أرامكو تجري محادثات للاستحواذ على حصة 10% في هنجلي للبتروكيميائيات الصينية
تاريخ النشر: 22nd, April 2024 GMT
تجري شركة أرامكو السعودية محادثات للاستحواذ على حصة 10% في شركة "هنجلي للبتروكيميائيات" الصينية.
تستهدف الشركة بذلك، توسيع وجودها بقطاع التكرير والكيميائيات، فضلا عن التوسع بشأن التسويق في الأسواق الرئيسية ذات القيمة العالية.
كذلك تريد شركة أرامكو السعودية، بتلك الخطوة مزيدا من تعزيز برنامجها لتحويل السوائل إلى كيميائيات وتأمين اتفاقيات طويلة الأجل بشأن إمدادات النفط الخام.
كانت شركة أرامكو أتمت في مارس الماضي عملية استحواذ على حصة ملكية بنسبة 100 % في شركة "إسماكس" للتوزيع، المتخصصة في مجال تجارة التجزئة للوقود ومواد التشحيم المتنوعة في تشيلي.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: أرامكو
إقرأ أيضاً:
شاهد| حاملة طائرات فرنسية تجري تدريبات قتالية مع الفلبين
زارت حاملة الطائرات النووية الفرنسية شارل ديغول، والسفن الحربية المرافقة الفلبين، اليوم الأحد، بعد تدريبات قتالية مع القوات الفلبينية في بحر الصين الجنوبي المتنازع عليه، في استعراض للقوة من المرجح أن يثير استياء الصين.
ووصلت حاملة الطائرات شارل ديغول، يوم الجمعة، إلى خليج سوبك، القاعدة البحرية أمريكية السابقة في شمال غرب مانيلا، للاستراحة بعد أكثر من شهرين من الانتشار في المحيطين الهندي والهادئ.Philippines, France Strengthen Bilateral Defense thru Maritime Cooperative Activity
Philippine officers embarked aboard the French Navy’s nuclear-powered aircraft carrier FS Charles de Gaulle while underway in the West Philippine Sea
The Armed Forces of the Philippines (AFP)… pic.twitter.com/upgXOiEuD9
وشاركت حاملة الطائرات الفرنسية مع الحلفاء الأمنيين في استعدادات للطوارئ وتعزيز الأمن الإقليمي، وفي تدريبات مع القوات الفلبينية والسفن الحربية، والطائرات المقاتلة.
وأجريت تدريبات في الحرب ضد الغواصات والقتال الجوي يوم الجمعة في بحر الصين الجنوبي، وفق مسؤولين فلبينيين وفرنسيين.
يذكر أن البحرية الفرنسية نشرت في العام الماضي فرقاطة لأول مرة للمشاركة في إبحار مشترك مع القوات الأمريكية والفلبينية في المياه المتنازع عليها.
وكانت تلك التدريبات جزءاً من أكبر مناورات قتالية سنوية على مدار سنوات يجريها الحلفاء الأمريكيون والفلبينيون، والتي عرفت بـ "بالكاتان" باللغة التاغالوغية تعني "كتف إلى كتف"، وشارك فيها أكثر من 16 ألف جندي.