متحدث حركة فتح: أمريكا لم تقدم الرعاية والدعم إلا للاحتلال الإسرائيلي
تاريخ النشر: 22nd, April 2024 GMT
أفاد منذر الحايك، المتحدث باسم حركة فتح، اليوم الاثنين، بأن الولايات المتحدة الأمريكية لم تقدم الرعاية والدعم إلا للاحتلال الإسرائيلي، لذلك يجب اتخاذ مسار سياسي عبر عقد مؤتمر دولي للسلام متعدد الأطراف للوصول إلى حل للقضية الفلسطينية.
وأضاف الحايك في حوار خاص لقناة «القاهرة الإخبارية»، أن هناك توجها أوروبيا يستجيب لحقوق الشعب الفلسطيني، وبناء على ذلك طالب بوقف العدوان الإسرائيلي، لافتًا إلى أن الحل العسكري الذي ينفذه الاحتلال لا يمكن أن يجلب الاستقرار للمنطقة.
وشدد متحدث حركة فتح، على ضرورة تواجد إرادة دولية في وجه الموقف الأمريكي الداعم للاحتلال الإسرائيلي.
وفي وقت سابق، كشف منذر الحايك، يوم السبت الموافق 13 يناير 2024، عن القمة الفلسطينية المصرية الأردنية في العقبة، ومدى أهميتها للشعب الفلسطيني، الذي يتعرض لكافة أنواع الاعتداءات على يد الاحتلال الإسرائيلي.
وأكد متحدث حركة فتح في تصريحات خاصة لـ «الأسبوع»: «نأمل من مخرجات القمة أن تصدر عنها إقرارات واضحة لمتابعة وقف إطلاق النيران، وفتح ممر آمن لدخول المساعدات الإنسانية لقطاع غزة».
وأشار منذر الحايك إلى أن الوضع في القطاع صعب للغاية، بسبب الحصار والقصف بصورة مستمرة على الأطفال والنساء والشيوخ، بالإضافة إلى الحصار الغذائي والمائي والطبي منذ بداية الحرب.
اقرأ أيضاًعلي ناصر محمد يستقبل مصطفى بكري وأمين سر اللجنة المركزية لحركة فتح في مقر إقامته بالقاهرة
وزير الخارجية يستقبل وفداً من حركة فتح الفلسطينية برئاسة محمود العالول
«رفعت صوت الحق الفلسطيني».. حركة فتح تشيد بمرافعة مصر أمام محكمة العدل الدولية
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: فلسطين قوات الاحتلال قطاع غزة الولايات المتحدة لبنان حركة فتح اسرائيل الاحتلال الاسرائيلي الولايات المتحدة الأمريكية اخبار فلسطين عاصمة فلسطين الولايات المتحدة الامريكية تل ابيب فلسطين اليوم غلاف غزة الحدود اللبنانية قصف اسرائيل طوفان الاقصى احداث فلسطين أخبار إسرائيل اليوم اسرائيل ولبنان مستشفيات غزة أخبار لبنان الحدود مع لبنان لبنان واسرائيل أخبار إسرائيل صراع اسرائيل ولبنان متحدث حركة فتح أخبار لبنان اليوم حركة فتح فلسطين فلسطين حركة فتح حرکة فتح
إقرأ أيضاً:
الأخضر السعودي والدعم في مارس
اقترب موعد الاستحقاق المهم والأهم للأخضر السعودي في مسيرته؛ لحسم بطاقة التأهل إلى كأس العالم في أمريكا وكندا والمكسيك 2026؛ ولعل مواجهتي الحسم الأولى يوم 20 مارس في السعودية أمام الصين هي مفترق طرق، والفوز فيها سيكون نقطة تحول في انتزاع البطاقة الثانية المؤهلة مباشرة إلى كأس العالم، فتخطي المنتخب الصيني سيجعل حظوظ الأخضر السعودي قوية قبل مواجهة اليابان في طوكيو 25 مارس، وهذا ما يجعل شهر مارس حاسمًا ومهمًا للأخضر السعودي.
ما هو المطلوب من الجميع؟ أولًا.. الاتحاد السعودي لكرة القدم بقيادة ياسر المسحل دورهم مهم في تجهيز اللاعبين معنويًا، وتذليل كل الصعاب للجهاز الفني، وثانيًا دور المدرب الفرنسي هيرفي رينارد، اختيار اللاعب الجاهز، وليس الاعتماد على الأسماء، وهي تقبع في مقاعد الاحتياط، وقد تابعنا أسماء عديدة قدمت نفسها بشكل مميز، وهي من تستحق أن تلعب وتشارك، أما اللاعب البديل فلن يقدم الإضافة الفنية، وثالثًا، دور اللاعبين في القتالية داخل الملعب، ويجب على كل لاعب أن يدرك قيمة ومكانة تيشرت وشعار الأخضر السعودي، والثقة كبيرة في لاعبي الأخضر، ثم نأتي على أهم ركن من أركان النجاح، وهو الإعلام السعودي، الذي يجب أن يترك الميول، ويقف مع منتخب الوطن، وأن تتوقف لغة الأندية، لتصير لغة المنتخب أولًا وأخيرًا حتى يتحقق النجاح. أخيرًا شكرا لياسر المسحل؛ الرجل الذي تحمل
النقد الإيجابي، وكان حكيمًا في تجاوزه عن الإساءات الشخصية البعيدة عن العمل الإعلامي الصحيح، في النقد البناء، وتعامل مع النقد بلغة الواثق من عمله وبصمت، وهو ما جعل خطوات التصحيح التي يقوم بها، ومعه أعضاء الاتحاد السعودي لكرة القدم في إعادة دوري تحت 21 عامًا، وإعادة تنظيم المنتخبات السعودية بشكل جيد؛ كونها هي من ستعيد الأخضر السعودي لمنصات البطولات بعد غياب سنوات طويلة، وبإذن الله، سيكتمل عمل ياسر المسحل ورفاقه بتحقيق لقب كأس آسيا، الذي يحتضنه وطننا الغالي 2027.