهر مايو، تساعدك على التوفير وعدم نفاد الأموال بسرعة خاصة مع تزامن الامتحانات مع عيد شم النسيم، بحسب تصريحات الدكتورة يمنى الحماقي أستاذ الاقتصاد بجامعة عين شمس، لـ«الوطن»:
يجب الشراء من منافذ وشوادر الدولة المخفضة في الأسعار لتوفير الأموال.حساب الأكل بالضبط وشراء مستلزمات المنزل كلها أسبوعيًا من مكان واحد. البحث عن بدائل السلع خاصة الأدوات المدرسية التي يحتاجها الأبناء في الامتحانات. الاستغناء عن بعض الرفاهيات التي لا يؤثر نقصانها في احتياجات البيت بشكل عام. إعادة استخدام الأطعمة المتبقية في إعداد أصناف مختلفة. نصائح لاستكمال باقي الشهر دون تبذير
وحتى يستمر مرتب شهر أبريل إلى نهاية الشهر المقبل أو على الأقل حتى موعد صرف مرتبات شهر مايو؛ يجب اتباع النصائح التالية:
مع اقتراب موعد شم النسيم؛ يمكن التخلي عن صنف من أصناف الأسماك المملحة، مثل شراء الرنجة بدلًا من الفسيخ أو العكس، ويمكن تحضير هذه الأسماك في البيت بدلًا من شرائها من الخارج.وبحسب الخبيرة الأسرية داليا الحزاوي لـ«الوطن»، يمكن تقسيم أيام العطلات بين قضائها في البيت مرة أو المتنزهات التي يمكن دخولها بتذاكر بسعر بسيط، وهي مناسبة لقضاء عطلة يوم النسيم، ذلك لأنّ أيام العطلة بشكل عام تستنزف أموال بعض الأسر بسبب الرحلات والخروجات.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: ميزانية الميزانية شهر ابريل ميزانية المنزل
إقرأ أيضاً:
ليبيا تواجه تحديات إنسانية مع وصول أكثر من 210 آلاف لاجئ سوداني منذ أبريل
تقرير أممي: أكثر من 210 آلاف لاجئ سوداني وصلوا إلى ليبيا منذ أبريل 2023
ليبيا – أصدرت مفوضية الأمم المتحدة السامية لشؤون اللاجئين تقريرًا حول أوضاع اللاجئين السودانيين الذين فروا إلى ليبيا هربًا من الصراع في بلادهم، موضحة أن أكثر من 210 آلاف لاجئ دخلوا الأراضي الليبية منذ أبريل 2023، بمعدل يتراوح بين 400 و500 شخص يوميًا.
تحديات إحصاء اللاجئينوأوضح التقرير أن الطبيعة غير المنتظمة لدخول اللاجئين وغياب البيانات الدقيقة من السلطات الليبية، بالإضافة إلى الحدود البرية النائية الممتدة مع تشاد، مصر، والسودان، جعلت من الصعب توفير عدد دقيق للاجئين السودانيين في ليبيا. كما أشار إلى أن التحركات المستمرة للاجئين نحو المدن الساحلية الليبية ساهمت في تعقيد جهود الإحصاء.
احتياجات إنسانية ملحةأكد التقرير بروز احتياجات متزايدة بين اللاجئين السودانيين في ليبيا، خاصة في مجالات الصحة، المياه، الصرف الصحي، الغذاء، المأوى، وتوافر النقود. وأشار إلى أن الظروف الصحية للاجئين “مقلقة للغاية”، مما يتطلب تقديم مساعدات فورية، بما في ذلك الدعم الغذائي العاجل.
إجهاد البنية التحتيةلفت التقرير إلى أن البنية التحتية للمياه والصرف الصحي في ليبيا تواجه إجهادًا شديدًا نتيجة التدفق المستمر للاجئين، مما يزيد من خطر انتشار الأمراض، ودعا إلى تقديم دعم فوري لتعزيز الحصول على المياه النظيفة والمرافق الصحية الأساسية.
ترجمة المرصد – خاص