ما أفضل العلاجات للحكة وبعض النصائح للوقاية منها؟ صحة وطب
تاريخ النشر: 30th, July 2023 GMT
صحة وطب، ما أفضل العلاجات للحكة وبعض النصائح للوقاية منها؟،قد تصاب البشرة بالحكة لأسباب متعددة، كملامسة نبات معين أو مشكلة جلدية كالصدفية .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر ما أفضل العلاجات للحكة وبعض النصائح للوقاية منها؟، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
قد تصاب البشرة بالحكة لأسباب متعددة، كملامسة نبات معين أو مشكلة جلدية (كالصدفية والإكزيما التي تسبب جفاف الجلد)، أو لدغة حشرة أو مرض ما، أو شفاء حرق أو جرح، وحسب ما ذكره موقع healthline فإن هناك بعض الطرق لعلاج حكة الجلد وهى:
- الكريمات المضادة للحكةتستخدم الكريمات المضادة للحكة لتهدئة حكة الجلد، وقد يحتوي بعضها على الهيدروكورتيزون الذي يمنع الاستجابات الالتهابية في الجسم وقد يساعد على تهدئة الجلد الملتهب والحكة.
قد يكون دهن كريمات مضادات الهستامين الموضعية مباشرة على المنطقة المصابة من الجلد أولًا أفضل من مضادات الهستامين الفموية لتجنب الآثار الجانبية المرتبطة بمضادات الهستامين الفموية.
- دقيق الشوفانوهو ليس طعامًا يؤكل على الإفطار، وإنما نوع من دقيق الشوفان مصنوع من الشوفان المطحون لمسحوق ناعم جدًا، نجده في الصيدليات أو بالوسع صنعه في المنزل بطحن الشوفان إلى مسحوق ناعم، فهو منتج طبيعي يدخل في تصنيع كثير من أنواع الصابون والمستحضرات، وبالوسع أيضًا إضافته إلى الحمام البارد (أقل من 25 درجة مئوية).
وجدت دراسة أن هذا المنتج آمن ويساعد على علاج الحكة والجفاف (قلة الرطوبة في الجلد)، ويساعد أيضًا على تحسين حاجز البشرة (السطح الخارجي من الجلد). وفي دراسة تضمنت 61 مريضًا، استخدم 30 منهم كريم إكزيما موضعي مصنوع من الشوفان الغروي بنسبة 1% فلوحظ تحسّن البشرة عند هؤلاء مقارنةً بالآخرين الذين استخدموا مرطبًا قياسيًا.
أظهرت الدراسة أن المجموعة التي وضعت كريم الشوفان الغروي بنسبة 1% أظهرت تحسنًا كبيرًا في وظيفة حاجز البشرة وترطيبها ودرجة حموضتها، أما المجموعة التي استخدمت المرطب القياسي أظهرت تحسنًا في الترطيب فقط.
إذا كان الطفح الجلدي شديدًا أو منتشرًا على نطاق واسع، أو بسبب حروق الشمس أو الشرى، ينصح بحمام يستخدم الماء الفاتر وأضافته ببطء إلى دقيق الشوفان ، مع تحريكه من حين لآخر لكيلا يلتصق بأسفل حوض الاستحمام، ولا تزيد فترة الاستحمام عن 15-20 دقيقة.
- جلّ (هلام) الأوراق النباتيةتتوفر بعض المنتجات النباتية في الصيدليات، ويعد هلام الصبار من تلك التي يمكن تجربتها لتساعد البشرة على الاحتفاظ بالرطوبة، بينما يستخدم جلّ المنثول المبرِّد للحكة البسيطة الناتجة عن حروق الشمس أو لدغات البعوض.
يستخلص المنثول من نبات النعناع لأنه يعطي إحساس بالبرودة، ويجب استخدامه موضعيًا بحذر، لأنه إذا لم يُخفَّف قد يهيج الجلد.
- مرطبات عالية الجودةالمرطبات ذات النوعية الجيدة تحتفظ بالماء في الطبقة الخارجية من البشرة، وقد يساعد ذلك على شعور البشرة بالرطوبة وبأنها أقل جفافًا وحكة، ومن الأفضل أن يوضع على بشرة رطبة (بعد الاستحمام مثلًا) لامتصاص أفضل.
توجد مرطبات مختلفة تساعد على علاج الأسباب المختلفة لجفاف الجلد، وتعمل بعض المرطبات على منع فقدان الماء بإنشاء حاجز، كتلك المصنوعة من شمع العسل وزيت جوز الهند والزيوت المعدنية، وقد تساعد المرطبات الأخرى (كتلك المصنوعة من الجليسيرين) في إصلاح حاجز الجلد.
- الكمادات الباردةالكمادات الباردة أو الكيس المملوء بالثلج هي من أبسط الحلول الممكنة للتخفيف الفوري لحكة الجلد، فالمفتاح هنا هو البرودة، لذلك يجب تجنب تعريض المنطقة المصابة للماء الساخن قدر الإمكان لأنه سيزيد الحكة.
تسنخدم كمادات باردة أو منشفة صغيرة مبللة على مناطق صغيرة من الجلد إن كان سبب الحكة طفح جلدي أو لدغة حشرة أو حرق، وتوضع مدة 5-10 دقائق في المرة الواحدة، أما بالنسبة لمنطقة ذات مساحة واسعة من الجلد فيُنصح بأخذ حمام بارد بدلًا من ذلك.
- مضادات الهستامين الفمويةالهستامين هي مادة كيميائية تفرز في الجسم وتسبب أعراض الحساسية ومنها الحكة.
تعد مضادات الهستامين علاجًا شائعًا لردود الفعل التحسسية، لكن الكثير من أدوية مضادات الهستامين قد تسبب النعاس، لذلك من الأفضل استخدامها قبل النوم، وينصح بالتحدث مع الطبيب قبل استخدام مضادات الهستامين الفموية التي تصرف بدون وصفة طبية خاصة لدى تناول أي أدوية أخرى.
تميل مضادات الهستامين الفموية ايضًا إلى العمل على نحو أفضل إذا كانت حكة الجلد ناتجة عن الحساسية، وقد لا تكون أفضل العلاجات فإن كانت الحكة الحادة ناتجة عن جفاف الجلد أو غيره من الأسباب غير التحسسية.
- الفازلينإذا كانت البشرة جافة جدًا ومتشققة مع حكة، فيعد الفازلين خيارًا ممكنًا، فهذه المنتجات لطيفة بما يكفي لاستخدامها على الوجه والمناطق الأكثر حساسية (كالأجفان والشفتين).
يجب تجنب استخدامها على الوجه إذا كانت البشرة دهنية لأن هذا قد يؤدي إلى ظهور البثور، بينما يعمل الفازلين بشكل أفضل على البشرة الرطبة، وبالوسع إعادة وضع هذه المنتجات على البشرة الجافة طوال اليوم حسب الحاجة.
- مضادات الاكتئابوفقًا لبعض الدراسات قد تكون مضادات الاكتئاب قادرة على حل مشكلة الحكة أيضًا، إذ تسبب بعض هذه الأدوية إفراز السيروتونين الذي قد يريح المستقبلات التي تثير الشعور بالحكة في الجسم يستخدم هذا العلاج عادةً في حالات الحكة المزمنة، ولكن نحتاج إلى مزيد من الأبحاث والأدلة.
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل ما أفضل العلاجات للحكة وبعض النصائح للوقاية منها؟ وتم نقلها من اليوم السابع نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس من الجلد
إقرأ أيضاً:
ما هي تقنية مصاص الدماء التجميلية؟
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تقنية “مصاص الدماء” أو ما يعرف علميًا بـ”العلاج بالبلازما الغنية بالصفائح الدموية” (PRP)، هي إجراء تجميلي يهدف إلى تحسين مظهر البشرة وتجديد شبابها، وتعتمد هذه التقنية على استخراج البلازما من دم المريض نفسه، حيث تُعتبر البلازما مصدرًا غنيًا بالصفائح الدموية التي تُحفز إنتاج الكولاجين والإيلاستين، مما يعزز مرونة البشرة ويُعيد لها النضارة، وتقنية مصاص الدماء (PRP) تُعد خيارًا تجميليًا فعالًا لتجديد البشرة وتحسين مظهرها، لكنها ليست مثالية للجميع.
ولضمان نتائج مرضية وتجنب أي مضاعفات، يُوصى باللجوء إلى طبيب مختص واتباع التعليمات بدقة قبل وبعد الإجراء وتبرز “البوابة نيوز” كل المعلومات عنها وفقا لموقع healthline:
هل تناسب تقنية مصاص الدماء الجميع؟رغم فعاليتها، ليست تقنية PRP مناسبة للجميع. من المهم استشارة طبيب متخصص قبل إجراء الجلسة لتحديد مدى ملاءمتها. هناك حالات يُنصح بتجنب استخدامها، منها:
• الحوامل والمرضعات: يُفضل الابتعاد عن العلاجات التجميلية أثناء هذه الفترات.
• اضطرابات تخثر الدم: مثل الهيموفيليا أو عند تناول أدوية مميعة للدم.
• الأمراض المزمنة أو المناعة الضعيفة: مثل السرطان وأمراض المناعة الذاتية.
• الالتهابات الجلدية أو حب الشباب النشط: يُنصح بمعالجة هذه الحالات قبل اللجوء لتقنية PRP.
كيف تعمل تقنية مصاص الدماء؟
تمر هذه التقنية بخطوات منظمة تبدأ بسحب الدم وتنتهي بحقن البلازما، وهي كالتالي:
1. سحب الدم: يُؤخذ مقدار صغير من دم المريض (عادة من الذراع).
2. فصل البلازما: يُوضع الدم في جهاز طرد مركزي لفصل البلازما الغنية بالصفائح الدموية.
3. تحضير البشرة: تُنظف البشرة جيدًا، ويُستخدم مخدر موضعي لتخفيف الألم.
4. حقن البلازما: تُحقن البلازما باستخدام إبر دقيقة في مناطق تحتاج إلى تحسين مثل التجاعيد أو الندوب. في بعض الحالات، يُدمج الحقن مع تقنية المايكرونيدلينغ لتحفيز الجلد وزيادة فعالية العلاج.
5. التعافي: قد يظهر احمرار أو انتفاخ بسيط يزول خلال يومين إلى خمسة أيام.
فوائد تقنية مصاص الدماء:
1. تحفيز إنتاج الكولاجين: يُحسن مرونة البشرة ويُقلل من التجاعيد.
2. توحيد لون البشرة: يُعالج التصبغات والبقع الداكنة.
3. تقليل ندوب حب الشباب: يُساعد في التخلص من آثار الندوب.
4. نعومة وإشراقة البشرة: يجعلها أكثر إشراقًا وحيوية.
5. تحفيز نمو الشعر: يُستخدم أحيانًا لعلاج تساقط الشعر.
6. نتائج طبيعية وآمنة: لأن المادة المستخدمة مأخوذة من جسم المريض، مما يُقلل خطر الحساسية أو المضاعفات.
الأضرار والمخاطر المحتملة:
رغم أمانها، قد تحدث بعض الآثار الجانبية مثل:
• احمرار وتورم مؤقت: في مواقع الحقن.
• كدمات أو ألم طفيف: نتيجة استخدام الإبر.
• تهيّج أو حساسية: نادرة جدًا.
• خطر العدوى: في حال عدم تعقيم الأدوات بشكل صحيح.
• نتائج غير مرضية: قد تتطلب عدة جلسات للحصول على النتائج المرجوة.
النتائج المتوقعة من تقنية مصاص الدماء:
• تحسين ملمس البشرة: تُصبح البشرة أكثر نعومة وإشراقًا.
• تقليل التجاعيد والخطوط الدقيقة: بفضل تحفيز إنتاج الكولاجين.
• توحيد لون البشرة: تقليل التصبغات وآثار حب الشباب.
• تقليل المسام الواسعة: تُحسن مظهر المسام وتجعلها أقل وضوحًا.
• نتائج تدوم طويلًا: مع الاستمرار في الجلسات (3-4 جلسات بفاصل شهر بين كل جلسة).
نصائح قبل وبعد الجلسة:
قبل الجلسة:
• تجنب تناول الأدوية المسيلة للدم (مثل الأسبرين).
• الابتعاد عن التدخين والكحول لضمان أفضل النتائج.
بعد الجلسة:
• تجنب التعرض المباشر للشمس.
• استخدام كريمات مهدئة كما يوصي الطبيب.
• الالتزام بجلسات المتابعة.