مدرب النصر يعود لمباشرة مهام عمله بعد الخروج من المستشفى
تاريخ النشر: 22nd, April 2024 GMT
اقتربت عودة البرتغالي لويس كاسترو، مدرب فريق النصر الأول لكرة القدم، إلى مهامه، بعدما خرج مساء أمس الأحد.
مدرب النصر يعود لمباشرة مهام عمله بعد الخروج من المستشفىوكانت صحيفة الرياضية السعودية قد أوضحت أنه تم نقله إلى المستشفى بسبب وعكة صحية غير خطرة.
وأكدت أن الأطباء أوضحوا حالة كاسترو بوصفها أزمة بسيطة في مجرى التنفس.
وبسببها، غاب البرتغالي عن قيادة الفريق الأربعاء والخميس وأمام الفيحاء، الجمعة، ضمن الجولة الثامنة والعشرون من عمر مسابقة دوري روشن.
وأشارت الصحيفة إلى أنه من المتوقع أن يستأنف كاسترو، الذي تجاوز وعكته، عملَه الأسبوع الجاري، وقيادته الفريق أمام الخليج، السبت المقبل، ضمن الجولة الـ 29 من بطولة الدوري السعودي للمحترفين.
جدير بالذكر أنه عند غيابه، قاد البرتغالي فيتور سيفيرينو مساعده مباراة الفيحاء، التي استضافها فريق النصر في الرياض وحقق الفوز بثلاثية مقابل هدف.
المصدر: بوابة الفجر
إقرأ أيضاً:
بعد ليلته الثامنة بالمستشفى.. بيان يكشف حالة البابا الصحية
أعلن الفاتيكان صباح السبت أن البابا فرنسيس أمضى ليلته الثامنة في المستشفى دون مزيد من المضاعفات بعد إصابته بالتهاب رئوي.
وقال الكرسي الرسولي في بيان نشر على موقع أخبار الفاتيكان على الإنترنت: "قضى البابا فرنسيس ليلة مريحة".
وأضاف: "البابا فرنسيس لن يظهر علنا غدا الأحد ليقود القداس الأسبوعي المعتاد وذلك للأسبوع الثاني على التوالي".
ويتلقى رئيس الكنيسة الكاثوليكية (88 عاما) العلاج في مستشفى جيميلي في روما منذ أسبوع.
وتحدث الأطباء إلى وسائل الإعلام لأول مرة عن حالة البابا مساء الجمعة، وقالوا إن فرنسيس لم يتجاوز بعد مرحلة الخطر، لكن حالته لا تهدد حياته حاليا.
وأكد فريقه الطبي أن البابا ليس متصلا بجهاز تنفس صناعي، رغم أنه لا يزال يعاني من مشاكل في التنفس وبالتالي يجعل تحركاته الجسدية محدودة.
غير أن الأطباء قالوا إن البابا كان يجلس منتصبا على كرسي، ويعمل ويمزح كالمعتاد.
ولا تزال الصورة السريرية للبابا معقدة، حيث إنه يعاني، من بين أمور أخرى، من التهاب رئوي يؤثر على الرئتين.
ويفترض الطاقم الطبي بقيادة سيرجيو ألفيري من مستشفى جيميلي، ولويجي كاربوني، طبيب فرنسيس الشخصي، أنه سوف يتعين على البابا البقاء في المستشفى الأسبوع الجاري على الأقل.
ولكنهم لم يقدموا أي تفاصيل أكثر دقة، حيث لا يمكن التنبؤ بالمضاعفات المحتملة، وفقًا للأطباء الذين أكدوا أنه يجب منع حدوث مضاعفات بأي ثمن.
إنطلاق الإنتخابات التشريعية في ألمانيا