آخر تحديث: 22 أبريل 2024 - 1:32 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- اكد عضو اللجنة القانونية النيابية سجاد سالم، الأثنين، وجود خلافات كبيرة بين الكتل على قانون العفو العام، مؤكدا عدم وجود اي اتفاق سياسي حوله.وقال سالم في حديث صحفي، أن “قانون العفو العام لم يحظى بأي اتفاق سياسي داخل مجلس النواب لتمريره، فهو يواجه خلافات سياسية بشأن تعريف الإرهاب “.

وأضاف “رغم أهمية القانون إلا أنه لا يوجد اتفاق على تمريره، لوجود تخوف من قبل البعض على بعض فقراته المقترحة المتعلقة بالارهاب في مشروع القانون”.

المصدر: شبكة اخبار العراق

إقرأ أيضاً:

وزير المجالس النيابية: لا استدامة للعمل الأهلي دون حقوق للعاملين

أكد المستشار محمود فوزي، وزير شؤون المجالس النيابية والتواصل السياسي، أهمية استدامة العمل الأهلي مع كفالة الحقوق الدنيا للعاملين به.

وقال المستشار محمود فوزي: "إذا استطعنا تحقيق ذلك للعاملين، سنحقق الاستدامة. فلا يعقل أن يعمل ممرض في هيئة غير صحية دون الحصول على مقابل لعمله، فكيف سيعول أسرته؟"

وشدد وزير شؤون المجالس النيابية والتواصل السياسي على ضرورة "التفكير في وجود تمويل مستمر لاستدامة العمل الأهلي واستمرار عمل الموظفين العاملين به."

محمود فوزي: القيادة السياسية تولي أهمية كبيرة لزيادة الصادرات المصريةمحمود فوزي: مشروع قانون الإجراءات الجنائية خطوة نحو تحقيق العدالةمحمد فوزي: هناك تطور كبير في تخصص الأشعة التداخليةمحمود فوزي: التصنيع أمن قومي.. ولا إغلاق لأي مصنع بقرار فردي

وبدأ مجلس النواب خلال جلسته العامة المنعقدة الآن برئاسة المستشار الدكتور حنفي جبالي مناقشة مشروع قانون العمل الجديد. ومن المقرر أن يناقش القواعد والضوابط المنظمة للتدريب في مشروع القانون، والتي وردت من المادة 16 حتى 31، وتشمل إنشاء مجلس أعلى لتنمية مهارات الموارد البشرية لربط التعليم والتدريب باحتياجات سوق العمل.

وتشمل هذه القواعد تحديد الشكل القانوني للجهات التي تزاول التدريب، واشتراط حصولها على ترخيص بالعمل، وعرض برامجها على الجهة الإدارية لاعتمادها. كما حدد مشروع القانون بعض الحرف التي لا يجوز العمل بها إلا بعد الحصول على ترخيص.

كما حدد المشروع الفئات والجهات التي تسري عليها أحكام هذا الباب، وهي: جميع مراكز التدريب المخاطبة بأحكامه، والراغبون في التدريب، وذوو الإعاقة، والفئات الأولى بالرعاية، والمتدرجون، والراغبون في التأهيل الأعلى أو المستمر، وعمال التلمذة الصناعية.

ونص مشروع القانون على أن تتولى الجهة الإدارية المختصة التوجيه المهني لراغبي التدريب، لمساعدتهم في اختيار المهن التي يرغبون في التدريب عليها وفقًا لقدراتهم.

كما نص على أن تتولى الوزارة المختصة بشؤون العمل، بالتنسيق مع الوزارات والجهات المعنية، وبالتشاور مع ممثلي منظمات أصحاب الأعمال والعمال الأكثر تمثيلًا، إعداد التصنيف المهني الوطني للمهن والوظائف في سوق العمل، وتحديد متطلباتها وتوصيفها، والمهارات والكفاءات اللازمة لها، والعمل على تحديثها وفقًا لمعايير الجودة العالمية، وبما يتوافق مع التغيرات التكنولوجية الحديثة وتغير المناخ. وفوض المشروع الوزير المختص في إصدار قرار بالقواعد والإجراءات المنظمة لذلك.

مقالات مشابهة

  • البرلمان الأوكراني يسحب مشروع قانون المسؤولية عن التعبئة غير القانونية من جدول الأعمال
  • “الحريات النيابية” تكشف آخر التطورات على مذكرة العفو العام
  • وزير المجالس النيابية: لا استدامة للعمل الأهلي دون حقوق للعاملين
  • اللجنة القانونية في البرلمان العراقي تكشف عن مطالبات بتقليص عدد المقاعد
  • انتقادات في العراق لـالانتقائية في تنفيذ قانون العفو العام
  • باحث سياسي: مصر وقطر بذلتا جهدًا ثمينًا في وقف إطلاق النار بغزة
  • العمل النيابية: قانون الضمان الاجتماعي خفض نسبة البطالة إلى 13.2%
  • تحذيرات مشددة بإزالة العقارات غير القانونية..3 حالات يحظر التصالح فيها بمخالفات البناء
  • النفط النيابية: ترحيل قانون النفط والغاز إلى الدورة القادمة
  • النفط النيابية تستبعد تمرير قانون النفط والغاز خلال الدورة الحالية