رؤيا الأخباري:
2024-06-30@00:39:09 GMT

وزير المياه يفجر مفاجأة من العيار الثقيل - فيديو

تاريخ النشر: 22nd, April 2024 GMT

وزير المياه يفجر مفاجأة من العيار الثقيل - فيديو

‍‍‍‍‍‍

أبو السعود: شبكات المياه تزود 95 في المئة من منازل الأردنيين

كشف وزير المياه والري المهندس رائد أبو السعود أن الزيادة غير الطبيعية في أعداد السكان في الأردن، والهجرات المتتالية تشكل عبئا كبيرا على مخزون المياه من حيث الاستهلاك.

اقرأ أيضاً : الغذاء والدواء تحذر من استخدام مستحضرات طبية غير مجازة تروج إلكترونيا

وقال أبو السعود لـ"رؤيا" على هامش أعمال ورشة النظم الإيكولوجية واستخدام المياه غير التقليدية للزراعة في الأردن، إن الأردن تراجع في سجلات الدول الأفقر مائيا على مستوى العالم ليصل إلى المرتبة الأولى تقريبا بعد أن كان رابعا.

وأشار إلى أنه نتيجة لجهود الوزارة فإن 95 في المئة من الأردنيين تصلهم المياه، ونحو 75 في المئة من منازل المواطنين تصلهم خدمات الصرف الصحي، قائلا: "إن هذه النسب بالنسبة لبلد بإمكانات الأردن يعتبر إنجازا كبيرا".

وارتفع عدد السكان في الأردن إلى أكثر من الضعف خلال العقدين الماضيين، ليصل إلى أكثر من 11.4 مليون شخص عام 2023.

وفي آذار/مارس الماضي، وقعت وزارة التخطيط والتعاون الدولي، اتفاقيتي تعاون بقيمة 60 مليون يورو لدعم قطاع المياه والصرف الصحي، مقدمة من الحكومة الألمانية والاتحاد الأوروبي. واشتملت الاتفاقيتان على منحة مقدمة من الاتحاد الأوروبي بقيمة 10 ملايين يورو للإسهام في مشروع تحسين كفاءة الطاقة من خلال توليد الكهرباء من الغاز الحيوي في محطات معالجة مياه الصرف الصحي لدعم احتياجات قطاع المياه من خلال بنك الإعمار الألماني، وعلى قرض ميسر بقيمة 50 مليون يورو قدمتها الحكومة الألمانية من خلال بنك الإعمار الألماني، لتمويل مشروع التخلص من حمأة مياه الصرف الصحي المعالجة الصديقة للبيئة والمناخ.

وأوضحت وزيرة التخطيط والتعاون الدولي زينة طوقان أن مشروع تحسين كفاءة الطاقة من خلال توليد الكهرباء من الغاز الحيوي في محطات معالجة مياه الصرف الصحي، يهدف إلى زيادة كفاءة استخدام الطاقة في محطات معالجة مياه الصرف الصحي، بما يسهم في تحسين نسبة استرداد التكلفة لقطاع المياه وحماية المناخ، وذلك من خلال توسعة وتحديث محطة معالجة مياه صرف صحي جنوب عمان ومحطة مياه الصرف الصحي لغرب جرش.

وبينت طوقان أن مشروع التخلص من حمأة مياه الصرف الصحي المعالجة الصديقة للبيئة والمناخ يهدف إلى الإسهام في التخلص المستدام من حمأة مياه الصرف الصحي وإعادة تدويرها وتقليل انبعاثات الغازات الدفيئة وحماية البيئة، وذلك من خلال تجفيف حمأة مياه الصرف الصحي والتخلص منها في مدافن النفايات الأحادية في خمسة مواقع في جميع أنحاء الأردن (الأكيدر، الغباوي، معان، اللجون والعقبة).

وكانت وزارتا المياه والري والزراعة قد جددتا اتفاقية تفاهم للحصاد المائي، بهدف تحسين الخدمات المقدمة للمواطنين في مختلف مناطق المملكة.

وتأتي الاتفاقية تنفيذا للتوجيهات الملكية السامية للنهوض بالقطاع الزراعي، وتأمين الاحتياجات المائية ضمن الخطط الحكومية الرامية إلى تنفيذ برنامج وطني مستدام واستراتيجية موحدة للحصاد المائي، وتتضمن إقامة وتنفيذ عدد من منشآت الحصاد المائي والسدود الترابية.

المصدر: رؤيا الأخباري

كلمات دلالية: وزارة المياه والري الماء مياه الشرب المياه في الأردن معالجة میاه من خلال

إقرأ أيضاً:

تحذيرات من جائحة وبائية تضرب أبين

حذر مصدر طبي من جائحة وباء الكوليرا تهدد محافظة أبين (جنوبي اليمن)، إثر غرق شارع رئيس بمياه الصرف الصحي، دون تحرك الجهات المعنية.

وأوضح المصدر لوكالة خبر، أن الشارع الرئيس في مدينة لودر مركز المديرية، غرق اليوم الجمعة، بمياه الصرف الصحي الطافحة، والتي يشكّل تجمعها مع الأكياس البلاستيكية ونفايات الباعة بيئة ملائمة لانتشار البعوض والأوبئة.

وذكر المصدر، أن تسرب المياه إلى طبقات التربة يهدد مياه الآبار وشبكات إمداد المياه المحلية بالتلوث، علاوة على تشكيل رطوبة لدى المباني والمحال التجارية، وجميعها تنذر بجائحة وبائية، يأتي مرض الكوليرا في مقدمتها، مشيراً إلى أن آثارها لن تقتصر على المديرية وحسب.

وتزداد مخاوف الإصابة بالكوليرا مع تفشي الوباء في عدد من المحافظات اليمنية بينها عدن المجاورة لأبين، لا سيما والقطاع الصحي الحكومي يواجه عجزاً في مجابهة الجائحة إثر تعرضه للانهيار بسبب الحرب التي اندلعت في البلاد عقب الانقلاب الحوثي في سبتمبر/ أيلول 2014.

إلى ذلك قال سكان محليون لوسائل إعلام محلية، إن ركود مياه الصرف الصحي الطافحة أعاق حركة مرور المركبات والمارة، وشكّل تهديداً صحياً للأطفال وكبار السن الذين يواجهون صعوبة في قطعها دون ملامستها.

وطالبوا السلطة المحلية والجهات الحكومية المعنية، بسرعة حل تسريب المياه، والعمل على إعادة تأهيل الشبكة التي تعاني من تهالك واضح نتيجة عدم صيانتها منذ سنوات.

وتعاني أغلب المدن الواقعة في المناطق المحررة، من ترد كبير في الخدمات الأساسية، وسط إهمال حكومي متعمّد يرجع في الغالب إلى مناكفات بين الشركاء في الحكومة الشرعية، عوضاً عن الأزمات المفتعلة.

في حين تتفاقم المعاناة بالنسبة للسكان القاطنين في المناطق الخاضعة لسيطرة مليشيا الحوثي الإرهابية، بعد أن تنصّلت الأخيرة من مسؤوليتها وبات المواطنون هم من يحلون مشكلاتها خشية إصابتهم بالأمراض الوبايية التي سجلت أرقاما مضاعفة لأعداد الضحايا مقارنة بالمناطق المحررة.

مقالات مشابهة

  • 204 مولد ديزل لمواجهة انقطاع الكهرباء بمحطات مياه الشرب بسوهاج
  • نماء لخدمات المياه توسع محطة معالجة الصرف الصحي بالسيب وتربط منشآت جديدة بها
  • تحذيرات من جائحة وبائية تضرب أبين
  • ورشة عمل لوزارة البيئة لتقييم استراتيجية المياه
  • مراسل رؤيا: اشتباه باختلاط مياه الصرف الصحي بمياه الشرب بمنزل في المفرق
  • تعزيز آليات التعاون المشترك بين مياه الشرب ووعاظ الشرقية
  • مستشار وزير التموين يفجر مفاجأة بشأن أسعار الذهب
  • مياه الصرف الصحي والقمامة تحاصران الفلسطينيين في غزة وتتسبب بمخاطر صحية كبيرة
  • نائب وزير الإسكان: حريصون على دعم القطاع الخاص في تنفيذ استراتيجيات مرافق المياه
  • مياه آسنة وحشرات وأمراض معدية.. معاناة الفلسطينيين تتفاقم بمخيمات غزة