متحدث حركة فتح: توجه أوروبي للاستجابة لحقوق الشعب الفلسطيني ووقف العدوان الإسرائيلي
تاريخ النشر: 22nd, April 2024 GMT
أكد عبد الفتاح دولة، متحدث حركة فتح، أن الولايات المتحدة لم تقدم الرعاية والدعم إلا للاحتلال الإسرائيلي، مشيرا إلى أنه يجب اتخاذ مسار سياسي عبر عقد مؤتمر دولي للسلام متعدد الأطراف للوصول إلى حل القضية الفلسطينية.
وقال عبد الفتاح دولة، خلال تصريحات لفضائية “القاهرة الإخبارية”، أن هناك توجه أوروبي يستجيب لحقوق الشعب الفلسطيني، مؤكدا أن هناك مطالب بوقف العدوان الإسرائيلي.
وتابع متحدث حركة فتح، أن الحل العسكري الذي ينفذه الاحتلال الإسرائيلي لا يمكن أن يجلب الاستقرار للمنطقة، مؤكدا أنه يجب أن يكون هناك إرادة دولية في وجه الموقف الأمريكي الداعم للاحتلال الإسرائيلي.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: حركة فتح الولايات المتحدة الشعب الفلسطيني العدوان الإسرائيلي القضية الفلسطينية
إقرأ أيضاً:
"القومي لحقوق الإنسان" يدين محاولة تهجير الشعب الفلسطيني
أدان المجلس القومي لحقوق الإنسان أية محاولة تستهدف تهجير الشعب الفلسطينى من أراضيه، مما يشكل انتهاكًا صارخًا للقانون الدولي الإنساني وميثاق روما الأساسي للمحكمة الجنائية الدولية، مستنكرًا محاولة توريط دولتين عربيتين في هذه الجريمة النكراء التي من شأنها ان تتسبب فى تأجيج الأوضاع الأمنية والإنسانية فى المنطقة.
وأكد المجلس دعمه الكامل لحق الشعب الفلسطيني في تقرير مصيره وإقامة دولته المستقلة ذات السيادة وعاصمتها القدس الشرقية، بما يتماشى مع القيم الحقوقية والإنسانية الدولية ويراعى مبادئ الإعلان العالمى لحقوق الإنسان.
الجدير بالذكر أعربت القيادة المصرية عن استمرار دعمها لصمود الشعب الفلسطيني على أرضه وتمسكه بحقوقه المشروعة في أرضه ووطنه، وبمبادئ القانون الدولي والقانون الدولي الإنساني.
كذلك شددت على رفضها لأي مساس بتلك الحقوق غير القابلة للتصرف، "سواء من خلال الاستيطان أو ضم الأرض، أو عن طريق إخلاء تلك الأرض من أصحابها من خلال التهجير أو تشجيع نقل أو اقتلاع الفلسطينيين من أرضهم، سواء كان بشكل مؤقت أو طويل الأجل، مؤكدة أن ذلك يهدد الاستقرار وينذر بمزيد من امتداد الصراع إلى المنطقة، ويقوض فرص السلام والتعايش بين شعوبها.
ودعت وزارة الخارجية المصرية المجتمع الدولي إلى العمل على بدء التنفيذ الفعلي لحل الدولتين، "بما في ذلك تجسيد الدولة الفلسطينية على كامل ترابها الوطني وفي سياق وحدة قطاع غزة والضفة الغربية بما في ذلك القدس الشرقية، وفقاً لقرارات الشرعية الدولية، وخطوط الرابع من يونيو لعام 1967".