تفاصيل الحصول على براءة اختراع تساعد في صناعة وحدات الغسيل الكلوي
تاريخ النشر: 22nd, April 2024 GMT
كشف الدكتور عادل علي أحمد عميد المعهد القومي لعلوم البحار والمصايد، تفاصيل الحصول على براءة اختراع لابتكار عدد كبير من المرشحات من مادة مستخصلة من مخلفات النخيل، مشيرًا إلى أنه هذه المادة يُستفاد منها في صناعات حيوية مهمة مثل وحدات الغسيل الكلوي.
وقال "أحمد"، في حواره على القناة الأولى والفضائية المصرية، من تقديم الإعلاميين مصطفى كفافي ومنة الشرقاوي: "المعهد نشأ في عام 1918 بقرار سلطاني، وهو من المعاهد القديمة، ومصر لديها 11 مركز بحثي تتبع وزارة التعليم العالي والبحث العلمي".
وتابع عميد المعهد القومي لعلوم البحار: "معهدنا موجود في 12 محافظة ونستهدف الحصول على براءات الاختراع وفي هذا العام أطلقنا 57 مشروعا تركز على علاج مشكلات قومية موجودة على أرض الواقع وعمل ابتكارات".
وأضاف: "النسبة إلى براءة اختراع الأخيرة، فنحن ننتج مادة أسيتات السليلوز التي تُنتج الأغشية منها والتي كانت مصر تستوردها بمبالغ كبيرة، وهناك مركز تميز حصل على دعم مادي كبير لإنتاج غشاء عالي الكفاءة لوحدات الغسيل الكلوي بمصر".
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
براءة اليوتيوبر أحمد أبوزيد من الاتجار في العملة والنقد الأجنبي
قضت محكمة جنايات طنطا الاقتصادية بمحافظة الغربية منذ قليل ببراءة اليوتيوبر أحمد أبو زيد أشهر صانع محتوي تعليمي، بعد اتهامه بالإتجار في النقد الأجنبي في القضية رقم 97 لسنة 2025 كلي طنطا.
وكانت النيابة العامة قد أحالت اليوتيوبر أحمد أبو زيد للمحكمة الاقتصادية، بعد ضبطه خلال حملة أمنية داخل منزله، وعثر بحوزته على مبلغ مالي كبير لعملات اجنبية بإجمالي 163 ألف دولار وهاتف محمول، وتم حبسه احتياطيا على ذمة القضية بتهمة التعامل في النقد الأجنبي خارج السوق المصرفي.
وكان مصدر أمني بوازرة الداخلية قد أكد في بيان، أن حقيقة الواقعة تتمثل في أنه تم ضبط المذكور بتاريخ 30-12-2024، في إطار إجراءات مقننة لتعامله غير المشروع في الاتجار بالنقد الأجنبي خارج نطاق السوق المصرفي، وضُبط بحوزته أكثر من 163 ألف دولار وهاتف محمول يتضمن رسائل تؤكد نشاطه الآثم.