WhatsApp يسهل التعامل مع أهم جهات الاتصال لديك
تاريخ النشر: 22nd, April 2024 GMT
ربما يعمل تطبيق WhatsApp على ميزة جديدة تتيح لك اختيار جهات الاتصال المفضلة لديك، وإعادة ترتيبها كيفما تشاء، وحتى إزالة بعضها إذا لم تعد المفضلة لديك بعد الآن.
كما رصدت WABetaInfo، فإن ميزة WhatsApp التجريبية الجديدة يمكن أن تجعل البقاء على اتصال مع مفضلاتك أمرًا سهلاً. من المفترض أن يسمح لك بإنشاء قائمة بمحادثاتك المفضلة، بحيث يمكنك العثور عليها بسهولة والدردشة دون أي تمرير.
الهدف الرئيسي من جهات الاتصال المفضلة هو جعل الاتصال، سواء كان صوتًا أو فيديو، مريحًا للغاية. باستخدام قسم "المفضلة" في إعدادات WhatsApp، يمكنك إنشاء قائمة مخصصة بجهات الاتصال لإجراء مكالمات سريعة. وهذا يلغي الحاجة إلى التمرير الذي لا نهاية له عبر جهات الاتصال الخاصة بك، الأمر الذي يمكن أن يسبب صداعًا، خاصة إذا كان لديك الكثير منها.
WhatsApp يكشف عن ميزة جديدة للمحادثات الجماعية المجتمعية WhatsApp يكشف عن إدارة جديدة سهلة للاتصالقد تكتشف هذا الخيار ضمن إعدادات الحساب الموجودة في التطبيق. وعندما تضيف شخصًا ما كمفضل، لن يرسل له WhatsApp إشعارًا حول Switcheroo، وفقًا للتقرير.
WhatsApp
ليس هناك أي دليل على متى ستتوقف هذه الميزة لأنها لا تزال قيد التطوير وليست متاحة للاستيلاء عليها، حتى من قبل مختبري النسخة التجريبية. في الوقت الحالي، نحن لا نعرف عدد الأشياء المفضلة التي يمكنك تجميعها.
إنه فوز دائمًا عندما تضيف تطبيقات المراسلة المفضلة لديك ميزات تجعل الدردشة أكثر سلاسة. منذ وقت ليس ببعيد، كان تطبيق WhatsApp يعدل ميزة "المفضلة" لإصدار الويب، مما يسمح للمستخدمين بإبقاء محادثاتهم الأكثر أهمية منفصلة عن القائمة الرئيسية.
على الرغم من أن ميزة المفضلة يمكن أن تبدأ بالمكالمات، إلا أنها تفتح أيضًا عالمًا كاملاً من الاحتمالات. أحد الاحتمالات المثيرة للاهتمام هو القدرة على مشاركة الحالات مع مفضلاتك فقط، مما يمنحك طريقة أكثر تخصيصًا للتواصل.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: جهات الاتصال النسخة التجريبية جهات الاتصال
إقرأ أيضاً:
هل لديك الكثير من الصور القديمة والرسائل غير المقروءة؟ قد تكون ضحية “الاكتناز الرقمي”!
#سواليف
قال خبراء إنه إذا كنت تجد صعوبة في #حذف_الرسائل القديمة، أو إذا كنت تشعر بأن هاتفك مليء بالملفات التي لا تعرف كيف تديرها، فقد تكون مصابا باضطراب يعرف باسم ” #الاكتناز_الرقمي “.
ويعرف اضطراب الاكتناز القهري، والذي غالبا ما يرتبط باضطراب #الوسواس_القهري، بأنه الإفراط في تكديس وتجميع المقتنيات والصعوبة الكبيرة في اتخاذ قرار بشأن التخلص من الممتلكات الشخصية غير الضرورية.
لكن الاكتناز القهري لا يقتصر فقط على الممتلكات المادية، بل يمكن أن يشمل أيضا الملفات الرقمية، مثل رسائل البريد الإلكتروني أو الصور أو النصوص وغيرها، والتي تتراكم في حياتنا اليومية، وهو ما أطلق عليه اسم الاكتناز الرقمي.
مقالات ذات صلة ناسا تنشر صورا لحقل غامض على سطح المريخ! 2024/11/21وقد يشعر مستخدم الهاتف الذكي بالارتباط العاطفي بالبيانات الرقمية ويكافح لتنظيمها أو حذفها، ما يؤدي إلى التوتر والقلق.
وأوضح الدكتور إيمانويل مايدنبرج، أستاذ الطب النفسي والعلوم السلوكية الحيوية في كلية ديفيد جيفن للطب بجامعة كاليفورنيا، لشبكة CNN الأسبوع الماضي: “يتعلق الأمر بالخوف من الحاجة إلى هذه المعلومات في مرحلة ما في المستقبل ومع ذلك لا يكون لديك إمكانية الوصول إليها ولا تعرف أين تجدها”.
ولتحديد ما إذا كنت تعاني من الاكتناز الرقمي، حدد الخبراء أربعة أنواع من المهتمين بالاحتفاظ بالبيانات:
“جامعو البيانات”: لديهم نظام منظم جيدا للملفات ولا يشعرون بالإرهاق بسهولة.إقرأ المزيد
لماذا يرغب البعض في تصفح ملفاتهم الشخصية على مواقع التواصل الاجتماعي؟
لماذا يرغب البعض في تصفح ملفاتهم الشخصية على مواقع التواصل الاجتماعي؟ “الاكتناز العرضي”: لا يخطط هؤلاء للاحتفاظ بالبيانات غير الضرورية، لكنهم لا يعرفون كيفية إدارتها. “الاكتناز بناء على تعليمات”: تحتفظ هذه المجموعة بالبيانات نيابة عن شركاتهم وليس لديهم ارتباط شخصي بها. “الاكتناز القلق”: يحتفظون بالبيانات عاطفيا تحسبا لاحتياجهم إليها في المستقبل.
وقدم الخبراء ثلاث نصائح للتخلص من الفوضى الرقمية:
الحد من المعلومات غير الضرورية: وجدت الأبحاث الحديثة أن متوسط مستخدم الهاتف الذكي لديه نحو 80 تطبيقا مثبتا على هاتفه ولكنه يستخدم نحو 30 تطبيقا فقط شهريا.لذلك، احذف التطبيقات غير المستخدمة، وألغِ الاشتراك في النشرات الإخبارية والإشعارات غير الضرورية، وأفرغ بريدك الإلكتروني من الرسائل غير المهمة.
وضع حدود رقمية للحفاظ على الصحة العقلية: يمكن أن يؤدي الحد من استخدام البريد الإلكتروني ووسائل التواصل الاجتماعي وجدولة أيام “التخلص من السموم الرقمية” إلى تقليل التوتر وتعزيز التركيز وحتى تحسين النوم.إزالة الفوضى قليلا كل يوم: توصي الدكتورة سوزان ألبيرز، أخصائية علم النفس السريري في عيادة “كليفلاند”، بقضاء بضع دقائق كل صباح في حذف رسائل البريد الإلكتروني والرسائل والإشعارات الأخرى الغير المهمة.
ويمكن أن يساعد تخزين ما هو ضروري فقط والتخلص من البيانات الغير الضرورية وتنظيم ملفاتك الرقمية، في الشعور بضغط وتوتر أقل.
وقالت ألبيرز: “نحن جميعا نتعامل مع الفوضى الرقمية أكثر مما نعتقد، وأعتقد أن التخلص من الفوضى هو طريقة بسيطة، إذا خصصنا لها القليل من الوقت، فسيكون لها فوائد كبيرة من حيث إنتاجيتنا وسعادتنا بشكل عام”.