توريد 67488 ألف طن قمح لصوامع وشون الشرقية
تاريخ النشر: 22nd, April 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد الدكتور ممدوح غراب محافظ الشرقية أهمية الدور الذي تقوم به مديريتي الزراعة والتموين في متابعة عملية حصاد و توريد محصول القمح مع المزارعين على مستوى المحافظة ومساعدتهم في سرعة تسليمه لصوامع التخزين موجها الجهات المعنية بتذليل كافة العقبات أمام المزارعين لتحقيق أكبر كمية توريد هذا العام .
من جانبها أشارت فايزة عبد الرحمن وكيل وزارة التموين بالشرقية إلى أن ما تم توريده اليوم من الأقماح بلغ 67488طن قمح إلي مواقع التخزين بنطاق المحافظة.
وأوضحت وكيل وزارة التموين بالشرقية أن أسعار شراء القمح المنتج محليا والذي يتم توريده لحساب الهيئة العامة للسلع التموينية من الموردين 2000 جنيهاً للاردب درجة نقاوة 23.5 قيراطو 1950 جنيهاً للاردب درجة نقاوة 23 قيراط و 1900 جنيهاً للاردب درجة نقاوة 22.5 قيراط )، وذلك لجميع الأصناف المنزرعة محلياً على ان تكون خالية من الإصابة الحشرية والرمل والزلط وبدرجة نقاوة لا تقل عن 22.5 قيراط .
وأضافت وكيل وزارة التموين بالشرقية أنه يحظر على أصحاب المزارع السمكية او المسئولين عن إدارتها استخدام القمح المحلي أو حيازته بقصد الاستخدام.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الدكتور ممدوح غراب محافظ الشرقية الدكتور ممدوح غراب الهيئة العامة للسلع التموينية القمح المحلي توريد محصول القمح
إقرأ أيضاً:
مصرع مسن فى حادث تصادم ميكروباص بعجلة بالشرقية
لقى مسن مصرعه؛ إثر وقوع حادث تصادم بين سيارة ميكروباص وعجلة بطريق منيا القمح - قمرونة بمركز منيا القمح بمحافظة الشرقية، وتم نقل الجثمان إلى ثلاجة حفظ الموتى بمستشفى منيا القمح المركزي والتحفظ عليه تحت تصرف النيابة العامة.
كانت الأجهزة الأمنية بمديرية أمن الشرقية، تلقت إخطارا يفيد بورود إشارة من مستشفى منيا القمح المركزي بوصول "السيد محفوظ"، 60 عاما، مقيم بمركز منيا القمح، جثة هامدة، وتم نقل الجثة إلى ثلاجة حفظ الموتى بالمستشفى.
وتبين من التحريات الأولية حدوث إصابة المتوفى التي أودت بحياته إثر وقوع حادث تصادم بين سيارة ميكروباص وعجلة بطريق منيا القمح - قمرونة بمركز منيا القمح، وبالعرض على النيابة العامة صرحت بدفن الجثمان عقب الانتهاء من الإجراءات القانونية اللازمة، وطلبت تحريات المباحث حول الحادث وملابساته وكيفية حدوثه.
مشاركة
عبد المسيح: فلتكن العدالة التربوية أولوية لا شعارًا