أكد الدكتور البيلي حطب، مدير عام اقتصاديات المحميات والتنوع البيولوجي في وزارة البيئة، أن اليوم العالمي للأرض يستغل لتنفيذ فعاليات تمتد أسبوعا من أجل توعية الجمهور بأهم القضايا المطروحة على الساحة والتي تمس حياة الإنسان.

وأضاف حطب، في حواره ببرنامج «صباح الخير يا مصر»، المذاع على القناة الأولى والفضائية المصرية، من تقديم الإعلاميين مصطفى كفافي ومنة الشرقاوي: «الأرض تضمن استمرار واستدامة الحياة، وإن لم نحافظ عليها ومواردها، فإن المسار الإجباري لنا سيكون الضرر».

وتابع مدير عام اقتصاديات المحميات والتنوع البيولوجي في وزارة البيئة: «العالم كله وحدة واحدة، وبالتالي، فإن أي خلل يحدث في منطقة ما يمتد للدول المحيطة على أقل تقدير».

وأكد، أن الحفاظ على البيئة وحمايتها مسؤولية الدول والأفراد، وليس الحكومات فقط، في ظل تعرض أكثر من مليون نوع من المخلوقات تعرضت للانقراض حول العالم.

اقرأ أيضاًوزيرة البيئة: نسعى لإطلاق منصة مصرية إقليمية لتعزيز دور المجتمعات المحلية في صون الطبيعة

وزيرا البيئة والتنمية المحلية يتفقدان منظومة التخلص الآمن من المخلفات بمدفن شبرامنت

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: الحكومة البيئة وزارة البيئة التنوع البيولوجي

إقرأ أيضاً:

«الأونروا»: 8000 أسرة تعرضت للتهجير في شمال الضفة

أحمد عاطف (غزة، القاهرة)

أخبار ذات صلة «الفارس الشهم 3» توزع كسوة العيد على الأطفال في غزة في «اليوم العالمي لوقف الهدر» دعوة لتفعيل الاستدامة في صناعة الأزياء

أكد مدير شؤون الضفة الغربية بوكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين «الأونروا» رولاند فريدريك، أمس، أن اللاجئين الفلسطينيين يحتاجون إلى حماية فورية من العنف، مع ضرورة السماح لهم بالعودة إلى منازلهم. وأكد المسؤول الأممي، عبر منصة «إكس»، أن أكثر من 8000 أسرة في شمال الضفة الغربية تعرضت للتهجير القسري، مشدداً على أن الوكالة تواصل عملها على الأرض، وتقدم المساعدات للنازحين.
في قطاع غزة، أعلنت الوكالة الأممية، تقديم ثمانية ملايين استشارة صحية في قطاع غزة. 
وقالت الأونروا، في منشور على حسابها بموقع فيسبوك، أمس، إنها تواصل تقديم حوالي 11000 استشارة صحية كل يوم في غزة.
وفي السياق، أوضح القائم بأعمال رئيس مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية في فلسطين «أوتشا»، جوناثان ويتال، أن التصعيد العسكري الإسرائيلي في الضفة الغربية تسبب في خسائر بشرية، ونزوح مجموعات كبيرة من الفلسطينيين، وتدمير هائل للبنية التحتية، معتبراً العملية العسكرية التي تشنها إسرائيل في الضفة الأكبر منذ الانتفاضة الثانية. وحذر ويتال، في تصريح لـ «الاتحاد»، من خطورة التداعيات الإنسانية للعمليات العسكرية في المناطق السكنية، ما يفاقم من الأوضاع المعيشية لمئات الآلاف من الأسر الفلسطينية.
وذكر أن هناك حشداً من قبل المنظمات الإنسانية والشركاء الإقليميين والدوليين لتقييم احتياجات المدنيين في الضفة الغربية واستمرار تقديم المساعدات الإنسانية، رغم كل الصعوبات التي تواجه الفرق الإنسانية في إيصال المساعدات نتيجة القيود الإسرائيلية. ورصد تقرير صادر عن مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية نحو 850 حاجزاً وبوابة تحد من حركة الفلسطينيين في الضفة الغربية، ما يمثل أعلى رقم للحواجز والبوابات يتم تسجيله خلال العقدين الماضيين، منها 36 تم إنشاؤها منذ الإعلان عن وقف إطلاق النار في قطاع غزة في 19 يناير الماضي. وتفرض الحواجز قيوداً مشددة على تنقل الفلسطينيين، ما يسبب صعوبة الوصول إلى الخدمات الأساسية وأماكن العمل، وتزايد الاحتياجات الإنسانية، تزامناً مع تفاقم أزمة انعدام الأمن الغذائي.
من جهة أخرى، حذر مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية «أوتشا» من ارتفاع معدلات عنف المستوطنين الإسرائيليين ضد الفلسطينيين، ما أدى لتهجير العديد من العائلات الفلسطينية وتدمير الممتلكات.

مقالات مشابهة

  • ترامب: الحكم على مارين لوبان يشبه ما تعرضت له في الولايات المتحدة
  • مستشار ايراني: لن يكون خيار سوى النووي إذا تعرضت ايران لهجوم
  • وزارة الداخلية تشارك أسر الشهداء الاحتفال بعيد الفطر المبارك «فيديو»
  • «الأونروا»: 8000 أسرة تعرضت للتهجير في شمال الضفة
  • وزارة البيئة تترأس اجتماع مجموعة عمل إعداد نظام الرصد والإبلاغ والتحقق (MRV)
  • نيمار يرفض التعليق على مدرب البرازيل الجديد: أنا مجرد لاعب.. فيديو
  • إغلاق مضيق هرمز.. إيران تلوح برد خطير إن تعرضت لهجوم أمريكي
  • الداخلية تعتمد خطة تأمين احتفالات عيد الفطر 2025 «فيديو»
  • وفقا للخطة الموضوعة.. قوات الشرطة تتسلم أماكنها لتأمين احتفالات العيد| فيديو
  • الأمن السوري يحبط مخططا إرهابيا في حمص.. وينشر فيديو للعملية