علي ناصر محمد يستقبل مصطفى بكري وأمين سر اللجنة المركزية لحركة فتح في مقر إقامته بالقاهرة
تاريخ النشر: 22nd, April 2024 GMT
استقبل استقبل الرئيس اليمني الأسبق علي ناصر محمد، أمس الأحد 21 ابريل 2024، في مقر إقامته بالقاهرة، كلا من الفريق جبريل الرجوب أمين سر اللجنة المركزية لحركة فتح، والنائب مصطفى بكري، عضو مجلس النواب، والسفير السوري بالقاهرة، حسام الدين آلا، والسفير علي محسن حميد.
جرى خلال اللقاء، الحديث عن آخر التطورات في الساحة الفلسطينية وفي المقدمة ما يجري في غزة اليوم، والمدن الفلسطينية التي تتعرض للحصار والدمار والتهجير والعنف والقتل، حيث استشهد أكثر من 33000 شهيد وجرح أكثر من 76000.
وأكد الجميع، على التضامن مع الشعب الفلسطيني، وعلى ضرورة الوقف الفوري لحرب الإبادة على غزة والمدن الفلسطينية وحل القضية الفلسطينية حلاً عادلا بقيام الدولة الفلسطينية وعاصمتها القدس.
كما جرى الحديث، حول آخر التطورات في اليمن والسودان وليبيا وبقية الدول العربية، حيث أكد الحضور على أهمية الاحتكام إلى لغة الحوار بدلا من السلاح في سبيل تحقيق السلام والأمن والاستقرار في هذه البلدان، لأن استمرار الحروب لا يخدم سوى تجار السلاح وأمراء الحروب وأعداء الامة العربية والإسلامية وفي المقدمة القضية الفلسطينية.
اقرأ أيضاًمصطفى بكري: تصعيد بعض رجال الصف الثاني في الوزارات لمناصب وزارية
التعديل الوزاري الجديد 2024.. مصطفى بكري يكشف عن المرشحين للرحيل
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: فلسطين مصطفى بكري حركة فتح غزة الرئيس علي ناصر محمد الساحة الفلسطينية مصطفى بکری
إقرأ أيضاً:
مصطفى بكري: من يظن قدرته على ليّ ذراع مصر واهم
أكد الإعلامي مصطفى بكري، أننا "واجهنا مثل هذه التحديات من قبل، حاولوا مع الزعيم الراحل جمال عبد الناصر وفشلوا، وحاولوا مرات ومرات، لكنهم لن ينجحوا أمام قائد وطني جسور وضع روحه على كفه، تحدى العالم وبنى الدولة، وقضى على الإرهاب، وحمى الأمن القومي المصري.
وقال مصطفى بكري، خلال تقديمه برنامج “حقائق وأسرار”، عبر فضائية “صدى البلد”، أن من يظن أنه قادر على ليّ ذراع مصر فهو واهم"، مؤكدا أن “يا سيادة الرئيس، سواء سافرت إلى أمريكا أو لم تفعل، فنحن لدينا ثقة كاملة في موقفك وشجاعتك، فهناك 110 ملايين مصري يقفون خلفك، واثقون أنك لن تخذلنا ولن تتراجع عن مواقفك”.
وتابع مقدم برنامج “حقائق وأسرار”، أن "هذه قضية وطنية لا تقبل أنصاف الحلول، وقد أكدتَ ذلك مرارًا وتكرارًا".