"التعليم" تضم تصنيفات المدارس في حركة نقل مديريها ووكلائها
تاريخ النشر: 22nd, April 2024 GMT
كشفت وزارة التعليم عن إدراج تصنيفات المدارس ضمن معايير حركة النقل الداخلي لمديري ووكلاء المدارس، وذلك في إطار سعيها لاختيار أفضل العناصر القيادية لقيادة دفة العملية التعليمية وتحقيق التميز المنشود.
وتشمل معايير التصنيف الجديدة كلاً من: تصنيف المدرسة في التقويم المدرسي. التصنيف العام للمدرسة في نواتج التعلم.
أخبار متعلقة "التعليم" : 14 يومًا لنهاية تسجيل طلاب الأول الابتدائي ورياض الأطفال في المدارس الحكومية"التعليم": منع حجب نتائج الطلاب أو حجز شهاداتهم لعدم سداد الرسوم الدراسيةاللغة الصينية في المملكة.. آفاق جديدة وجسر وطيد بين البلدينوأكدت الوزارة على أن هذا القرار يأتي انسجامًا مع رؤية المملكة 2030 الرامية إلى تطوير منظومة التعليم وتحقيق التميز في مخرجاته، من خلال تمكين المدارس من تطوير قدراتها وتعزيز كفاءتها وفق منهجية واضحة، وذلك من خلال:التعرف على نقاط القوة والفرص المتاحة للتحسين.تحقيق الاستثمار الأمثل للموارد المادية والبشرية.وضع خطط تشغيلية مكتملة العناصر وفق أهداف تطويرية محددة.
وتقوم هيئة تقويم التعليم حاليًا بتصنيف المدارس بشكل شامل على أربع فئات هي: «التميز - التقدم - الانطلاق - التهيئة». ويهدف هذا التصنيف إلى تمكين كل مدرسة من تحديد موقعها الحالي وتحديد مسار تطويرها المستقبلي.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: الرياض وزارة التعليم حركة النقل الداخلي العملية التعليمية
إقرأ أيضاً:
التعليم: الفحص الطبي شرط أساسي لطلبة رياض الأطفال والابتدائية
الرياض
أعلنت وزارة التعليم تفعيل فحص اللياقة الطبية للطلاب والطالبات المستجدين قبل التحاقهم بمرحلة الطفولة المبكرة أو الصف الأول الابتدائي، بالتعاون مع وزارة الصحة.
وأوضحت الوزارة أن الفحص الطبي شرط أساسي لتسجيل جميع الطلبة المستجدين في مرحلتي رياض الأطفال والابتدائية (الصف الأول) في مختلف المناطق والمحافظات في المدارس للعام الدراسي القادم 1447هـ، بهدف تعزيز صحة الطلبة وضمان بداية تعليمية آمنة. ويأتي فحص اللياقة الطبي كإجراء أساسي للتسجيل في المدارس وللاطمئنان على صحة الطلبة، ورصد أي مشكلات صحية مبكراً، مما يسهم في تحديد المسار التعليمي الأمثل لكل طالب وطالبة، سواء في التعليم العام أو التربية الخاصة.
وأكدت وزارة التعليم أهمية تعاون أولياء الأمور مع المدارس والمراكز الصحية لإجراء الفحص الطبي لأبنائهم وبناتهم، مشددة على دوره الحيوي في توفير بيئة تعليمية سليمة.
وتسعى الوزارة من خلال هذه المبادرة إلى تعزيز الوعي الصحي بين الأسر، ودعم الجهود المشتركة بين القطاعات لتحقيق رفاهية وسلامة المجتمع .