اكتشاف البرازيل وإنتاج الأكسجين على المريخ.. أهم أحداث 22 إبريل
تاريخ النشر: 22nd, April 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تمتلئ صفحات التاريخ منذ قرون وحتى العصر الحديث، بالأحداث التي وقعت في مثل هذا اليوم، الثاني والعشرون من أبريل، والذي صادف العديد من المناسبات الاجتماعية والسياسية المهمة.
نستعرض في السطور التالية، مجموعة من الأحداث المهمة والمميزة التي شهدتها العديد من دول العالم في مثل هذا اليوم، ومن أبرزها:
1500 - اكتشاف البرازيل عن طريق الصدفة عن طريق البحار البرتغالي بيدرو ألفاريز كابرال والتي ضمها باسم مملكة البرتغال.
1898 - إصدار أول جريدة كردية موسومة باسم صحيفة كردستان في القاهرة، فأصبح هذا اليوم يوم الصحافة الكردية.
1901 - نشر طريقة بريل اليابانية.
1911 - بدء صدور جريدة برافدا في مدينة سانت بطرسبرج.
1948 - عصابة هاجاناه الصهيونية تستولي على مدينة حيفا الفلسطينية بعد مذابح مروعة.
1952 - إيران تحتج لدى المملكة المتحدة على تدخلها في شئون البحرين، وذلك لأن إيران تعتبر البحرين أرض إيرانية.
1955 - اغتيال معاون رئيس الأركان العامة السورية العقيد الركن عدنان المالكي، في الملعب البلدي بدمشق خلال مباراة لكرة القدم كان يرعاها.
1984 - المملكة المتحدة تطرد موظفي السفارة الليبية في لندن بعد مقتل شرطية بريطانية كانت تحرس المتظاهرين أثناء مظاهرة ضد الزعيم معمر القذافي.
2004 - اصطدام قطارين محملين بالوقود في كوريا الشمالية يسفر عن 3000 قتيل وجريح.
2009 - الناخبون في جنوب أفريقيا يدلون بأصواتهم في الانتخابات العامة الرابعة منذ انتهاء سياسة الفصل العنصري.
2019 - فوز الممثل الأوكراني فولوديمير زيلينكسي في الانتخابات الرئاسية الأوكرانية بنسبة 73% من إجمالي الأصوات.
2021 - نجاح تجربة ناسا لإنتاج الأكسجين على المريخ من ثاني أكسيد الكربون الموجود في الغلاف الجوي للكوكب.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: اصطدام قطارين السفارة الليبية الفصل العنصري كرة القدم مدينة حيفا معمر القذافي
إقرأ أيضاً:
تهديدات أمريكية.. ترامب يضع إيران تحت المجهر وضربة عسكرية قيد الدراسة
بغداد اليوم - بغداد
كشف الباحث في الشأن السياسي غازي فيصل، اليوم الاثنين (23 كانون الأول 2024)، عن دراسة إدارة الرئيس الأمريكي الجديد دونالد ترامب لتوجيه ضربة عسكرية إلى إيران، مشيراً إلى الأهداف المحتملة وراء هذه الخطوة.
وقال فيصل في تصريح لـ"بغداد اليوم"، إن "إيران منذ عام 1979 تمثل تهديداً للأمن الإقليمي من خلال إعلانها المواجهة مع الولايات المتحدة، التي تصفها بالشيطان الأكبر، ومع الغرب عموماً، كما قامت بتأسيس الحرس الثوري كذراع عسكرية لتصدير نموذج ولاية الفقيه إلى العالم، والتمهيد لظهور الإمام المهدي وإعلان دولة القانون الإلهي، وفق ما ينص عليه الدستور الإيراني، ما يعني محاولة بناء نظام دولي إسلامي بديلاً عن الأمم المتحدة".
وأشار إلى أن "طهران وضعت نفسها في مواجهة مسلحة مع الولايات المتحدة والمجتمع الدولي، من خلال إنشاء تنظيمات وفصائل مسلحة في دول مثل باكستان، أفغانستان، العراق، سوريا، لبنان، واليمن، فضلاً عن أنشطتها في نيجيريا والدول الإفريقية وأمريكا اللاتينية وأوروبا، عبر عمليات استخبارية واغتيالات للمعارضين".
وأكد أن "استراتيجية إيران للهيمنة على الشرق الأوسط تواجه حالياً فشلاً كبيراً، مع استمرار أقصى العقوبات الاقتصادية المفروضة عليها".
وأضاف أن "وصول ترامب إلى السلطة جاء ليزيد الضغط على إيران، حيث لم يستبعد الرئيس الأمريكي شن حرب ضدها، بهدف منعها من تطوير برنامجها النووي وقدراتها العسكرية الصاروخية التي تهدد الأمن الإقليمي، والعمل على تفكيك الفصائل المسلحة التابعة لها. وتشير معلومات ومعطيات إلى أن إدارة ترامب تدرس جدياً توجيه ضربة عسكرية لإيران لوقف تهديدها للأمن الإقليمي والعالمي".
وكان مستشار الأمن القومي للبيت الأبيض، جيك سوليفان، قال أمس الأحد (22 كانون الأول 2024)، إن "إدارة الرئيس الأمريكي جو بايدن تشعر بالقلق من أن تسعى إيران، التي اعتراها الضعف، إلى امتلاك سلاح نووي"، مضيفًا أنه "يطلع فريق الرئيس المنتخب دونالد ترامب على هذا الخطر".
وتعرض نفوذ إيران في الشرق الأوسط لانتكاسات بعد الهجمات الإسرائيلية على حلفائها، حركة حماس وجماعة حزب الله اللبنانية، وما أعقب ذلك من سقوط نظام الرئيس بشار الأسد في سوريا.
وقال سوليفان لشبكة (سي.إن.إن) الإخبارية الأمريكية إن "القدرات التقليدية" لطهران تراجعت، في إشارة إلى ضربات إسرائيلية في الآونة الأخيرة لمنشآت إيرانية، منها مصانع لإنتاج الصواريخ ودفاعات جوية.
وأضاف سوليفان: "ليس من المستغرب أن تكون هناك أصوات (في إيران) تقول: ربما يتعين علينا أن نسعى الآن لامتلاك سلاح نووي... ربما يتعين علينا إعادة النظر في عقيدتنا النووية".
وتقول إيران إن برنامجها النووي سلمي، لكنها توسعت في تخصيب اليورانيوم منذ انسحاب ترامب، خلال فترة رئاسته الأولى، من اتفاق بين إيران والقوى العالمية كان يهدف إلى الحد من طموحات طهران النووية.